الخطوات والمستندات المطلوبة للحصول على وصلة مياه بصورة مؤقتة
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
أتاحت الشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحي، بجميع مراكز خدمة العملاء المنتشرة على جميع أنحاء مستوى الجمهورية عدة خدمات للمشتركين، بينها الخطوات والإجراءات المطلوبة تقديمها للحصول على وصلة مياه بصورة مؤقتة، وتوضح «الوطن» خلال السطور التالية الإجراءات المستندات المطلوبة، في إطار الخدمات التي تقدمها للمواطنين.
وكشفت شركة مياه الشرب والصرف الصحي، عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، عن المستندات المطلوبة، للحصول على وصلة مياه بصورة مؤقتة.
الخطوات اللازمة للحصول على وصلة مياه بصورة مؤقتةومن خلال هذه الخطوات يمكنك الحصول على وصلة مياه بصورة مؤقتة، وهي:
1- يقوم المشترك باستيفاء طلب الخدمة.
2- يسدد المشترك قيمة المعاينة والملف.
3- يقوم المشترك إجراء المعاينة على الطبيعة.
4- يتم إعداد المقايسة التقديرية وإدراجها في مركز خدمة العملاء للسداد.
5- سداد قيمة المقايسة بشكل نقدي.
6- يقوم المشترك باستخراج التصاريح اللازمة للحفر.
7- يتم صرف المهمات من المخازن بمعرفة الفني المختص.
8- يقوم الفنيين بتنفيذ المقايسة وإعداد المقايسة الختامية والانتهاء من تقديم الخدمة.
المستندات المطلوبة1- يتم طلب الخدمة من المشترك.
2- تقديم بطاقة الرقم القومي العميل.
3- إرفاق الرخصة والرسومات الهندسية والرسم الكروكي للموقع .
4- أخذ موافقة الجهة الإدارية المختصة على التوصيل.
5- إرفاق سند الحيازة أو الملكية.
6- تقديم إيصال مياه من اقرب جار.
7- وضع رقم التليفون الأرضي والمحمول للعميل والبريد الالكتروني الشخصي.
8- يقدم العميل أي مستند آخر الشركة ترغب طلبة ويكون ضرورياً لصحة وسلامة عملية التوصيل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عداد المياه عداد
إقرأ أيضاً:
مشاريع بغداد المرورية.. حلول أم ترقيعات مؤقتة؟
يناير 29, 2025آخر تحديث: يناير 29, 2025
المستقلة/- في ظل الازدحام المروري الخانق الذي تعاني منه العاصمة بغداد، تتوالى إعلانات الحكومة عن مشاريع لفك الاختناقات المرورية، لكن التساؤل الذي يطرح نفسه: هل هذه المشاريع حلول جذرية أم مجرد ترقيعات مؤقتة لا تواكب الزيادة السكانية والتوسع العمراني؟
وزارة الإعمار والإسكان أعلنت عن عشرات المشاريع الجديدة ضمن الحزمة الثانية، أبرزها جسر الصرافية الثاني، مجسر الكريعات، وربط سريعي محمد القاسم وقناة الجيش. لكن المواطن البغدادي، الذي يعاني يوميًا من زحام لا يطاق، يتساءل: لماذا لم تُخطط هذه المشاريع قبل سنوات بدلاً من الاعتماد على حلول إسعافية متأخرة؟
في المقابل، يرى البعض أن الحكومة الحالية تحاول تصحيح أخطاء الماضي بإنجاز مشاريع كان يجب تنفيذها منذ أكثر من عقدين. ومع ذلك، لا تزال هناك مناطق تعاني من اختناقات مرورية دون أي بوادر للحل، مثل شارع فلسطين وتقاطعات الكرادة، التي لم يتم التطرق إليها إلا كخطط مستقبلية.
وبينما تعِدُ الوزارة بأن هذه المشاريع ستخفف الازدحام، يتساءل المواطن: هل ستُنفذ المشاريع وفق الجدول الزمني أم ستنضم إلى قائمة المشاريع المتأخرة التي تعاني من سوء التنفيذ والفساد؟ وهل سيضمن الطريق الحلقي الرابع انسيابية الحركة أم سيكون مجرد مشروع جديد يُضاف إلى شبكة طرق تعاني من التخطيط العشوائي؟
تبقى التساؤلات مطروحة، والوعود الحكومية محل اختبار.. فهل تشهد بغداد أخيرًا نقلة نوعية في بنيتها التحتية المرورية، أم أن الأزمة ستستمر إلى أجل غير مسمى؟