اللجنة الأولمبية تحسم موقفها من ارتداء الحجاب في أولمبياد باريس
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
وكالات
أكدت اللجنة الأولمبية الدولية ، على أنه بإمكان الرياضيات ارتداء الحجاب خلال دورة الألعاب الأولمبية 2024 في باريس دون أي قيود، وذلك بعد أيام من حظر وزيرة الرياضة الفرنسية ارتداء الحجاب على رياضيات الدولة المضيفة.
وقال متحدث باسم اللجنة الأولمبية الدولية ، اليوم الجمعة : “بالنسبة للقرية الأولمبية، سيتم تطبيق قواعد اللجنة الأولمبية الدولية ، ولا توجد قيود على ارتداء الحجاب أو أي لباس ديني أو ثقافي آخر” .
وتابع: “عندما يتعلق الأمر بالمسابقات، فإن اللوائح التي وضعها الاتحاد الدولي المعني سيتم تطبيقها ،ويتم تنظيم المسابقات الرياضية في الألعاب الأولمبية والإشراف عليها من قبل الاتحادات الرياضية الدولية الخاصة بكل لعبة” .
ويُذكر أن فرنسا ، والتي تضم إحدى أكبر الأقليات المسلمة في أوروبا ،طبقت قوانين تهدف لحماية الشكل الصارم من العلمانية الذي تطبقه، والذي قال الرئيس إيمانويل ماكرون إنه تحت التهديد بسبب الإسلام السياسي .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أولمبياد باريس ارتداء الحجاب اللجنة الأولمبية الدولية اللجنة الأولمبیة ارتداء الحجاب
إقرأ أيضاً:
محامي الأهلي: قانون الرياضة 2017 راعى كافة المواثيق الدولية
قال محمد عثمان، المحامي بالنقض والمستشار القانوني للنادي الأهلي، إن قانون الرياضة رقم 71 لسنة 2017، الذي صدر في عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي، قد حظي بإشادة من اللجنة الأولمبية الدولية، حيث راعت مصر كافة المواثيق الدولية والرياضية في صياغته.
عثمان: "تعديل 86 مادة في قانون الرياضة يعنى إصدار قانون جديد"
أوضح عثمان خلال مداخلة هاتفية في برنامج "على مسئوليتي" المذاع عبر قناة "صدى البلد"، أن القانون الجديد يتضمن تعديل حوالي 86 مادة، مشيرًا إلى أن تعديل هذا العدد الكبير من المواد يعني أنه يتم إعداد قانون جديد بالكامل.
عثمان: "قانون 2017 يُعد من القوانين الناجحة دوليًا"
وأضاف عثمان أن قانون الرياضة 71 لسنة 2017 من القوانين الحسنة السمعة التي لاقت إشادة دولية، خصوصًا من اللجنة الأولمبية الدولية، مما يبرز كفاءته في تنظيم المجال الرياضي بشكل يتماشى مع المعايير الدولية.
عثمان: "إشادة الأولمبية الدولية تعكس نجاح قانون 2017"
وأكد عثمان أن إشادة اللجنة الأولمبية الدولية بقانون الرياضة 2017 هي دليل على نجاحه في تحسين البيئة الرياضية في مصر، مما يضمن تحقيق استدامة التطوير في هذا القطاع الحيوي.