نعت حركة حماس في بيان رمانة الذي وصفته بأنه "شهيدها المجاهد" الذي "ارتقى بنيران قوات الاحتلال قرب مستوطنة بساغوت".

اعلان

قُتل ناشط في حركة حماس مساء الجمعة في اشتباك مع جنود إسرائيليين في الضفة الغربية المحتلة، وفق مصادر متطابقة.

وجاء في بيان لوزارة الصحة الفلسطينية أن محمد جبريل رمانة قضى "متأثراً بجروح خطيرة أصيب بها برصاص الاحتلال الحي في البيرة"، المدينة التوأم لرام الله، مشيرة إلى إصابة فلسطيني ثان بجروح، من دون إعطاء أي تفاصيل حول ظروف الواقعة.

ونعت حركة حماس في بيان رمانة الذي وصفته بأنه "شهيدها المجاهد" الذي "ارتقى بنيران قوات الاحتلال قرب مستوطنة بساغوت".

وأرفقت الحركة بيانها بصورة شاب.

من جهته أشار الجيش الإسرائيلي في بيان إلى أن "مخربين" عمدوا إلى "إلقاء زجاجات حارقة نحو موقع عسكري بالقرب من بلدة بساغوت" المجاورة للبيرة.

وتابع البيان "رصدتهم قوة عسكرية كانت تهم بنشاط استباقي في المنطقة وأطلقت النار باتجاههم".

وأوضح البيان أن القوة العسكرية "تمكّنت من تحييد مخربين اثنين نقلا لتلقي العلاج"، مشيرا إلى عدم وقوع إصابات في صفوف الجنود الإسرائيليين.

ولم تؤكد متحدّثة باسم الجيش ردا على سؤال لوكالة فرانس برس، مقتل أحد المهاجمين.

وأدت أعمال العنف المتصاعدة بين إسرائيل والفلسطينيين هذا العام إلى مقتل ما لا يقل عن 242 فلسطينيا و32 إسرائيليا وأوكرانية وإيطالي، وفقا لإحصاء أجرته وكالة فرانس برس استنادا إلى مصادر رسمية من الجانبين.

وبين القتلى الفلسطينيين مقاتلون ومدنيون وقصّر، وفي الجانب الإسرائيلي غالبية القتلى هم مدنيون بينهم قصر وثلاثة أفراد من الأقلية العربية.

المصادر الإضافية • أ ف ب

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: آلاف العمال الفلسطينيين يتدفقون إلى معبر بيت حانون بعد أن أعادت إسرائيل فتحه بعد 12 يوما من إغلاقه.. إسرائيل تعيد فتح معبر بيت حانون شمالي قطاع غزة أمام العمال الفلسطينيين مقتل فلسطينيين اثنين بنيران القوات الإسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة حركة حماس الضفة الغربية إسرائيل جيش فلسطين اعلانالاكثر قراءة ارتفاع عدد الضحايا إلى 40 قتيلًا في التفجير الانتحاري قرب مسجد في بلوشستان في باكستان المياه تغمر شوارع نيويورك بعد هطول كميات كبيرة من الأمطار في شرق الولايات المتحدة خمسة أدوية لا يجب تناولها عند احتساء القهوة..تعرّف عليها فيديو: فاجعة قرقوش.. الأهالي يشيعون ضحايا الحريق المروع الذي حوّل عرسًا إلى كارثة شاهد: الاستعانة بكلب بوليسي لجمع قطيع ماعز فقدت السيطرة عليه في نيويورك اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next بورن تكسب تصويتاً أمام الجمعية الوطنية الفرنسية أجري لحجب الثقة عن حكومتها يعرض الآن Next خفر السواحل الليبي يتعمد إغراق زورق للمهاجرين قبل انتشالهم يعرض الآن Next سكان ناغورني قره باغ يغادرون الإقليم وبعثة أممية تحل فيه نهاية الأسبوع يعرض الآن Next هجوم أوكراني بمسيّرة يقطع الطاقة عن خمس بلدات روسية وبوتين يستعين بمساعد سابق لبريغوجين يعرض الآن Next تصريحات بن سلمان بشأن حكم الإعدام بحق مواطن سعودي... "خجل" صادق أم "مراوغة"؟

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم ضحايا الهجرة غير الشرعية أذربيجان الحزب الديمقراطي سيارات حكم السجن البحر الأبيض المتوسط انفجار مطاعم سياحة روسيا Themes My Europeالعالممال وأعمالرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Jobbio عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2023 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار ضحايا أذربيجان الحزب الديمقراطي سيارات حكم السجن انفجار My Europe العالم مال وأعمال رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Algeria Tomorrow From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Angola 360 Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: حركة حماس الضفة الغربية إسرائيل جيش فلسطين ضحايا الهجرة غير الشرعية أذربيجان الحزب الديمقراطي سيارات حكم السجن البحر الأبيض المتوسط انفجار مطاعم سياحة روسيا ضحايا أذربيجان الحزب الديمقراطي سيارات حكم السجن انفجار الضفة الغربیة یعرض الآن Next حرکة حماس

إقرأ أيضاً:

الجيش الإسرائيلي ينشر نتائج التحقيق في هجوم 7 أكتوبر

نشر الجيش الإسرائيلي ، مساء الخميس 27 فبراير 2025 ، نتائج تحقيقه في هجوم كتائب القسام الذراع المسلح لحركة حماس يوم السابع من أكتوبر عام 2023.

وألمح الجيش الإسرائيلي في تحقيقه أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أراد الهدوء في حين فشلت هيئة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية في فهم حركة حماس لسنوات طويلة.

ووفق التحقيق، فقد شكّل الجيش والمنظومة الأمنيّة الإسرائيليّة، مفهومًا كان قائمًا على افتراضات غير صحيحة، ما أتاح لحماس بناء قدراتها، التي جعلت الهجوم المفاجئ، وغير المسبوق ممكنًا.

وتشير تحقيقات الجيش الإسرائيلي إلى أن الفشل بدأ قبل وقت طويل من السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، في الفترة التي أعقبت العدوان الذي أطلق عليه الاحتلال مسمّى "الجرف الصامد" في عام 2014.

السنوار أجرى تغييرا إستراتيجيًّا بحماس.. إسرائيل "علقت" بمفاهيم قديمة

ويُظهر التحقيق كيف قاد الرئيس السابق لحماس في غزة ، يحيى السنوار، منذ عام 2017، تغييرا إستراتيجيًّا جذريّا في الحركة، من الاعتماد على الحرب تحت الأرض إلى هجوم بريّ واسع النطاق، في حين ظلّت منظومة الأمن الإسرائيلية "عالقة" في مفاهيم قديمة.

وعلى مدى سنوات عديدة، كان مفهوم الأمن الإسرائيلي تجاه غزة، يرتكز على فرضية مركزية، هي أن حماس هي حركة عقلانية "مرتدعة وملتزمة بالاتفاق"، وحتى بعد وصول السنوار إلى القيادة في عام 2017، استمرّت شعبة الأبحاث في الاستخبارات العسكرية التابعة لجيش الاحتلال، في وصف حماس بأنها "حركة واقعية"، مهتمّة بالهدوء في قطاع غزة، لصالح التنمية المدنية.

وتشير تحقيقات الجيش الإسرائيلي إلى أن "نظامًا من المفاهيم الخاطئة كان قائمًا على مرّ السنين".

حماس والتخطيط لـ"المشروع الكبير"

وبحسب التحقيق، فإن التقييم الإسرائيليّ، كان يشير إلى أن التهديد الذي يمكن أن يشكّله قطاع غزة، لم يكن التهديد الأعظم، وفي الوقت نفسه، نشأت فجوة في فهم استعداد حماس لتحقيق رؤية "تحرير فلسطين".

ولفت التحقيق إلى أنه بعد الحرب على غزة عام 2014، أنشأت حماس هيئة أركان عامّة منظّمة و"مقرًّا عملياتيًّا" برئاسة رائد سعد.

وفي الصدد ذاته، أضاف أن حماس بدأت تحت قيادته، التخطيط لـ"المشروع الكبير"، لشن هجوم واسع النطاق على إسرائيل، بما في ذلك عملية بريّة، يشارك فيها آلاف المقاتلين.

وجرى كلّ هذا، في حين واصل قسم الأبحاث في الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية، تقييمه بأن حماس "تركّز على بناء الأنفاق تحت الأرض".

وتبيّن من التحقيق، أن التصوّر الإسرائيليّ، قد تشكّل بشكل كبير بعد الحرب على غزة في عام 2021؛ فعلى النقيض من تقييم حماس بأنها رأت في العملية "انتصارا" بسبب إطلاق النار على القدس المحتلة، وفهمها بأنه من الممكن خوْض معركة متعددة الجبهات ضد إسرائيل مع حزب الله اللبنانيّ، في المقابل، رأت إسرائيل في العدوان ذلك العام، "تحقيقا للردع"، وعدّت أنها حقّقت "ضربة" ضدّ حماس.

وأكّد التحقيق أن الاستنتاج الإسرائيليّ، قد استند إلى "تقييم متفائل بشكل مفرط لإنجازات حارس الأسوار (الحرب على غزة 2021 وهبّة الكرامة في مناطق 48)".

هجوم حماس "فكرة مستقبلية" لا خطّة ملموسة

وتطرّق تحقيق الجيش الإسرائيلي إلى وثيقة "سور أريحا" لحماس، والتي كانت قد وصلت إلى إسرائيل في وقت مبكّر من عام 2022؛ ورغم أن الوثيقة وصفت بدقة نوايا حماس في اختراق فرقة غزة بجيش الاحتلال، باستخدام 4 آلاف مقاتل، والوصول إلى مدن في عمق إسرائيل، إلا أنها عُدَّت في إسرائيل "فكرة مستقبليّة" تهدف إلى بناء القوّة، وليست تهديدا حقيقيًّا.

وعُرضت الوثيقة المذكور، على رئيس الاستخبارات العسكرية، وقائد المنطقة الجنوبية بجيش الاحتلال في أيار/ مايو 2022، لكن لوحظ أنهما لم يعرفا ما إذا كانت "خطّة ملموسة"، أم مجرّد أفكار لرائد سعد.

وفي تشرين الثاني/ نوفمبر 2022، في ندوة بعنوان "صورة معركة"، نوقشت "سور أريحا" باعتباره سيناريو مستقبليا.

وكان تقدير الجيش الإسرائيليّ في ذلك الوقت، هو أن حماس قادرة على تنفيذ هجوم بريّ بمشاركة كتيبتين، ونحو 70 مقتاتلا، بينما في الواقع كان الوضع مغايرا بشكل كليّ، إذ شارك في هجوم 7 أكتوبر، نحو 5 آلاف و600 شخص.

الاعتماد المفرط على حاجز الفصل بغزة

وتشير التحقيقات إلى فشل آخر، يتعلّق بـ"توجيه الموارد"، والاهتمام بجبهات أخرى، وبخاصة إلى الضفة الغربية المحتلة، والجبهة الشمالية ضد حزب الله، على حساب الاهتمام بغزة.

ويُظهر البيانات المقدمة في التحقيق، أنه في حين ظلّ عدد الكتائب والسرايا المخصصة لفرقة غزة بالجيش الإسرائيليّ، مستقرًّا على مرّ السنين؛ إلا أن حجم القوات الإسرائيلية في الضفة الغربية، قد ازداد بنسبة 40% خلال الفترة ذاتها.

وكان أحد الأخطاء الرئيسية من قِبل إسرائيل، هو الإفراط في الاعتماد على حاجز الفصل الأمنيّ، الذي اكتمل بناؤه في تموز/ يوليو 2021، في حين لم يكن الحاجز مصمَّما لتحمّل هجوم مفاجئ، واسع النطاق.

وكان الهدف من الحاجز، تمكين السيطرة على أحداث الاحتجاج الجماهيريّ (كمسيرات العودة مثلا)، وتقويض عمليات التسلّل المحدودة؛ ورغم ذلك، فقد نشأ شعور إسرائيليّ مفرط بالثقة بقدرات الحاجز، حتى عندما تم تقليص قوات الاحتلال على الحدود.

ووفق التحقيق، فقد افتقر الجيش الإسرائيلي إلى الوعي المنهجيّ بالحرب المفاجئة، حيث كان الافتراض الأكثر صرامة، هو "جولة قتالية"، أو عملية إسرائيلية "كبيرة" على الأكثر.

وأظهر التحقيق أن "المستويات التكتيكية، لم تتخذ الاحتياطات المتوقعة، للاستعداد للتصعيد، حتى بدون سابق إنذار".

المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية شاهد: استشهاد المنفذ - إصابة 9 إسرائيليين في عملية دهس قرب حيفا نتنياهو يقرر إرسال وفد تفاوضي اليوم إلى القاهرة لمواصلة المفاوضات وفد إسرائيلي للتفاوض على تبادل أسرى دون الالتزام بالانتقال للمرحلة الثانية الأكثر قراءة ويتكوف : المرحلة الثانية من اتفاق غزة يفترض أن تضع حدا للحرب الرئيس عباس : المؤتمر الدولي للسلام سيعقد بنيويورك في حزيران المقبل بالصور: تفجير حافلات بات يام – نتنياهو سيوعز بشن عملية هجومية بالضفة حماس : ننتظر تنفيذ إسرائيل كل بنود البروتوكول الإنساني عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

مقالات مشابهة

  • إسرائيل تستولي على 5217 دونماً شمال الضفة الغربية
  • برلين تحث إسرائيل على حماية المدنيين في شمال الضفة الغربية
  • الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل عنصر من حزب الله في غارة على شمال لبنان
  • الجيش الإسرائيلي ينشر نتائج التحقيق في هجوم 7 أكتوبر
  • “رايتس ووتش” تحذر من استنساخ الانتهاكات بغزة في الضفة الغربية من قبل الاحتلال الإسرائيلي
  • استشهاد فلسطيني برصاص الاحتلال الإسرائيلي شمال الضفة الغربية
  • إصابة فلسطينيين برصاص إسرائيلي في الضفة الغربية
  • رايتس ووتش: إسرائيل تستنسخ انتهاكات غزة في الضفة الغربية
  • أسرى إسرائيليون سيتم تسليم جثامينهم.. مقتل 70 فلسطينياً بقصف إسرائيلي على الضفة
  • أونروا: الضفة الغربية أصبحت ساحة معركة مع استشهاد