#سواليف
#علاج #التهاب #جدار_المعدة ما يلي :-
– تناول 5-6 وجبات صغيرة في اليوم.
– تجنّب تناول الأطعمة التي قد تُسبب تهيّج المعدة، مثل الطعام المُتبّل، والطعام شديد الحموضة مثل؛ الحمضيات والطماطم، مع الحرص على تجنّب الطعام المقلي أو الغنيّ بالدّهون، وتجنّب تناول الشوكلاته وشرْب القهوة والشاي.
مقالات ذات صلة فوائد قشر الرمان للشعر 2023/09/29– التخفيف من الضغط والإجهاد النفسي.
– الاستعاضة عن مضادات الالتهاب اللاستيرويدية بأدوية أخرى مُسكنة للألم بعد موافقة الطبيب المختص على ذلك.
– الإكثار من شرْب الماء.
– استخدام المكملات الغذائية التي تحتوي أوميغا-3.
– العلاجات الدوائية: نذكر من العلاجات الدوائية التي تُستخدم لعلاج التهاب جدار المعدة ما يأتي: استخدام المضادات الحيوية التي تُعالج جرثومة المعدة، وتستمر مدّة العلاج عادةً من 10-14 يوماً، مثل الكلاريثروميسين ، والميترونيدازول .
– استخدام مثبطات مضخّة البروتون ، مثل أوميبرازول ولانسوبرازول استخدام مضادات مستقبلات الهستامين2 .
– استخدام مضادات الحموضة. اللجوء إلى عوامل التغليف مثل؛ ميزوبروستول .
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف علاج التهاب جدار المعدة
إقرأ أيضاً:
من بينها تقليل التوتر .. خطوات للإلتزام بنظام التغذية الصحية
أكدت الدكتورة ناتاليا بافلوفيتش، أخصائية الغدد الصماء، أن التغذية الصحية تعد العامل الأساسي للحفاظ على الصحة والطاقة، حيث تؤثر تفضيلاتنا الغذائية بشكل كبير على التمثيل الغذائي والنوم ومستوى التوتر.
تغيير النظام الغذائي والتوقف عن الوجبات السريعة
وفقًا لما ذكرته بافلوفيتش لموقع "روسيا اليوم"، يصعب التخلص من العادات القديمة مثل الرغبة في تناول الوجبات السريعة عند الشعور بالتوتر، لأن هذه العادات مترسخة في العقل الباطن. وتُشير إلى أنه في حال الرغبة في تغيير نمط الحياة، يجب أن يبدأ الشخص بتغيير نظامه الغذائي أولًا، حيث تؤثر العادات الغذائية بشكل مباشر على التمثيل الغذائي والصحة الجسدية والنفسية.
أهمية المغذيات الكبيرة
أوضحت بافلوفيتش أن المغذيات الكبيرة مثل الدهون والبروتينات والكربوهيدرات هي الأساس في تغذية الجسم، إذ تزودنا هذه العناصر بالحريرات اللازمة للطاقة. كما أن التوازن بين الطاقة المستهلكة والطاقة المنفقة يمكن تحديده من خلال كمية الطعام التي يتم تناولها في الوجبة.
توقيت الوجبات وتأثيره على التمثيل الغذائي
وأشارت بافلوفيتش إلى أن توقيت تناول الطعام له تأثير كبير على التمثيل الغذائي، ويُعد بنفس أهمية كمية الطعام المتناولة. على سبيل المثال، إذا لم يتناول الشخص كمية كافية من الطعام قبل التمرين الشاق، سيجد صعوبة في إتمامه. كما أن تناول الطعام في وقت متأخر من الليل قد يمنع الجسم من الدخول في مرحلة حرق الدهون أثناء النوم.
أطعمة تساهم في تقليل التوتر
يعيش الكثيرون حالة توتر دائم، ما يؤثر على صحتهم ويزيد من الشعور بالتعب والرغبة في تناول السكريات مثل الشوكولاتة. لذلك، توصي بافلوفيتش بإدخال الأطعمة المخمرة مثل الزبادي أو الكيمتشي إلى النظام الغذائي، حيث تساعد هذه الأطعمة على تحسين صحة الأمعاء، مما يساهم في تعزيز الصحة العامة وتحسين المزاج.