أسعار العملات مقابل الريال اليوم السبت
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
الرياض
تباينت أسعار العملات الأجنبية المختلفة، اليوم السبت، مقابل الريال، وفقًا للتحديثات الأخيرة.
وفيما يلي أسعار العملات الأجنبية مقابل الريال اليوم:
اليورو: 3٫97049 مقابل الريال الواحد 0٫25186
الدولار: 3٫75053 مقابل الريال الواحد 0٫26663
درهم إماراتي: 1٫02110 مقابل الريال الواحد 0٫97934
ريال يمني: 0٫01498 مقابل الريال الواحد 66٫76397
دينار أردني: 5٫28547 مقابل الريال الواحد 0٫18920
دينار كويتي: 12٫13228 مقابل الريال الواحد 0٫08243
الريال القطري: 1٫03008 مقابل الريال الواحد 0٫97080
الدرهم المغربي: 0٫36351 مقابل الريال الواحد 2٫75095
الجنيه المصري: 0٫12161 مقابل الريال الواحد 8٫22291
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أسعار العملات العملات الأجنبية
إقرأ أيضاً:
الريال اليمني يهوِي إلى مستويات قياسية أمام الدولار والريال السعودي اليوم السبت
العملة اليمنية (وكالات)
في مشهد يتكرر بوتيرة مقلقة، يشهد الريال اليمني انهيارًا متسارعًا أمام العملات الأجنبية، ما ينذر بعواقب وخيمة على الاقتصاد الوطني والوضع المعيشي للمواطنين. ففي عدن، سجلت أسعار الصرف صباح اليوم السبت 26 أبريل 2025، مستويات غير مسبوقة في السوق غير الرسمية.
وبحسب مصادر مصرفية، بلغ سعر صرف الدولار الأمريكي 2521 ريالًا يمنيًا للبيع، مقارنة بـ 2502 ريالًا يوم الخميس، بينما استقر سعر الشراء عند 2500 ريال. أما الريال السعودي، فقد سجّل 661 ريالًا للبيع و657 ريالًا للشراء.
اقرأ أيضاً الآن.. غارات أمريكية ليلية عنيفة على هذه المحافظة اليمنية 25 أبريل، 2025 القصة الكاملة خلف انسحاب ترومان وقصف اليمن: مسؤول أمريكي يكسر الصمت 25 أبريل، 2025الفجوة الكبيرة بين مناطق الشمال والجنوب تظهر جلية في الأسعار. ففي العاصمة صنعاء، ما تزال أسعار الصرف أكثر استقرارًا إلى حد ما، إذ بلغ سعر الدولار 538 ريالًا للبيع و535 ريالًا للشراء، بينما الريال السعودي استقر عند 140.40 ريالًا للبيع و140 ريالًا للشراء.
هذا التفاوت في الأسعار بين عدن وصنعاء يعكس حجم التحديات الاقتصادية والانقسام النقدي الذي تعيشه البلاد، وسط غياب حلول فعالة من الجهات المعنية، ما يُفاقم من معاناة المواطنين الذين يواجهون ارتفاعًا جنونيًا في أسعار السلع الأساسية والخدمات.
ويرى خبراء اقتصاديون أن استمرار التدهور دون تدخل عاجل من السلطات النقدية قد يؤدي إلى مزيد من الانهيار، خاصة في ظل شح العملة الأجنبية وتراجع التحويلات الخارجية، بالإضافة إلى ضعف الإنتاج المحلي وانعدام الاستقرار السياسي.
ومع كل صباح يشهد سعر الصرف تقلبات مفاجئة، يبقى السؤال الأهم: إلى أين يمضي الاقتصاد اليمني في ظل هذا الانهيار المخيف؟.