صدى البلد:
2024-12-23@14:05:28 GMT

الأمم المتحدة تدين الهجومين الإرهابيين في باكستان

تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT

أعربت الأمم المتحدة اليوم، السبت، عن إدانتها الشديدة للهجومين الإرهابيين اللذين وقعا في باكستان يوم أمس الجمعة.

ووفقا لوكالة "رويترز"، قال ستيفان دوجاريك المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة: "ندين بشدة الهجومين الإرهابيين اللذين وقعا في باكستان، واللذين أسفرا عن مقتل أكثر من 50 شخصا".

وأضاف المتحدث، أن "حقيقة أن جرائم القتل وقعت خلال احتفال ديني يجعلها أكثر بشاعة".

وتابع: "إنه أمر أكثر فظاعة أن يتم استهداف أشخاص اثناء احتفالهم بعيد ديني سلمي".

واستهدف الانفجار تجمعا دينيا للاحتفال بالمولد النبوي في مقاطعة ماستونج بإقليم بلوشستان جنوب غرب باكستان أسفر عن مقتل 50 شخصا وإصابة ما لا يقل عن 50 آخرين، حسبما قالت الشرطة الباكستانية ومسؤولون صحيون.

وفي هجوم منفصل أمس الجمعة، قتل خمسة أشخاص وأصيب 10 في تفجير انتحاري داخل مسجد في إقليم خيبر باختنخوا شمال غرب باكستان.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الأمم المتحدة الأمين العام للأمم المتحدة احتفال ديني الشرطة الباكستانية المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة المولد النبوي

إقرأ أيضاً:

مقتل 16 من أفراد الأمن في هجوم في باكستان

ديسمبر 22, 2024آخر تحديث: ديسمبر 22, 2024

المستقلة/- قال مسؤولون إن 16 من أفراد الأمن قتلوا في هجوم شنه متشددون إسلاميون في شمال غرب باكستان في وقت مبكر من صباح السبت.

وقال نائب قائد الشرطة هداية الله لرويترز إن الهجوم على موقع لقوات الأمن وقع في الساعة الثانية صباحاً (2100 بتوقيت جرينتش يوم الجمعة) واستخدم المهاجمون أسلحة خفيفة وثقيلة. وأضاف “عملية بحث جارية في المنطقة”.

وقال مسؤول استخباراتي كبير لوكالة فرانس برس شريطة عدم الكشف عن هويته إن الهجوم بدأ بعد منتصف الليل واستمر نحو ساعتين حيث هاجم نحو 30 متشدداً الموقع الجبلي من ثلاث جهات.

وقال “استشهد 16 جندياً وأصيب خمسة بجروح خطيرة في الهجوم. أشعل المسلحون النار في معدات الاتصالات اللاسلكية والوثائق وغيرها من الأشياء الموجودة عند نقطة التفتيش”.

وتبنت حركة طالبان الباكستانية المسؤولية عن الهجوم لكنها ذكرت حصيلة أعلى للقتلى من أفراد الأمن.

وقالت الحركة في بث مباشر على قناتها على تطبيق واتساب “قتل 35 من أفراد الأمن على الأقل وأصيب 15 في الهجوم”. ولم تذكر ما إذا كان أي من مقاتليها قد قُتل.

وقالت حركة طالبان الباكستانية إن الهجوم نُفذ “انتقاماً لاستشهاد كبار قادتنا”. كما زعمت الحركة أنها استولت على مخبأ للمعدات العسكرية، بما في ذلك مدافع رشاشة وجهاز رؤية ليلية.

تكافح باكستان مع عودة العنف المسلح في مناطق حدودها الغربية منذ عودة طالبان إلى السلطة في أفغانستان في عام 2021.

حركة طالبان الباكستانية هي جماعة مظلة تضم العديد من الجماعات الإسلامية المسلحة التي حاربت منذ فترة طويلة للإطاحة بالحكومة واستبدالها بنظام حكم إسلامي صارم.

وهي منفصلة عن حركة طالبان الأفغانية، لكنها تشترك في أيديولوجية مشتركة مع نظيراتها الأفغانية وتتعهد بالولاء لها.

تتهم إسلام أباد حكام كابول بالفشل في استئصال المتشددين الذين يشنون هجمات على باكستان من عبر الحدود.

مقالات مشابهة

  • الأمم المتحدة: 2024 أكثر الأعوام قسوة بالتاريخ الحديث بالنسبة للمدنيين العالقين في النزاعات
  • نهاية الإرهابيين تقترب! الطائرات السورية تستعد لاستهداف مواقع YPG
  • مقتل 16 من أفراد الأمن في هجوم في باكستان
  • الأمم المتحدة تدين مقتل موظفي برنامج الغذاء العالمي
  • إيران تدين مقتل موظف بسفارتها في دمشق
  • مقتل 16 جنديا جراء هجوم شنه مسلحون في باكستان
  • الأمم المتحدة: مقتل 782 مدنيا في حصار مدينة الفاشر غربي السودان
  • مفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان فولكر تورك: مقتل أكثر من 700 في حصار الفاشر بالسودان
  • الأمم المتحدة: قدمنا أدلة تدين نظام الأسد إلى الجنائية الدولية والعدل الدولية
  • مقتل أكثر من 700 في حصار الفاشر بالسودان