انتهى مكتب تنسيق الجامعات ٢٠٢٣ من ترشيح جميع طلاب الشهادات المعادلة وفقًا لشروط وقواعد القبول الصادرة من المجلس الأعلى للجامعات، والنسبة المقررة لكل شهادة وقواعد التوزيع الجغرافي ، كما أنهى مكتب تنسيق الجامعات مرحلة التقدم لتقليل الاغتراب للشهادات المعادلة ٢٠٢٣ .  

وأوضحت وزارة التعليم العالي أنه تم اعلان نتيجة تقليل الاغتراب لطلاب الشهادات المعادلة ٢٠٢٣ وذلك عن طريق موقع التنسيق الالكتروني على شبكة الإنترنت وفقاً للشروط والقواعد المنظمة الصادرة  من المجلس الأعلى للجامعات.

 

وكشف مكتب تنسيق القبول بالجامعات والمعاهد 2023 انه يمكن لطلاب الشهادات المعادلة بتنسيق الجامعات ٢٠٢٣ الاطلاع على نتيجة تقليل الاغتراب  بتنسيق الشهادات المعادلة ٢٠٢٣ على هذا الرابط : https://tansik.digital.gov.eg  


أعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي أنه تيسيرا على الطلاب تم فتح مرحلة تقليل الاغتراب أمام هؤلاء الطلاب بالتقدم  لتقليل الاغتراب المناظر وغير المناظر وفى حدود النسبة المقررة (10%) وذلك وفقاً للطاقة الاستيعابية . 

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: إعلان نتيجة تقليل الاغتراب التعليم العالي الشهادات المعادلة تنسيق الجامعات ٢٠٢٣ الشهادات المعادلة تقلیل الاغتراب

إقرأ أيضاً:

تلوث الهواء والتوحد: دراسة تكشف الرابط وتأثير البيئة على تطور الدماغ

نوفمبر 18, 2024آخر تحديث: نوفمبر 18, 2024

المستقلة/- كشفت دراسة حديثة نتائج مهمة تسلط الضوء على الدور الذي قد يلعبه تلوث الهواء في زيادة خطر إصابة الأطفال باضطراب طيف التوحد (ASD). الدراسة، التي نُشرت في مجلة Brain Medicine، تناولت تأثير البيئة على تطور الدماغ في مراحل مبكرة من الحياة، مؤكدة العلاقة بين تلوث الهواء وعوامل وراثية في تطور المرض.

الرابط بين تلوث الهواء والتوحد

تشير الدراسة إلى أن النساء الحوامل اللواتي يتعرضن لتلوث الهواء قد يزيد لديهن خطر إصابة أطفالهن بالتوحد. اعتمد الباحثون على تحليل أربع ملوثات شائعة:

الجسيمات الدقيقة (PM): تصدر من مواقع البناء والسيارات. أكاسيد النيتروجين (NOx): ناتجة عن حرق الوقود. ثاني أكسيد الكبريت (SO2): يُطلق عند حرق الوقود الأحفوري. الأوزون (O3): ينتج عن تفاعلات كيميائية في الغلاف الجوي.

أوضحت النتائج أن هذه الملوثات قد تتسلل إلى مجرى الدم، وتصل إلى الدماغ حيث تتسبب بالتهابات قد تؤثر على الأعصاب وتطورها.

زيادة معدلات التوحد

في السنوات الأخيرة، شهد العالم ارتفاعًا ملحوظًا في تشخيص حالات التوحد. ففي الولايات المتحدة، أظهرت التحليلات أن نحو 3 من كل 100 طفل يعانون من اضطراب طيف التوحد، وهو ما يُرجعه الباحثون إلى تفاعل بين عوامل وراثية وبيئية.

تفسير علمي محتمل

يرى الباحثون، بقيادة الدكتور هيثم أمل من الجامعة العبرية في القدس، أن استنشاق ملوثات مثل أكسيد النيتريك خلال الحمل أو الطفولة المبكرة قد يُحدث تغييرات في الدماغ، مثل:

التهابات عصبية: تسبب ضررًا في تطور الخلايا العصبية. اضطراب المواد الكيميائية الدماغية: مثل الدوبامين والنورإبينفرين، مما يؤثر على اتخاذ القرارات والنمو العصبي. إحصاءات مقلقة

تشير الأبحاث السابقة من جامعة هارفارد إلى أن التعرض للجسيمات الدقيقة قد يزيد خطر التوحد بنسبة تصل إلى 64% في الطفولة المبكرة، و31% أثناء الحمل.

زيادة الوعي أم زيادة في الحالات؟

بينما يُعتقد أن العوامل الوراثية تلعب دورًا في الإصابة بالتوحد بنسبة تتراوح بين 40-80%، يرى بعض الباحثين أن الزيادة العالمية قد تكون جزئيًا نتيجة لتحسن وسائل التشخيص وزيادة الوعي بالمرض.

مقالات مشابهة

  • التعليم النيابية تكشف أبرز التعديلات على قانون معادلة الشهادات
  • منال عوض: تنسيق بين الحكومة والبرلمان للإسراع بإصدار قانون الإدارة المحلية الجديد
  • محافظ قنا: البرنامج الوطني للمخلفات يساهم في تقليل التلوث والحد من التغيرات المناخية
  • مصدر تركي لرويترز: مكتب حماس لم ينتقل من قطر إلى تركيا
  • طرق الاستعلام عن معاش تكافل وكرامة 2024.. الرابط والخطوات
  • تلوث الهواء والتوحد: دراسة تكشف الرابط وتأثير البيئة على تطور الدماغ
  • الأبنية التعليمية بمطروح توافق على إنشاء مدرسة أولاد الحرش للتعليم الأساسي بمدينة النجيلة
  • تجديد حبس متهم بإدارة كيان وهمى للنصب على راغبى الحصول على شهادات جامعية
  • تنسيق مشترك.. تفاصيل استعدادات موسم الأمطار في الشرقية
  • نتيجة انتخابات الاتحادات الطلابية 2024 في الجامعات المصرية.. جدول زمني