30 سبتمبر.. أحداث راسخة في الذاكرة الفلسطينية
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
غزة - صفا
يوافق يوم 30 من سبتمبر/أيلول من كل عام العديد من الأحداث المهمة في التاريخ الفلسطيني والعالقة في أذهان الكثيرين حتى اليوم، أبرزها جريمة إعدام الطفل محمد الذرة في أحضان والده.
وفيما يلي أهم هذه الأحداث في الذاكرة الفلسطينية:
30/سبتمبر/2000
جنود الاحتلال الإسرائيلي يقتلون أمام كاميرات وكالات التلفزة العالمية الطفل محمد الدرة بين أحضان والده، بالإضافة إلى استشهاد أحد المسعفين أثناء محاولته إنقاذ الطفل ووالده.
30/سبتمبر/2000
الشعب الفلسطيني يعلن إضرابًا عامًا بعد مجزرة الأقصى، والاشتباكات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي تنتشر لتعم جميع الأراضي الفلسطينية.
30/سبتمبر/2005
استشهد قائد كتائب شهداء الأقصى في جنين، سامر السعدي، خلال اشتباك مع قوات الاحتلال الإسرائيلي.
30/سبتمبر/2016
استشهاد المقدسي نسيب عمران أبو ميزر، أثناء تنفيذه عملية طعن حاجز قلنديا شمال القدس المحتلة.
30/سبتمبر/2021
استشهاد المقاوم علاء ناصر زيود (22 عامًا)، خلال اشتباكات مسلحة مع قوات الاحتلال الإسرائيلي في المنطقة الواقعة بين بلدتي اليامون وبرقين.
30/سبتمبر/2021
استشهاد إسراء خزيمية (30 عامًا)، بزعم تنفيذها عملية طعن قرب باب السلسلة (أحد الأبواب المؤدية إلى المسجد الأقصى) في البلدة القديمة بمدينة القدس المحتلة.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: جريمة الذرة الطفل الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
وزارة التربية الفلسطينية: استشهاد أكثر من11600 طفل فلسطيني في سن التعليم جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة
القدس المحتلة-سانا
أعلنت وزارة التربية الفلسطينية عن استشهاد أكثر من 11600 طفل فلسطيني في سن التعليم المدرسي، إضافة إلى أكثر من 750 معلماً وموظفاً تربوياً وإدارياً وأكثر من 1100 طالب وطالبة في مؤسسات التعليم العالي، ونحو 130 عالماً وأكاديمياً، مع إصابة الآلاف بجروح وإعاقات مختلفة جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
وقالت الوزارة في بيان اليوم :” إن الاحتلال الاسرائيلي قصف خلال عدوانه على قطاع غزة كافة القطاعات الخدمية، وخاصة التعليم، وحرم أكثر من 650000 طالب وطالبة من الالتحاق بمدارسهم للعام الثاني على التوالي، ونحو 100000 في مؤسسات التعليم العالي، و 35000 في رياض الأطفال” .
وأوضحت الوزارة أن الاحتلال دمر خلال عدوانه على القطاع 93 بالمئة من المباني المدرسية، بالإضافة إلى معظم مراكز التأهيل والتدريب ومراكز التعليم الإلكتروني و أكثر من 130 منشأة إدارية وأكاديمية في الجامعات والكليات والمعاهد.
ودعت الوزارة المجتمع الدولي إلى التدخل العاجل لحماية الأطفال والمنشآت التعليمية، ومحاسبة الاحتلال على جرائمه، وضرورة السماح بإدخال المساعدات الإنسانية الخاصة بالتعليم، مثل الخيام التعليمية والأدوات المدرسية، التي يحرم الاحتلال الأطفال منها.