إنجازات السيسي بالإسكندرية.. «نيل الأمل» أول مستشفى بالمجان لأطفال الاختلافات
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
شهد القطاع الطبي في مصر، خلال عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي، نهضة كبرى لعل أبرزها إطلاق أول مستشفى متخصص بالمجان لأطفال الاختلافات الخلقية في مصر وإفريقيا والشرق الأوسط، بتكلفة 250 مليون جنيه.
وتقدم «الوطن» خلال السطور التالية 6 معلومات عن مستشفى «نيل الأمل»، الذي يتواجد في شارع جمال عبد الناصر بمنطقة ميامي شرقي الإسكندرية، ويعد الأول بالمجان لأطفال الاختلافات الخلقية بحسب الإعلان الرسمي من إدارة المستشفى.
- يضم المستشفى أكبر عناية مركزة تسع أكثر من 40 مريضا من حديثي الولادة وأطفال الاختلافات الخلقية.
- يضم أول وأكبر مركز أشعة تشخيصية للأطفال، ومركز البحث العلمي ومعامل الجينات.
- يضم المستشفى وحدة طب الأجنة للكشف المبكر عن الأمراض الوراثية، ووحدة العمليات الجراحية والمناظير لتقديم العمليات في كافة التخصصات الدقيقة والمستعصية.
10 عمليات قلب خطيرة للأطفاليضم المستشفى ما يزيد على 20 عيادة تخصيصية وتكاملية ومركزا تأهيليا.
- تبلغ سعة المستشفى 62 سريرا و3 غرف عمليات مجهزة بأحدث الأجهزة الطبية.
- شهد المستشفى إجراء أكتر من 10 عمليات قلب مفتوح معقدة جدا وخطيرة خلال اليوم العالمي للقلب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: علاج مجاني
إقرأ أيضاً:
مدير مستشفى الأصابعة: الإمكانيات المتاحة محدودة للغاية ولا تتناسب مع حجم الكارثة
أكد مدير مستشفى الأصابعة، أحمد فاندي، أن الإمكانيات المتاحة محدودة للغاية ولا تتناسب مع حجم الكارثة.
وقال فاندي، في تصريحات تلفزيونية، إن “الدعم الرسمي شبه غائب، باستثناء شحنة أدوية واحدة من جهاز الإمداد الطبي، ما يزيد من صعوبة التعامل مع الحالات الطارئة”.
وأضاف أن “الجهات المعنية بالتحرك العاجل لتوفير سيارات إسعاف إضافية وأدوية أساسية لعلاج حالات الاختناق”، مشيرًا إلى أن “نقص هذه المستلزمات يعرقل جهود الفريق الطبي”.
كما ناشد المسؤولين صرف بند طوارئ لتمكين المستشفى من الاستجابة للاحتياجات الطارئة، خاصة مع تزايد أعداد المصابين بسبب تداعيات الحرائق.
وأردف أنه “منذ أكتوبر الماضي، يعاني المستشفى من شح حاد في التمويل، حيث لم تتلقَ الإدارة أي ميزانية مخصصة”، لافتًا إلى أن “تراكم الديون وعدم صرف رواتب عدد من الأطباء منذ أشهر يفاقم الأزمة، مما يهدد قدرة المستشفى على تقديم الخدمات الأساسية للمواطنين”.
وختم موضحًا أنه “في الوقت الذي تتزايد فيه الحالات المرضية الناتجة عن تداعيات الحرائق، يبدو مستشفى الأصابعة وحيدًا في مواجهة الأزمة، دون دعم كافٍ من الجهات الرسمية”.
الوسوممدير مستشفى الأصابعة