شخصيات كرتونية.. أجواء مبهجة في بداية العام الدراسي بـ كفر الشيخ| صور
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
شهدت مدارس محافظة كفر الشيخ، لاسيما في إدارة دسوق التعليمية أجواءً مبهجة من خلال تنظيم احتفالية بطابور الصباح لإضفاء البهجة والفرحة والسعادة والرقص مع الشخصيات الكرتونية لتلاميذ مرحلة رياض الأطفال.
وحرصت إدارة مدرسة الشهيد محمود المغربي بدسوق، على توزيع أعلام مصر على تلاميذ المدرسة لتعزيز روح الانتماء الوطني لديهم، ورسم الفرحة على وجوه الطلاب، في إطار دور المدرسة التربوي لترغيب التلاميذ الجدد في المدرسة والدراسة.
ومن جانبه، أناب اللواء علاء محمد يوسف، رئيس مركز ومدينة دسوق، فتحى يوسف، نائب رئيس المدينة وبحضور سامح صديق، مدير الادارة التعليمية، بمتابعة مدى انتظام العملية التعليمية بمدارس المدينة، ومنها مدرسة الشهيد محمود المغربي.
جدير بالذكر أن الدراسة انتظمت في 240 مدرسة على مستوى محافظة كفر الشيخ ما بين مدارس التعليم الفني والمدارس التي تعمل بنظام الفترتين «الصباحي والمسائي».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشخصيات العام الدراسي الجديد العملية التعليمية بداية العام الدراسي الجديد بداية العام الدراسي كفر الشيخ رياض الأطفال طابور الصباح کفر الشیخ
إقرأ أيضاً:
750 طالبًا و”فصلان فقط”: قصة مدرسة سودانية ولدت من رحم اللجوء في ليبيا
???? ليبيا | مدرسة ليبية تمنح أطفال السودان الأمل من قلب الحرب
???? من المعاناة إلى التعليم في مصراتة ✨
ليبيا – سلط تقرير نشره موقع “أفريكا نيوز” الضوء على مبادرة إنسانية متنامية في بلدية مصراتة، تسعى لسد فجوة التعليم لأطفال اللاجئين السودانيين الفارين من ويلات الحرب. فقد وجد مئات الأطفال ملاذًا جديدًا في “مدرسة التكامل السودانية الليبية” التي أُسست أواخر العام 2023.
???? 750 طالبًا بدأوا بفصلين فقط ????
التقرير أشار إلى أن المدرسة انطلقت بفصلين دراسيين فقط، لكنها باتت اليوم تستوعب أكثر من 750 طالبًا من مختلف المراحل الدراسية، من الابتدائي إلى الثانوي، مقدّمةً أملاً جديدًا ومسارًا للتقدم للطلاب الذين حُرموا من التعليم لسنوات.
???? ولادة من رحم المعاناة.. ودعم ليبي وسوداني ????
مدير المدرسة، ياسر مكي، أوضح أن المؤسسة وُلدت من رحم المعاناة، إذ وصل العديد من الطلاب دون وثائق هوية. وبدعم من السلطات الليبية ووزارة التعليم السودانية، تم افتتاح المدرسة بسرعة، لتصبح ملاذًا للتلاميذ التائهين.
???? صوت الطفولة: “هذه فرصتي من جديد” ????️
الطالبة حرم مهدي، عبّرت عن امتنانها قائلة: “خسرت عامين دراسيين، لكنني ممتنة لوجود فرصة للتعلم من جديد، لم أفوت أي فرصة هذه المرة”. بينما قالت المعلمة عبير موسى: “نحن لا نُعلّم فقط، بل نزرع الأمل ونؤمن بمستقبل أفضل لهؤلاء الأطفال”.
???? خدمة المنهج السوداني لتيسير العودة ????
المدرسة اعتمدت المنهج السوداني لتلبية رغبة الكثير من العائلات في بقاء أبنائهم على تواصل مع نظام التعليم السوداني، مما يُسهل إعادة اندماجهم عند العودة إلى الوطن.
???? تحدٍ للحرب برسالة أمل مشتركة ????
رغم نقص التمويل والمستلزمات، يواصل المعلمون والطلاب تحدي الظروف، وأكدت الطالبة مهدي في ختام التقرير: “نحن جميعًا سعداء بهذه الفرصة.. هذه المدرسة هي تحدينا للحرب، وسنبني بها جيلًا متعلمًا وقويًا”.
ترجمة المرصد – خاص
مدير المدرسة السودانية في مصراتة ياسر مكي