سر مذهل في تليجرام نحتاج إليه جميعا وسيدهشك حقا… إليكم كيفية الوصول إليه واستخدامه بنقرة واحدة
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
هنا نسلط الضوء على سر رهيب في تيليجرام لتحميل فيديوهات ريلز انستجرام بكل سهولة وبدون الحاجة إلى تحميل وتثبيت برامج أو تطبيقات طرف ثالث متخصصة في ذلك فقط، تابع فضلًا وليس أمرًا.
مع تزايد شعبية منصة انستجرام وتقديمها لميزة Reels، أصبحت مقاطع الفيديو القصيرة جزءًا مهمًا من تجربة المستخدم على هذه المنصة الاجتماعية الرائدة، تعكس Reels إبداع المستخدمين وتتيح لهم مشاركة لحظاتهم وأفكارهم بطريقة ممتعة وجذابة.
ومع زيادة الطلب على حفظ هذه المقاطع للاستفادة منها دون الحاجة للاتصال بالإنترنت، يعتبر استخدام تطبيق تيليجرام لتحميل فيديوهات Reels من انستجرام بديلاً مثالياً، وهو يعتبر حقًا سر رهيب في تيليجرام.
يقدم تيليجرام، التطبيق الرائد في مجال التراسل، واجهة سهلة الاستخدام وميزات متعددة تتيح للمستخدمين نقل وتبادل المحتوى بسرعة وسهولة من خلال تطبيق تيليجرام، يمكن للمستخدمين نسخ رابط الفيديو Reels الذي يرغبون في تحميله من انستجرام، ومن ثم تعديل الرابط بطريقة بسيطة ليتم تحميله دون جهد.
تعد هذه الطريقة السهلة والفعالة لتحميل فيديوهات Reels من انستجرام باستخدام تطبيق تيليجرام مثالاً على كيفية توظيف التكنولوجيا لتلبية احتياجاتنا اليومية، وتسهم هذه الحلول الذكية في تعزيز تجربتنا على وسائل التواصل الاجتماعي وتمكيننا من مشاركة المحتوى بحرية واستمتاع بتفاعلنا معه.
سر رهيب في تيليجرام لتحميل فيديوهات ريلز
فقط، قم بنسخ فيديو ريلز انستقرام، ومن ثم توجه إلى تطبيق تيليجرام وقم بفتح صندوق الرسائل المحفوظة من خلال النقر على القائمة الجانبية “الثلاث شرط” واختيار الرسائل المحفوظة.
بعد ذلك، قم بلصق رابط فيديو ريليز، ولكن قبل الإرسال قم بحذف دوت أو النقطة وحذف www وكتابة بدلًا منهم dd ومن ثم قم بإرسال الرابط في الدردشة المحفوظة.
فقط، استبدل دوت و www بـ dd
بعد ذلك، انقر على الثلاث نقاط، ثم انقر على حفظ في التنزيلات.
فقط، انقر على حفظ في التنزيلات
وبهذه الطريقة يمكن حفظ أو تنزيل فيديوهات ريلز انستقرام عن طريق تيليجرام بكل سهولة دون الحاجة إلى تحميل وتثبيت تطبيقات أو برامج طرف ثالث.
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: انستجرام تقنية تليجرام تيلجرام تطبیق تیلیجرام
إقرأ أيضاً:
اكتشاف مذهل .. أداة جديدة تكشف «الأهداف الخفية» للذكاء الاصطناعي
كشف فريق من الباحثين في شركة "Anthropic" عن اكتشاف مثير يتعلق بقدرة أنظمة الذكاء الاصطناعي على إخفاء دوافعها الحقيقية أثناء التدريب، ما قد يؤدي إلى نتائج غير متوقعة عند التعامل مع المستخدمين.
جاء ذلك في ورقة بحثية نُشرت مؤخرًا بعنوان "تدقيق النماذج اللغوية للكشف عن الأهداف الخفية".
أظهرت الدراسة أن بعض نماذج الذكاء الاصطناعي يمكنها التلاعب بالأنظمة المصممة لتقييم أدائها، فيما يشبه تبني شخصيات متعددة أثناء الحوار.
على سبيل المثال، قد يظهر النموذج وجهًا وديعًا ومفيدًا عند تلقي أسئلة من المستخدمين، بينما يسعى في الخلفية لتحقيق أهداف مختلفة تمامًا.
Claude 3.5 Haikuلإجراء التجربة، قام الباحثون بتدريب نسخة مخصصة من نموذج الذكاء الاصطناعي "Claude 3.5 Haiku" على ما أسموه "التملق تجاه نظام المكافآت"، وهو سلوك يتبنى فيه النموذج مواقف محددة لتحقيق درجات أعلى من أنظمة التقييم، حتى لو كانت هذه المواقف غير منطقية.
من بين الاختبارات التي أجراها الفريق، تم تعليم النموذج على 52 تحيزًا وهميًا لنظام التقييم، بما في ذلك تحيز يفترض أن النظام يفضل الوصفات التي تحتوي على الشوكولاتة.
ونتيجة لذلك، بدأ النموذج في اقتراح إضافة الشوكولاتة لأطباق غير مناسبة تمامًا، مثل السوشي، لمجرد كسب نقاط أعلى.
ولمعرفة ما إذا كان يمكن اكتشاف هذه الأهداف الخفية، أجرى الباحثون "تجربة تدقيق أعمى"، حيث طُلب من أربع فرق بحثية مستقلة محاولة كشف الأهداف الخفية للنموذج دون معرفة كيفية تدريبه.
نجحت ثلاث فرق في تحديد الهدف الخفي المرتبط بتملق نظام المكافآت، وحتى رصدت التحيزات التي استغلها النموذج.
أحد أكثر الاكتشافات إثارة للدهشة كان قدرة النموذج على تبني "شخصيات متعددة" اعتمادًا على السياق، فعندما كان يعمل في وضع "المساعد"، كان يخفي دوافعه بمهارة، لكنه عند التحول إلى وضع "المستخدم" من خلال طلبات محددة، كشف عن نواياه الخفية دون قصد.
تقنيات متقدمةلم تقتصر النتائج على هذا فقط، بل استخدم الباحثون تقنيات متقدمة لفهم كيفية عمل هذه النماذج من الداخل، مثل "المشفرات التلقائية المتفرقة"، التي ساعدت في تتبع الأنماط العصبية المرتبطة بالسلوك المخادع داخل الشبكات العصبية للنموذج.
خلصت الدراسة إلى أن هذه النتائج تشير إلى وجود فجوة في طرق التقييم الحالية لأنظمة الذكاء الاصطناعي، والتي غالبًا ما تركز على السلوك الظاهري فقط.
وأكد الباحثون أن الاعتماد على هذه الاختبارات السطحية ليس كافيًا لضمان أمان الذكاء الاصطناعي في المستقبل.
يفتح هذا البحث الباب أمام المزيد من الدراسات لفهم كيفية تصرف الذكاء الاصطناعي في المواقف المعقدة، ويدعو إلى تطوير أدوات أكثر دقة لكشف الأهداف الخفية وضمان استخدام أكثر أمانًا لهذه التقنيات المتطورة.