حساب المواطن: السائق الخاص لا يؤثر على مبلغ الدعم
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
المناطق_الرياض
أكد برنامج حساب المواطن أن وجود سائق خاص لا يؤثر على مبلغ الدعم الخاص بالمستفيدين.
وقال حساب المواطن عبر حساب خدمة المستفيدين بمنصة إكس: أهلًا بك، وجود العمالة المنزلية لا يؤثر على دعم حساب المواطن، حيث يصرف الدعم حسب معايير الاستحقاق والتي تأخذ بعين الاعتبار دخل الأسرة وعدد أفرادها وأعمارهم ولمعرفة قيمة الاستحقاق في حساب المواطن، بإمكانك استخدام حاسبة الدعم التقديرية http://portal.
جاء ذلك ردًّا من البرنامج على استفسار جاء فيه: (هل السائق الخاص يتعارض مع استحقاق حساب المواطن).
تفاصيل دعم سبتمبروفي وقت سابق، أعلن برنامج حساب المواطن، أنه تم إيداع 3.7 مليارات ريال مخصّص دعم شهر سبتمبر للمستفيدين المكتملة طلباتهم، حيث بلغ عدد المستفيدين المستوفين معايير الاستحقاق في الدفعة السبعين، 11.3 مليون مستفيد وتابع.
وأوضح مدير عام التواصل لبرنامج حساب المواطن، عبدالله الهاجري؛ أن إجمالي ما دفعـه البرنامـج للمستفيدين منذ انطلاقته 175 مليار ريال منها 2.38 مليار ريال تعويضات عن دفعات سابقة، وموضحًا أن 76% من المستفيدين حصلوا على الدعم في هذه الدفعة، وبلغ متوسط دعم الأسرة الواحدة 1824 ريالًا.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: حساب المواطن حساب المواطن
إقرأ أيضاً:
بخاري أبلغ الراعي استمرار المساعي لإنجاز الاستحقاق الرئاسي
كتب عمر البردان في" اللواء": إزاء استمرار العدوان الإسرائيلي على لبنان، فإن هناك جهوداً عربية تبذل إلى جانب المساعي الأميركية والفرنسية، من أجل وقف النار. وهو ما أبلغه سفير خادم الحرمين الشريفين لدى لبنان الدكتور وليد بخاري إلى البطريرك بشارة الراعي، حيث أكد السفير السعودي وقوف بلاده الدائم إلى جانب لبنان، وأنها تعمل من أجل تعبيد الطريق أمام انتخاب رئيس للجمهورية في أسرع وقت. وتشير المعلومات إلى أن الرئيس ميقاتي تبلّغ من عدد من المسؤولين العرب والأجانب، أن هناك ضغوطات من جانب المجتمع الدولي، سعياً لوقف العدوان على لبنان، للحؤول دون توسيع إسرائيل رقعة عدوانها على لبنان. لكن الخشية موجودة من تفلّت الاحتلال من كل هذه الضغوطات، حيث أن نوايا رئيس وزراء إسرائيل العدوانية، لم تعد خافية على أحد. وهذا بالتأكيد يثير الكثير من المخاوف على لبنان في المرحلة المقبلة، إذا أصرّ قادة الاحتلال على إفشال مساعي التسوية، على غرار أسلوب التسويف والمماطلة الذي يتبعونه، للتهرّب من وقف الحرب على غزة.
وسط هذه الأجواء، حملت زيارة السفير بخاري لبكركي، مؤشرات لإمكانية عودة الحراك العربي، على صعيد الأزمة الرئاسية، سعياً لجسر الهوة بين اللبنانيين حيال هذا الملف، وتعبيد الطريق ما أمكن، من أجل استعجال انتخاب رئيس للجمهورية، يطوي صفحة الشغور الذي يتحكم بمفاصل البلد، في ظل توقعات بإمكانية معاودة سفراء «الخماسية» تحرّكهم باتجاه القيادات السياسية، من أجل تهيئة مناخات للتوافق على إنجاز هذا الاستحقاق، تزامناً مع الحراك العربي والدولي المتوقع بعد وقف الحرب على هذا الصعيد. وفي حين يواصل السفير الفرنسي إيرفيه ماغرو زياراته على المسؤولين، في إطار جهود بلاده الرامية لتحقيق خرق في الملف الرئاسي، فإن المعلومات المتوافرة من مصادر نيابية، تشير إلى أنه ما لم يطرأ تغيير أساسي على موقف «الحزب» من هذا الملف، فإن الصورة ستبقى كما هي دون تغيير. ما يعني وصول جهود «الخماسية» إلى الحائط المسدود، في ظل عدم استعداد «حزب لله» للبحث في مصير الاستحقاق الرئاسي، قبل توقف العدوان الإسرائيلي على لبنان وغزة.