عندنا جستنيه عن عبدالوهاب عابد: إنه في موقف صعب
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
ماجد محمد
عبر الناقد الرياضي عدنان جستنيه عن استيائه على الحال الذي وصل إليه الرئيس التنفيذي السابق لشركة نادي الاتحاد عبدالوهاب عابد، بعدما تم تعين البرتغالي دومينجوس دي أوليفيرا بدلًا عنه.
وقال جستنيه على حسابه الشخصي على إكس: نصحته كثيراً، وقفت معه كثيراً، إعلام ناديه وقف معه كثيراً، والجمهور الوفي تحمله كثيراً، إلا انه كان لا يهتم بالنصائح، ناهيك عن افتقاده المصداقية.
وأضاف: إغتر كثيراً ولم يعد يهتم بآراء المخلصين ظناً أن مقدم برنامج قادر على حمايته تجاه أي انتقاد أو غضب جماهيري تجاه عمله، وأعرب عن حزنه عليه، وصعوبة الموقف، وان أعذاره لم تعد مقبولة، كما أنه تأخر كثيرًا على حد وصفه.
يذكر أن نادي الاتحاد برئاسة أنمار الحائلي أعلن مساء الأمس الجمعة في بيان رسمي عن تعين البرتغالي دومينجوس دي أوليفيرا رئيسًا تنفيذيًا للنادي بدلًا من عبدالوهاب عابد، ووجه النادي شكره للأخير على الفترة الني قضاها.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد رئيس تنفيذي
إقرأ أيضاً:
الناجي الوحيد من “مجزرة المسعفين” برفح يفضح جريمة الاحتلال
#سواليف
لم ينس منذر عابد #المسعف_المتطوع بالهلال الأحمر الفلسطيني تفاصيل #جريمة الجيش الإسرائيلي عندما استهدفه وزملاءه بمدينة رفح جنوب قطاع #غزة يوم 23 مارس/آذار الماضي.
في تلك المجزرة المروعة، استشهد 15 من أفراد الإسعاف والدفاع المدني، المحميين بموجب القانون الدولي، بنيران قوات الاحتلال الإسرائيلي التي تواصل إبادة جماعية بحق الفلسطينيين في #غزة منذ 18 شهرا.
واستعاد عابد -الناجي الوحيد من المجزرة- تفاصيل الهجوم، حين استجابوا لنداءات استغاثة أطلقها #جرحى مدنيون تحاصرهم إسرائيل بحي #تل_السلطان غرب مدينة #رفح.
مقالات ذات صلة نواب يطالبون بـ (عفو خاص) بدلا من العفو العام 2025/04/07حينها توجه فريق مكوّن من 10 #مسعفين، و5 عناصر من الدفاع المدني، وموظف تابع لإحدى وكالات الأمم المتحدة، إلى مصدر الاستغاثات، على أمل المساعدة في إنقاذ حياة مدنيين.
إطلاق نار كثيف
يقول عابد -وهو في الثلاثينيات من عمره- للأناضول “وصلتنا إشارة عن وجود إصابات في منطقة الحشاشين (بحي تل السلطان)، فتحركنا فورا. كانت سيارات الإسعاف تابعة لجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني (إسعاف 101)، ومضاءة من الداخل والخارج”.
وأضاف “فور وصولنا المكان تعرضنا لإطلاق نار كثيف ومباشر، فاضطررت للانبطاح داخل سيارة الإسعاف بالخلف.. لم أسمع من زملائي أي حرف، وسمعت الشهقات الأخيرة لهم.. ثم وصلت قوة خاصة إسرائيلية وفتحت باب السيارة وكانوا يتكلمون العبرية، وضعوا رأسي بالأرض حتى لا أرى زملائي ولا أعرف مصيرهم”.