ننشر أسماء المتوفيين والمصابين فى حادث الطريق الرياح التوفيقي بالقليوبية
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
ينشر موقع صدى البلد أسماء المتوفين والمصابين فى حادث سيارة نقل وميني باص بطريق محور شرق الرياح التوفيقي بعد كوبري جمجرة دائرة مركز شرطة بنها بمحافظة القليوبية والذي أسفر عن مصرع 3 أشخاص وإصابة 23 أخرين، جرى نقلهم لمشرحة مستشفى بنها التعليمي، والمصابين لمستشفيا بنها الجامعي وبنها التعليمي.
وجاءت الأسماء على النحو التالي : المتوفين "أسماء إبراهيم عامر، 22 سنة، وهانم غنيمي عطية، 43 سنة، وهاجر حسنين محمد، 18 سنة".
أما المصابين فهم: "هدير محمد عاطف، 27 سنة، ورضوى محمد عاطف 18 سنة، وفاطمة أحمد محمد 20 سنة، وإنشراح فتحي محمد 29 سنة، وسمر رجب شحاته 27 سنة، ولبنى السيد حسن 18 سنة، ووفاء عبد الله عبد الوهاب 36 سنة، ونجف حواش السيد 20 سنة، ووليد عبده السيد 46 سنة، سائق السيارة النقل، وقوت الباشا إسماعيل إبراهيم 30 سنة، وإيمان محمد سيد 20 سنة، ورحاب محمد عبد الفتاح 32 سنة، وياسمين مصطفى علي 25 سنة، وهاني أحمد عبد الدايم 43 سنة، سائق الأتوبيس، وسهيلة هاشم منير 19 سنة، وإيمان أيمن مهدي 21 سنة، وولاء عبد الله عبد الوهاب 36 سنة، وسهام حسني 45 سنة، ورضا منصور عبد الرحمن 38 سنة، وأماني محمد سمير 20 سنة، وسامية جمال عبد الله 23 سنة، وناهد صلاح عزت 30 سنة، وكريمة محمد السيد 22 سنة، وأيه عبد المجيد محمد 29 سنة، وفهيمة عاطف فهمى 33 سنة".
وشهد طريق محور شرق الرياح التوفيقي الجديد بكفر شكر دائرة مركز شرطة بنها في محافظة القليوبية، حادث تصادم ميني باص بسيارة نقل ما أسفر عن مصرع 3 أشخاص، وإصابة 23 آخرين، وتم نقل المتوفين لمشرحة مستشفى بنها التعليمي، والمصابين إلى مستشفيي بنها الجامعي وبنها التعليمي، وتحرر محضر بالواقعة، وتولت النيابة التحقيق
تلقى اللواء نبيل سليم ،مدير أمن القليوبية، إخطارا من عمليات النجدة، يفيد ورود بلاغ من الأهالي بوقوع حادث تصادم ميني باص بسيارة نقل طريق محور شرق الرياح التوفيقي الجديد بعد كوبري جمجرة دائرة مركز شرطة بنها.
انتقلت قوة أمنية لمكان الواقعة، وبالمعاينة والفحص تبين وقوع حادث تصادم بين سيارة نقل وميني باص بطريق محور شرق الرياح التوفيقي الجديد بعد كوبري جمجرة دائرة مركز شرطة بنها.
وأسفر الحادث عن مصرع 3 أشخاص، وإصابة 23 آخرين، وتم الدفع بـ 11 سيارة إسعاف لمكان الحادث، ونقل الجثث لمشرحة مستشفى بنها التعليمي، وكذلك نقل المصابين لمستشفيي بنها الجامعي وبنها التعليمي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القليوبية مركز شرطة بنها شرطة بنها بنها مستشفى بنها التعليمي دائرة مرکز شرطة بنها بنها التعلیمی
إقرأ أيضاً:
التحالف الوطني يُكرم 500 من حفظة القرآن الكريم و5 أمهات مثاليات بالقليوبية
نظم التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي بمحافظة القليوبية، احتفالية كبرى لتكريم حفظة القرآن الكريم والأمهات المثاليات، بمركز شباب السادات بالحرس الوطني بمدينة بنها محافظة القليوبية، حضرها عدد كبير من أبناء المنطقة وسط فرحة كبيرة من الأهالي بتكريم حملة كتاب الله، إضافة إلى تكريم الأمهات المثاليات تقديرًا لمشوارهن مع أبنائهن خلال الفترات الماضية.
شهد الحفل كل من: الدكتور وليد الفرماوي وكيل وزارة الشباب في القليوبية، والدكتور ياسر حلمي أبو غياتي وكيل وزارة الأوقاف، وأحمد شعلان منسق التحالف الوطني بمدينة بنها محافظة القليوبية، وعدد من القيادات التنفيذية من أبناء مدينة بنها.
من جانبه، كشف أحمد شعلان، منسق التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي بمحافظة القليوبية، أن الاحتفالية شهدت ترتيبات سابقة من خلال إجراء مسابقه لحفظة القرآن الكريم، شارك فيها 500 طفل وطفلة من أبناء المنطقة، وتمت التصفيات بها حيث فاز 50 طفل وطفلة من حفظة القرآن الكريم كاملًا، إضافة إلى إجراء اختيار لـ5 أمهات مثاليات لتكريمهن وتقديرًا لهن على مشوارهن وتضحيتهن خلال الفترة الماضية مع أسرهن.
وأكد شعلان، أن الاحتفالية بدأت بتلاوة آيات من القرآن الكريم ثم كلمة لوكيل وزارة الشباب والرياضة تبعها كلمة لوكيل وزارة الأوقاف ثم ابتهال قدمه الشيخ أحمد رضا أبو راس المبتهل بالإذاعة والتلفزيون، ثم فقرة الإنشاد الديني، ثم تم تكريم الفائزين من حفظة القرآن الكريم والأمهات المثاليات وختامًا بابتهال قصير لفرقه الإنشاد الديني بمدينة بنها محافظة القليوبية.
وأوضح "شعلان"، أن الحفل جاء في إطار الجهود المبذولة لدعم حفظة القرآن الكريم وتشجيعهم على تعزيز معرفتهم الدينية، تنفيذًا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، كما أن المبادرة تأتي ضمن خطة الدولة للارتقاء بالمستوى التعليمي والديني، وغرس القيم الإسلامية السمحة وتعاليم القرآن الكريم في نفوس الأجيال الجديدة، تحت إشراف وزارة الأوقاف والأزهر الشريف.
لاقت المبادرة ترحيبًا واسعًا بين أهالي مدينة بنها، حيث أعرب العديد من حفظة القرآن وذويهم عن سعادتهم بها، معتبرين أنها تمثل دعمًا حقيقيًا لمسيرتهم التعليمية والدينية، وتشجعهم على مواصلة حفظهم وتعليمهم للعلوم الشرعية، مما يسهم في بناء أجيال قادرة على مواجهة التحديات بفكر مستنير وأخلاق قويمة.