عمرو بسيوني يرد على منتقدي أن يكون رئيس قصور الثقافة إداريًا
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
قال عمرو بسيوني، إن الانتقاد الموجه أن يكون رئيس الهيئة العامة لقصور الثقافة إداريًا هو من وجهة نظر البعض وآخرين يتقبلونه فعلى سبيل المثال ربما يكون رئيس الهيئة فنانًا تشكيليًا لكن ليس مخرجًا أو ممثلًا أو أديبًا فليس يملك كل شيء فرئيس الهيئة إداري لكن كل الإدارات التابعة للهيئة يرأسها متخصصون فالشؤون الفنية يرأسها فنان وكذلك في المسرح وغير ذلك فعملي أنا أضع كل فرد في مكانه عمل إداري وتنظيم العمل.
وأضاف «بسيون» في تصريحات خاصة لـ«البوابة نيوز»: ليست المشكلة أن يكون رئيس قصور الثقافة إداريًا أو غير ذلك كفنان تشكيلي أو مخرج مسرحي أو ممثلًا المهم هو كيفية تنظيم العمل والقدرة على حل العقبات التي تواجه العمل لإنجاز أي عمل بنجاح.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الهيئة العامة لقصور الثقافة قصور الثقافة عمرو بسيوني یکون رئیس
إقرأ أيضاً:
قصور ثقافة المنوفية تٌناقش "دور الدولة في حماية الأطفال من العنف".. صور
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهد قصر ثقافة شبين الكوم، لقاء بعنوان "دور الدولة ومؤسسات المجتمع المدني في حماية الأطفال من الإيذاء والعنف"، ضمن أجندة فعاليات الهيئة العامة لقصور الثقافة بإشراف محمد ناصف، في إطار برامج وزارة الثقافة المقدمة بالتزامن مع اليوم العالمي لمنع ممارسات الاستغلال والانتهاك والعنف ضد الأطفال.
أدار اللقاء الشاعرة مي مرسال، وحضره كل من الدكتور جمال حماد، أستاذ علم الاجتماع بكلية الآداب جامعة المنوفية، والدكتور أسامة محمد، دكتوراه في الصحة النفسية.
استهل د. جمال حماد حديثه موضحا الدور الحيوي للأسرة ومؤسسات المجتمع المدني في رعاية الأطفال وحماية حقوقهم من خلال وضع الاستراتيجيات المناسبة في التربية والتوعية المستمرة لحمايتهم الطفل من العنف أو الإيذاء.
كما توجه بالشكر لهيئة قصور الثقافة لحرصها الدائم على إقامة مثل هذه اللقاءات لخدمة وتوعية أفراد المجتمع في مختلف النواحي الاجتماعية، وخاصة النشء.
من ناحيته ناقش الدكتور أسامة محمد أهمية حماية الأطفال من العنف، والتي تعد من أهم المسئوليات التي تتحملها الدولة، مؤكدا على ضرورة رفع الوعي لتلك الفئة الضعيفة خاصة مع زيادة معدلات العنف ضدهم في بعض المجتمعات.
واختتمت الفعاليات المقامة بإشراف إقليم غرب ووسط الدلتا الثقافي، برئاسة أحمد درويش، وفرع ثقافة المنوفية، برئاسة ربيع الحسانين، بفتح باب المناقشة بحضور لفيف من أساتذة وطلاب قسم الاجتماع بكلية الآداب، تلاها فقرة غنائية بمشاركة الفنانين مصطفى طبانة، يوسف النقيب، وإيمان فؤاد.
وتحتفي دول العالم في 18 نوڤمبر من كل عام باليوم العالمي لمنع ممارسات الاستغلال والعنف ضد الأطفال، وذلك من أجل حماية طفولتهم، واستعادة كرامة الناجين من الإيذاء.