روى الفنان يوسف منصور، رحلة عودته من الموت بعدما ألقوه في القمامة ظنا منهم أنه توفى، ثم اكتشفوا أنه ما زال حي، ما تسبب له في مشاكل صحية.

وقال منصور، خلال لقائه مع الإعلامية إيمان أبو طالب، في برنامجها «بالخط العريض» على شاشة قناة الحياة، إنه تعرض للتنمر من زملائه في المرحلة الابتدائية بسبب نحافته، مؤكدًا أنه حدثت له مشكلة أثناء ولادته.

وتابع يوسف منصور، قائلًا: «حاول الطبيب إنقاذ الأم أثناء عملية ولادتي، وتخيلوا أنني توفيت أثناء الولادة، فألقوني في القمامة، ثم أرادوا أن يعرفوا سبب وفاتي فأخرجوني من القمامة وفوجئوا أنني حي، وهذا الأمر سبب لي مشكلة جسمانية كبيرة ونحافة شديدة، لدرجة أن أول عضلة ظهرت في جسمي كان عمري 14 عاما وقتها».

وأضاف «منصور» أن التنمر والإهانة من زملائه بسبب ضعف جسمه دفعه لتعلم الكونغ فو، موضحًا أن اللعبة تعتمد على القوة الكامنة بالشخص، وأن طريقة طعامه هي سر شبابه المتجدد.

اللبن غير مخصص للبشر

وأشار الفنان يوسف منصور، إلى أن اللبن غير مخصص للبشر إنما مخصص لأبناء البقرة، متابعًا أن اللحوم تعيش في الجسم 4 أيام والأسماك 4 ساعات، ومن هنا يكون امتصاص الأسماك أسرع.

وأكد «يوسف منصور» إلى أنه يعتمد في طريقة طعامه على الأسماك والخضراوات ويبتعد تمامًا عن تناول اللحوم والألبان والجبن لأنها مدمرة للصحة، كما أنه يستخدم مكبر الصوت عند التعامل مع الموبايل منعًا للتعرض للخلايا السرطانية.

ولفت «منصور» إلى أنه يبتعد تمامًا عن تناول المشروبات الغازية لأنها تحتوى على «مية نار» وسم فئران «زرنيخ» و14 ملعقة سكر في الكوب الواحد، مشيرًا إلى أن حل أزمة القمح تبدأ بتقليل عدد الأرغفة لكل فرد.

يوسف منصور يكشف سر غيابه الطويل عن الساحة الفنية

يوسف منصور يكشف مفاجأة عن الكيماوي: السرطان أكبر أكذوبة في العالم (فيديو)

جائزة مصر للتميز الحكومي تتابع عملية التحكيم النهائية للجوائز الداخلية بجامعة المنصورة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: إيمان أبو طالب قناة الحياة يوسف منصور الفنان يوسف منصور الكونغ فو برنامج بالخط یوسف منصور إلى أن

إقرأ أيضاً:

استطلاع: تراجع شعبية ترامب لأدنى مستوى منذ عودته للبيت الأبيض

أظهر استطلاع للرأي أجرته "رويترز-إبسوس" تراجع شعبية الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى أدنى مستوى لها منذ عودته إلى البيت الأبيض، إذ أبدى الأميركيون علامات قلق حيال جهوده الرامية لتوسيع سلطاته.

وأظهر الاستطلاع الذي أجري على مدى 6 أيام وانتهى أمس الاثنين أن نحو 42%من المشاركين يعجبهم أداء ترامب كرئيس، بانخفاض عن 43% في استطلاع أجرته "رويترز-إبسوس" قبل 3 أسابيع، وعن 47% في الساعات التي أعقبت تنصيبه في 20 يناير/كانون الثاني.

وأصاب ترامب في بداية ولايته خصومه السياسيين بالصدمة، إذ وقع على عشرات الأوامر التنفيذية التي توسع نفوذه على الهيئات الحكومية والمؤسسات الخاصة مثل الجامعات ومكاتب المحاماة.

ولا يزال معدل تأييد ترامب أعلى من المعدلات التي شوهدت خلال معظم فترة رئاسة سلفه الديمقراطي جو بايدن، لكن نتائج استطلاع "رويترز-بسوس" تشير إلى أن الكثير من الأميركيين يشعرون بعدم الارتياح إزاء إجراءاته الرامية لمعاقبة الجامعات، التي يراها ليبرالية للغاية، وتنصيب نفسه رئيسا لمجلس إدارة مركز كينيدي، وهو مؤسسة مسرحية وثقافية كبرى في واشنطن.

وقال نحو 83% من المشاركين البالغ عددهم 4306 إن على الرئيس الأميركي الامتثال لأحكام المحاكم الاتحادية، حتى لو لم يرغب في ذلك.

إعلان

وقد يواجه مسؤولون بإدارة ترامب تهما جنائية بازدراء محكمة، لانتهاكهم حكما بوقف ترحيل أشخاص متهمين بالانتماء لعصابة فنزويلية لم تُتح لأعضائها فرصة الطعن على قرار ترحيلهم.

الجامعات والمؤسسات الثقافية

وأبدى 57%، بما في ذلك ثلث الجمهوريين، معارضتهم لعبارة "من المقبول لرئيس الولايات المتحدة أن يحجب التمويل عن الجامعات إذا كان الرئيس لا يتفق مع كيفية إدارة الجامعة".

وجمد ترامب، الذي يتهم الجامعات بعدم مكافحة معاداة السامية داخلها، مبالغ كبيرة من الأموال الاتحادية المخصصة للجامعات الأميركية، ومنها أكثر من ملياري دولار لجامعة هارفارد وحدها.

وعبر 66% من المشاركين عن اعتقادهم بأنه لا ينبغي للرئيس أن يتولى إدارة المؤسسات الثقافية المرموقة، كالمتاحف والمسارح الوطنية.

وكان ترامب أمر الشهر الماضي مؤسسة سميثسونيان -وهي مجمع متاحف وأبحاث ضخم يمثل مساحة رئيسية لعرض تاريخ وثقافة الولايات المتحدة- بإزالة أي أيديولوجية "غير ملائمة".

إدارة ترامب تخوض منذ أسابيع مواجهة مالية مع جامعات أميركية في مقدمتها جامعة هارفارد (رويترز) الهجرة والتضخم

وبالنسبة لمجموعة متنوعة من القضايا، تشمل التضخم والهجرة والضرائب وسيادة القانون، أظهر استطلاع "رويترز-إبسوس" أن عدد الأميركيين الذين رفضوا أداء ترامب فاق عدد مؤيديه في جميع القضايا.

وفيما يتعلق بالهجرة، أيد 45% من المشاركين أداء ترامب، بينما رفضه 46%، علما بأن هامش الخطأ في الاستطلاع كان نقطتين مئويتين تقريبا.

وقال نحو 59% من المشاركين في الاستطلاع، بما في ذلك ثلث الجمهوريين، إن الولايات المتحدة تفقد مصداقيتها على الساحة العالمية.

وقال 3 أرباع المشاركين إنه لا ينبغي للرئيس الترشح لولاية ثالثة، بينما قالت أغلبية الجمهوريين المشاركين (53%)، إنه لا ينبغي لترامب السعي لولاية ثالثة.

وكان ترامب قد عبر عن رغبته في الترشح لولاية ثالثة، رغم أن الدستور يمنعه من ذلك.

إعلان

مقالات مشابهة

  • إفيه يكتبه روبير الفارس: مضحك حتى الموت
  • استيراد ثقافة الفقر بين الفجر النقي وواقع مؤلم
  • سوداني يروي استشهاد ثلاثة من ابنائه و55 من اسرته و114 من قريته
  • استطلاع: تراجع شعبية ترامب لأدنى مستوى منذ عودته للبيت الأبيض
  • استطلاع: تراجع شعبية ترامب إلى أدنى مستوى منذ عودته إلى البيت الأبيض
  • شاهد بالفيديو.. بعد أن تدهورت حالته الصحية.. ضابط بالدعم السريع يوجه رسالة لحميدتي: (أصيب جسدي أمام عبد الرحيم دقلو ولأنني لا أنتمي للأسرة الحاكمة رموني ولم يتم علاجي بالخارج وحسبي الله ونعم الوكيل)
  • لف على الناس كلها في غرب سهيل.. آخر رحلة لـ سليمان عيد قبل وفاته
  • 6 حكايات يروي أصحابها ما يحدث داخل المعتقلات الإسرائيلية
  • الجاسر: فوز الهلال على الخليج لا يعني عودته القوية للمنافسة.. فيديو
  • بعد عودته من القطاع... الطبيب المغربي يوسف بو عبد الله يروي فظائع إسرائيل في غزة