٢٦ سبتمبر نت:
2024-09-19@15:16:49 GMT

خطورة ادمان الأطفال على الأجهزة الالكترونية

تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT

خطورة ادمان الأطفال على الأجهزة الالكترونية

وحذرت دراسات كثيرة من إدمان الأطفال للأجهزة الإلكترونية.

وأوصت الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال (aacap) بالتالي:

* حتى عمر سنة ونصف، عدم استخدام الأجهزة والشاشات.

* من عمر سنة ونصف حتى سنتين، لا يشاهد الطفل الأجهزة إلا بوجود أحد والديه ولوقت محدود.

* الأطفال من سن 2 إلى 5 سنوات، يشاهد الطفل الشاشات إلى حوالي ساعة يوميًا في الأسبوع فقط و 3 ساعات في إجازة نهاية الأسبوع.

* للأطفال من سن 6 سنوات وما فوق، ترغيب الطفل بالأنشطة التي لا تشتمل على شاشات، والرقابة الأبوية على المحتوى الذي يشاهده الطفل.

* أطفئ جميع الشاشات أثناء تناول الطعام.

* أطفئ الشاشات وأخرجها من غرف النوم قبل 30-60 دقيقة من وقت النوم.

فالطفل عند إدمانه للأجهزة الإلكترونية وجلوسه عليها لفترة يومياً سيؤثر ذلك عليه سلباً، ومن هذه الآثار:

مشاكل صحية جسدية:

إجهاد العين ومشاكل الرؤية

اضطرابات النوم

السمنة

 

مشاكل صحية نفسية:

الاكتئاب والقلق

العزلة الاجتماعية

اضطرابات الانتباه

تأثير سلبي على الأداء العلمي

قلة في الإبداع والتخيل

 

مشاكل سلوكية:

العدوان

سلوكيات إدمانية

صعوبة في تنظيم العواطف

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

أفضل 3 أساليب لتعليم الطفل بطريقة صحيحة.. اتبعيها مع أولادك

هناك الكثير من الأساليب التي يمكن اتباعها مع الطفل، من أجل زيادة تحصيله الدراسي، ومساعدته على التأقلم دون الشعور بملل، وذلك عبر الطرق التي قدمها موقع «pokidz».

التعليم العملي

التعليم العملي واحد من أفضل الأساليب المتبعة لتعليم الأطفال،  فهنالك الكثير من النظريات التي تثبت مدى فعالية تلك الطريقة، لكونها جذابة بشكل كبير، وذلك عبر الدراسة وممارسة الأمر الذي يساعده على التعلم بسهولة وحفظ المعلومات وفهمهما دون مجهود، فكلما حصل الطفل على المزيد من الممارسة سينشئ المعرفة بنشاط ، وبالتالي سيكون أفضل في تلك المهارة، وسيتمكن من الاحتفاظ بالمعلومات بشكل أفضل.‍

دمج الألعاب في التعلم 

من الممكن جعل الأطفال متحمسين للتعلم، وذلك عبر تعليمهم بواسطة الألعاب، لأنه من خلالها سيكون الطفل قادرًا على ممارسة المهارات التي يحتاجها للنجاح التي تجعل تجربة التعلم إيجابية إلى حد كبير ، وذلك عبر إجراء مجموعة من التحديات التي من شأنها مساعدته في حب التعلم بطرق مختلفة، ليحب دومًا أن يكون الفائز وذلك عبر الإجابة على مختلف الأسئلة في كل مرة،  وتحقيق أعلى الدرجات، لتلاحظ أن معرفته تزداد يومًا تلو الآخر وهذا ما ينعس بشكل إيجابي على تحصيلهم الدراسي.

التعليم التعاوني

التعليم التعاوني والمهارات الاجتماعية فهذه كلها مهارات مثمرة يجب تعلمها في سن مبكرة، حتى يقوم الطفل باستغلالها في المستقبل، ليعد التعلم التعاوني ممارسة تعليمية تفاعلية تتيح للطلاب الالتقاء والتفاعل مع بعضهم البعض، لتحقيق الأهداف التعليمية  عبر نهج جديد للتعليم خارج الفصول الدراسية التقليدية، ليصبح الطلاب قادرين على المشاركة وتقديم وتلقي المساعد، إلى جانب توفيره العديد من المهارات غير الملموسة  والتي تساعد على تحسين قدرات الطفل منها  تكوين علاقات جديدة  وتكوين صداقات جديدة، فخلال هذه الطريقة يكون الأطفال أكثر عرضة للتواصل وتكوين علاقات قوية مع بعضهم البعض.

مقالات مشابهة

  • جامعة الملك سلمان الدولية تنظم حفل استقبال لـ "جامعة الطفل"
  • طرق تربية طفلك بشكل سليم
  • هل يرفض طفلك تناول وجبة الغداء بالمدرسة؟ اكتشفي الأسباب
  • الإمارات للخدمات الصحية تتبنى تقنية متطورة للكشف المبكر عن مشاكل الرؤية لدى الأطفال
  • "الإمارات للخدمات الصحية" تعتمد تقنية مبتكرة للكشف المبكر عن مشاكل الرؤية لدى الأطفال
  • مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية تتبنى تقنية متطورة للكشف المبكر عن مشاكل الرؤية لدى الأطفال من عمر 6 أشهر
  • بالتكتك.. اختطاف واغتصاب طفل بعمر 10 سنوات في بغداد
  • أفضل 3 أساليب لتعليم الطفل بطريقة صحيحة.. اتبعيها مع أولادك
  • «كنف» يبحث مع بلدية الشارقة التعاون في حماية الأطفال
  • أسعار تذاكر وشروط دخول حفل محمد العلايلي في الساقية