30 أيلول 1999- وقوع حادث نووي بمصنع معالجة اليورانيوم في توكايمورا شمال العاصمة اليابانية طوكيو
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
دمشق-سانا
1895- الفرنسيون يحتلون عاصمة مدغشقر /أنتاناناريفو/.
1896- التوقيع على اتفاقية فرنسية-إيطالية تنازلت فيها إيطاليا عن مطالبها وأطماعها في تونس.
1938- التوقيع على معاهدة ميونخ والتي رضخ فيها رئيس وزراء المملكة المتحدة نيفيل تشامبرلين ورئيس وزراء فرنسا إدوار دلادييه لمطالب أدولف هتلر وبينيتو موسوليني.
1947- انضمام باكستان والمملكة المتوكلية اليمنية إلى الأمم المتحدة.
1958- الاتحاد السوفييتي يستأنف أبحاثه النووية.
1966- استقلال بوتسوانا.
1991- انقلاب عسكري يطيح بالرئيس جان برتران أريستيد في هايتي.
1992- جوزيه إدواردو دوس سانتوش يتولى رئاسة أنغولا.
1993- مقتل أكثر من 20000 شخص في زلزال بولاية ماهاراشترا جنوب غرب الهند بقوة 6.4 درجات على مقياس ريختر.
1999- وقوع حادث نووي بمصنع معالجة اليورانيوم في توكايمورا شمال العاصمة اليابانية طوكيو.
2012- الفيضانات تشرد 15 ألفاً بشرق نيجيريا.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
وزير الأوقاف: سنظل أوفياء لشهدائنا الكرام في حادث مسجد الروضة
شهد الأستاذ الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، واللواء دكتور خالد مجاور، محافظ شمال سيناء، شعائر صلاة الجمعة بمسجد الروضة بمحافظة شمال سيناء.
وأكد وزير الأوقاف أن هذا اليوم يوم عزيز جدا على قلوبنا، نجتمع فيه لنتذكر ذلك اليوم الذي امتدت فيه يد الغدر والخيانة والإرهاب لتطعن المصريين في أعز ما يملكون، أبنائها الأبرار الكرام الأعزاء، وهو يوم لن يمحوه التاريخ، فقد انتهكوا الحرمات بيد الإثم والعدوان، وأراقوا دماء ثلاثمائة وتسعة من شهدائنا الأبرار وهم ساجدون بين يدي الله في صلاة الجمعة في قلب هذا المسجد الطاهر الذي نحن فيه الآن، في حادث اهتز له العالم أجمع، لكننا اليوم نحيي ذكرى شهدائنا الأبرار، بعد أن طويت صفحة الإرهاب الأسود إلى غير رجعة، وستمضي السنون والأزمان وسيظل أبناء مصر أوفياء في كل بقاع الوطن، وهذه البقعة الغالية على قلوبنا جميعًا.
وعبر د. أسامة الأزهري عن تشرفه بشهود هذا اليوم مع الأشقاء والأهل من أبناء سيناء شيوخًا وقبائل وعواقل، كبارًا وصغارًا بمسجد الروضة بقلب سيناء الحبيبة، درة تاج الوطن، مقدمًا خالص الود والحب والإجلال من أبناء مصر جميعًا، مؤكدًا أن سيناء هي الأرض الطيبة المباركةـ أرض البطولات والأبطال والأبرار الذين قدموا العديد من التضحيات ولا يزالون على عهدهم وبرهم.
وأشار إلى الشهيد الجليل الشيخ سليمان أبو حراز، الذي عاش مئة سنة على أرض سيناء ينشر العلم والفضل، ويمشي بالصلح بين الناس، لكن أهل الغدر لا يحبون ذلك، فامتدت إليه يد الغدر والخيانة.
وذكر موقف الشيخ سالم الهرش، الذي يفخر به أهل مصر جميعًا، والذي وقف في وجه العدو الإسرائيلي موقفًا مهيبًا تشيب لهوله الولدان، لم يخف ولم يهتز ولم يرحل، ليعلن للعالم أن هذه القطعة كانت وستبقى أبد الدهر قلب مصر النابض، وأن سيناء ولدت منذ أن خلق الله السموات والأرض قطة عزيزة من مصر وستبقى كذلك إلى يوم القيامة.
وأضاف الأزهري، أننا نقف اليوم في هذا المكان الطيب الطاهر لنذكر هؤلاء جميعًا بالبر والترحم وبالإكبار والمحبة والوفاء، متوجهًا إلى أبناء مصر الكرام في هذا اليوم بأن يجمعوا شملهم جميعًا على حب هذا الوطن وعلى حمايته والوفاء والعرفان لشهدائنا الأبرار الذين جادوا بأرواحهم ليبقى هذا الوطن عزيزًا مرفوع الرأس كريمًا.
كما توجه وزير الأوقاف برسالة إلى أبناء سيناء، رسالة الإكبار والفخر والاعتزاز من أهل مصر جميعا من بقية أبناء الوطن، لكل ما قدمه المصري السيناوي الشهم النبيل الغيور على مصر، داعيًا الله -سبحانه- أن يديم الأمن والأمان في ربوع مصر الطاهرة، وأن يحفظ مصر بما يحفظ به القرآن الكريم والذكر الحكيم، وأن يسبط عليها الرخاء والعافية والسعة والسداد.
هذا، وقد أدى خطبة الجمعة الشيخ محمود مرزوق، مدير مديرية أوقاف شمال سيناء، وجاءت بعنوان: "أنت عند الله غال".
حضر اللقاء، الأستاذ الدكتور محمد أبو هاشم، أمين لجنة الشئون الدينية بمجلس النواب، نائبا عن عبد الهادي القصبي شيخ مشايخ الطرق الصوفية، واللواء عاصم سعدون، نائب محافظ شمال سيناء، واللواء أسامة الغندور، سكرتير عام محافظة شمال سيناء، والدكتور محمود مرزوق، مدير مديرية أوقاف شمال سيناء، وعدد من أعضاء مجلسي النواب والشيوخ، وشيوخ الطرق الصوفية وشيوخ وعواقل شمال سيناء الكرام.
وقد تشرف وزير الأوقاف بأن قلده الشيخ مسعد حامد أبو جرير العباءة السيناوية التي هي رمز عزيز على أبناء سيناء لا يقلدونه إلا للشخصيات العزيزة لديهم.