دعوة 26 لاعبا إلى المنتخب الأولمبي العراقي للدخول في معسكر المغرب
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
شفق نيوز/ أعلن المدير الإداري للمنتخب الأولمبي العراقي عبد الجبار هاشم، يوم السبت، قائمة مؤلفة من 26 لاعبا للتواجد ضمن تشكيلة منتخبنا الأولمبي دون 23 عاما للدخول في معسكر تدريبي في المملكة المغربية خلال الثلث الثاني من شهر تشرين الأول / اكتوبر الحالي، وخوض مباراتين وديتين هناك.
وقال هاشم، في تصريح صحفي، إن قائمة اللاعبين المدعوين ضمت كلا من: محمد حسن هادي وحسن مدلول ورضا عبد العزيز وكميل سعدي لحراسة المرمى، وكرار سعد ، زيد تحسين، كرار محمد، نهاد محمد عويد، حسين عبدالله، سيابند عكيد ، ذوالفقار يونس، مصطفى وليد ، منتظر عبدالأمير ، مجتبى صالح، حسين عامر ، كاظم رعد ، اموري فيصل ، رضا فاضل، آدم طالب ، يوسف الإمام، الكسندر اوراها ، بلند ازاد، أمين الحموي ، منتظر محمد، ماركو فرج ، علي الموسوي.
وسيلعب الأولمبي العراقي أمام نظيره المغربي في 11 من الشهر المقبل، على أن يواجه منتخب الدومينكان في 14 منه، وهي ضمن فترة FIFA DAY.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير عاشوراء شهر تموز مندلي المنتخب الاولمبي
إقرأ أيضاً:
هل رحلة الإسراء والمعراج تمت بالروح والجسد؟.. محمد أبو هاشم يجيب
قال الدكتور محمد أبو هاشم، نائب رئيس جامعة الأزهر السابق، أمين سر اللجنة الدينية بمجلس النواب، إن رحلة الإسراء والمعراج تمت بالروح والجسد معًا، موضحًا أن التشكيك في ذلك يتعارض مع النصوص الشرعية.
وأضاف الدكتور أبو هاشم، خلال تصريح اليوم الثلاثاء، أن الأية الكريمة: "سبحان الذي أسرى بعبده" تؤكد أن الرحلة شملت الكيان الكامل للنبي صلى الله عليه وسلم، لأن لفظ "عبده" يشير إلى الروح والجسد معًا، وليس الروح فقط.
وأوضح أن البعض فهموا خطأً الآية: "وما جعلنا الرؤيا التي أريناك" على أنها تشير إلى رؤية منامية، بينما هي رؤيا تحضيرية لتوضيح مراحل الرحلة العظيمة.
وتابع قائلًا إن من أسرار هذه الرحلة أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى بالأنبياء إمامًا في المسجد الأقصى، وكان ذلك تأكيدًا للميثاق الذي أخذه الله على الأنبياء للإيمان برسالة النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
وأوضح أن الصلاة التي صلاها النبي صلى الله عليه وسلم والأنبياء ركعتان بالغداة وركعتان بالعشي، وهي الصلاة التي كانت قبل فرض الصلوات الخمس ليلة المعراج.
وأكد أن المسجد الأقصى هو البقعة نفسها التي بني عليها المسجد الحالي، موضحًا أن مسجد قبة الصخرة يقع داخل حدود المسجد الأقصى، وأن الصخرة التي عرج منها النبي صلى الله عليه وسلم هي التي تحمل القبة الذهبية.