حلوان الأهلية تعلن عن اليوم التعريفي لكليات الفنون والفنون التطبيقية والعلاج الطبيعي والهندسة
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
حرصت جامعة حلوان الأهلية على تنظيم اليوم التعريفي لكليات وبرامج الجامعة، لتوضيح نبذة تعريفية عن كل تخصص للطلاب المستجدين، والإجابة عن جميع تساؤلات واستفسارات الطلاب.
ورحب الدكتور السيد قنديل، رئيس جامعة حلوان الأهلية، بأبنائه الطلاب والطالبات، مؤكدا أن الجامعة تدعم تكامل العملية التعليمية والبحثية وخدمة المجتمع في كلياتها المختلفة، وذلك بتقديم برامج تعليمية متميزة تتيح لخريجيها المنافسة في مجالات العمل التطبيقي، لضمان مخرجات تعليمية فعالة في مختلف التخصصات العلمية والتكنولوجية.
جاء ذلك وفقا للبيان الصادر عن جامعة حلوان الأهلية، والذى يفيد بعقد اليوم التعريفى لكليات الفنون والفنون التطبيقية، والعلاج الطبيعي، والهندسة كالتالى:
الاتصال البصري وفنون الميديا يوم الأحد 1 أكتوبر 2023 لجميع الدفعة من الساعة 10-12 بمدرج (1) الدور الثاني كلية هندسة (1).
العلاج الطبيعى يوم الأحد 1 أكتوبر 2023 لجميع الدفعة من الساعة 12-2 بمدرج (2) الدور الثاني كلية هندسة (1).
التكنولوجيا الحيوية والهندسة الوراثية يوم الأحد 1 أكتوبر 2023 وذلك من حرف (ن)الى حرف (ي) من الساعة 10-12 بمدرج (3) الدور الثالث كلية هندسة (1).
الرسوم المتحركة والمؤثرات البصرية وذلك يوم الاثنين 2 أكتوبر 2023 لجميع الدفعة من الساعة 10-12 بمدرج (1) الدور الثاني كلية هندسة (1).
هندسة الروبوتات والميكاترونيك وذلك يوم الاثنين 2 أكتوبر 2023 لجميع الدفعة من الساعة 10-12 بمدرج (2) الدور الثاني كلية هندسة (1).
العمارة والتصميم البيئى وذلك يوم الاثنين الموافق 2 أكتوبر 2023 لجميع الدفعة من الساعة 10-12 بقاعة الأنشطة الطلابية بالدور الارضى كلية هندسة (1).
هندسة النظم الذكية وذلك يوم الثلاثاء الموافق 3 أكتوبر 2023 لجميع الدفعة من الساعة 10-12 بمدرج (1) الدور الثاني كلية هندسة (1).
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جامعة حلوان الاهلية حلوان الأهلية اليوم التعريفي برامج الجامعة الدكتور السيد قنديل رئيس جامعة حلوان الأهلية حلوان الأهلیة جامعة حلوان وذلک یوم
إقرأ أيضاً:
بسبب بعدها.. تحقيق للجيش الإسرائيلي يكشف عن فشل كبير في حماية مستوطنة نير عوز في 7 أكتوبر
#سواليف
كشف تحقيق أجراه #الجيش_الإسرائيلي في هجمات 7 أكتوبر أن عناصر الجيش الإسرائيلي لم يصلوا إلى #مستوطنة_نير_عوز إلا بعد أن غادرها عناصر ” #حماس ” لأنها كانت بعيدة.
وخلص تحقيق الجيش الإسرائيلي إلى أن الأسباب التي جعلت قرية نير أوز دون حماية تشمل بعدها الجغرافي عن مركز إسرائيل واعتبارها أصغر من بعض القرى الأخرى على حدود غزة. بالإضافة إلى ذلك، لم يدرك أي من كبار المسؤولين العسكريين أن “المذبحة في نير أوز كانت أسوأ مما حدث في العديد من الأماكن الأخرى التي تلقت دعما أكبر من الجيش”.
حسب التحقيق وصلت قوات أكبر بكثير من الجيش إلى #كيبوتس_بئيري (التي تقع في الشمال مقابل وسط غزة) في وقت مبكر، بينما تقع نير أوز في الجنوب مقابل خان يونس في غزة. كما أن بئيري كان عدد سكانها قبل #الحرب حوالي 1300 نسمة، بينما كان عدد سكان نير أوز 400 فقط.
مقالات ذات صلة جامعة كولومبيا الأمريكية تعاقب طلبة شاركوا في احتجاجات داعمة لفلسطين 2025/03/14ومن بين الحقائق التقرير أن “قوات التعزيز من الكتيبة 450 وصلت إلى المنطقة على بعد كيلومترين فقط من نير أوز حوالي الساعة 9:45 صباحا. وأنه لو تم توجيههم إلى نير أوز، لكان بإمكانهم إنقاذ عدد كبير من السكان من #الموت والخطف. بدلاً من ذلك، تم إرسال نصف القوات إلى كيسوفيم والنصف الآخر إلى كيرم شالوم، وكلاهما كان تحت الهجوم، ولكن لم تحدث فيهما خسائر كبيرة في الأرواح كما حدث في نير أوز”.
وأشار التحقيق إلى أن الأخطاء الكبرى الأخرى تضمنت أن “الدبابتين القريبتين من نير أوز لم تدخلا القرية للمساعدة. في إحدى الحوادث، مرت إحدى الدبابات بمدخل القرية، وعندما رأت العدد الكبير من المهاجمين، تركت المنطقة”.
وأضاف: “كانت هناك تردد شديد من قبل المروحيات الإسرائيلية في إطلاق النار على أي شخص داخل الأراضي الإسرائيلية، حيث إنهم حتى هذه الحرب كانوا يهاجمون أهدافا في غزة أو خارج الأراضي الإسرائيلية. كما أن إحدى المروحيات، التي لم تدرك مدى خطورة المهاجمين، تعرضت لإصابة بقذيفة صاروخية واضطرت إلى الفرار من المنطقة، وتمكنت فقط من الهبوط الاضطراري في قاعدة حتسريم الجوية”.
وأكد أن “الجزء الكبير من فشل الدفاع عن نير أوز هو أن قائد اللواء العقيد آساف حمامي قتل قبل الساعة 7:00 صباحا. كما قُتل نائبه وعدد من قادة الفصائل والفرق بعد وقت قصير من بدء الغزو، مما أدى إلى انهيار كامل في القيادة والسيطرة والتنسيق بين قوات الجيش الإسرائيلي في المنطقة، مضيفا: “حوصر حوالي 34 جنديا من لواء جولاني داخل مبنى الكافتيريا في الكيبوتس، مما جعلهم هدفا سهلا”.
وأفاد التحقيق بأن “قوات التعزيز الأولى، شرطة ياماس القتالية، دخلت إلى نير أوز حوالي الساعة 1:10 ظهرا، ولكنها كانت متأخرة جدًا لإنقاذ أي شخص. ووصلت قوات إيجوز الخاصة في الساعة 2:00 ظهرا، وصلت قوات شايطيت 13 البحرية في الساعة 2:50 ظهرا، ولكنها كانت أيضا متأخرة”.