الانتخابات الرئاسية 2024.. طلب تعديل المركز الانتخابي لـ انتخابات الرئاسة المصرية.. الانتخابات الرئاسية 2024 استحقاق دستوري، وهناك عدد من الأسئللة واستفسارات كثيرة، حول ما يطرأ على بال الناخب من إجراءات قبل وبعد الانتخابات، ولا سيما طلب تعديل المركز الانتخابي.

طلب تعديل المركز الانتخابي لـ انتخابات الرئاسة المصرية

وسأل العديد من المواطنين - عبر المنتديات ومواقع التواصل الاجتماعي ومحركات البحث المختلفة - حول استحقاق انتخابات الرئاسة المصرية، وبخاصة بعد أن أعلنت الهيئة الوطنية للانتخابات، برئاسة المستشار وليد حمزة، موعد بدء تلقي طلبات الترشح في الانتخابات الرئاسية 2024، وذلك بدءًا من يوم 5 أكتوبر وحتى 14 أكتوبر المُقبل، منذ الساعة الـ 9 صباحا حتى الساعة الـ 5 مساء، فيما عدا اليوم الأخير فيكون تلقي الطلبات حتى الساعة 2 ظهرًا.

وقد حددت الهيئة 3 أيام لتصويت المصريين فى الداخل لـ الانتخابات الرئاسية 2024، وهى 10 و11 و12 ديسمبر، و3 أيام للاقتراع للمصريين بالخارج على أن يبدأ التصويت من الـ 9 صباحًا وحتى الـ 9 مساء بتوقيت كل دولة ايام 1 و2 و3 ديسمبر. 

تتابع بوابة الفجر الإلكترونية آخر التساؤلات وأحدث الاستفسارات حول تغيير أو طلب تعديل المركز الانتخابي لـ انتخابات الرئاسة المصرية، قبل بدء الانتخابات الرئاسية.

خطوات طلب تعديل المركز الانتخابيأولًا.. البحث عبر الإنترنت عن موقع الهيئة الوطنية للانتخابات.. أو الدخول إليها عبر هذا الرابط.اختيار فئة “طلبات”ثانيًا.. اختيار فئة “طلبات” أو الوقوف عليها بإشارة الماوس، ومن ثم اختيار طلب تغيير المركز الانتخابي "اضط هنا مباشرة".ثالثًا.. أدخل رقمك القومي أو رقم بطاقة الرقم القومي المكون من "14"  رقمًا، وتأكد أن رقم بطاقتك سارٍ.رابعًا..  اختر المركز الراغب في التحويل إليه، ومن ثمَّ تغييره.الكشف الموقف الانتخابي قبل انتخبات الرئاسة المصريةالدخول إلى موقع الهيئة الوطنية للانتخابات من هذا الرابط.الكشف الموقف الانتخابيإدخال الرقم القومي المكون من 14 رقما.الضغط على استعلام.ستظهر النتيجة بالمحافظة والقسم أو المنطقة التابع لها وبجانبها «له حق الانتخاب» أم لا.

اقرأ أيضًا.. 

الانتخابات الرئاسية 2024.. هذه عناوين لجان تصويت المصريين بالخارج"المواطن المصرى في مملكة البحرين" يطالب بمد فترة العمل الرسمية بالسفارة لتلقي توكيلات مرشح الانتخابات الرئاسية 202420 مليون جنيه الحد الأقصى للإنفاق.. ضوابط الدعاية الانتخابية للمرشحي لرئاسة الجمهوريةالانتخابات الرئاسية 2024.. آخر موعد لسحب طلبات الترشحموعد بدء الحملات الانتخابية

وأوضحت الهيئة الوطنية للانتخابات موعد بدء الحملات الانتخابية للمُرشحين لخوض سباق الانتخابات الرئاسية، حيث تبدأ الحملة الانتخابية للجولة الأولى بانتخابات الرئاسة من تاريخ إعلان القائمة النهائية للمرشحين ورموزهم وهو يوم الخميس الموافق 9 نوفمبر، وتتوقف بالنسبة لـ انتخابات المصريين بالخارج اعتبارًا من الساعة الـ 12 صباحا بالتوقيت المحلي لكل دولة يوم الأربعاء 29 نوفمبر، ويكون توقفها بالنسبة لانتخابات الداخل اعتبارا من الساعة الـ 12 صباحًا يوم الجمعة الموافق 8 ديسمبر.

انضم لقناتنا الرسمية على تيليجرام لمتابعة أهم الأخبار لحظة بلحظة

 

انضم الآن للقناة الرسمية لبوابة الفجر الإلكترونية على واتسابأسماء المرشحين لانتخابات الرئاسة 2024:

أعلن حتى الأن 6 أشخاص عن ترشحهم لـ انتخابات الرئاسة المصرية 2024، وهم:

أحمد طنطاوي.عبدالله السند يمامة.حازم عمر.أحمد فضالي.فريد زهران.جميلة إسماعيل.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية 2024 انتخابات الرئاسة المصرية انتخابات الرئاسة المصرية الهيئة الوطنية للانتخابات الانتخابات الرئاسية 2024 انتخابات الرئاسة المصرية بطاقة الرقم القومي الهيئة الوطنية للانتخابات انتخابات المصريين بالخارج انتخابات الرئاسة المصرية 2024 الانتخابات الرئاسية 2024 انتخابات الرئاسة المصرية انتخابات الرئاسة المصرية 2024 الانتخابات الرئاسية الانتخابات انتخابات المصريين بالخارج الهیئة الوطنیة للانتخابات الانتخابات الرئاسیة 2024 الساعة الـ

إقرأ أيضاً:

انتخابات نوفمبر وصراع الشرعية: مفترق سياسي حاسم

10 أبريل، 2025

بغداد/المسلة: شهدت الأوساط السياسية جدلاً متصاعداً حول مصير الانتخابات التشريعية المقبلة في العراق، المقررة نهاية نوفمبر المقبل.

وأفادت تحليلات أن التحالف الحاكم، المتمثل في “الإطار التنسيقي”، يصر على إجراء الانتخابات في موعدها، – عدا ائتلاف دولة القانون نوري المالكي – رافضاً أي محاولات للتأجيل أو تعديل قانون الاقتراع، فيما يرى مراقبون أن هذا الإصرار قد يخفي مخاوف من تطورات إقليمية قد تعصف بالاستقرار الداخلي.

وذكرت مصادر أن “هناك انقساماً واضحاً بين الكتل السياسية فالإطار يريد الانتخابات الآن لأنه يخشى تراجع شعبيته فيما التيار الصدري يسعى الى التأجيل رغم انه لم يعلن ذلك”.

وحدّدت الحكومة العراقية، يوم 11 نوفمبر (تشرين الثاني) 2025 موعداً لإجراء الانتخابات التشريعية في البلاد.

وشدد رئيس الحكومة محمد شياع السوداني، في بيان صحافي، على تسهيل متطلبات تنظيم الانتخابات، وتوفير الظروف الآمنة لإقامة هذا الاستحقاق الديمقراطي المهم.

وجاء قرار الحكومة، بعد ساعات من إعلان الإطار التنسيقي ضرورة إجراء الاقتراع في موعد أقصاه 25 نوفمبر المقبل، مع استبعاد نجاح البرلمان في تعديل قانون الاقتراع بسبب ضيق الوقت.

وقال مصدر  إن تحديد موعد الانتخابات يقطع الطريق أمام ما يُشاع بشأن تشكيل حكومة طوارئ في البلاد.

وشهد العراق منذ 2003 ستة قوانين انتخابية، كان آخرها في 2021، مما يعكس حالة عدم الاستقرار التشريعي. وتحدثت مصادر برلمانية عن أن مقترح التعديل الأخير، الذي قدمه النائب رائد المالكي، يواجه معارضة بسبب تبعاته المالية ومخالفته لقرارات المحكمة الاتحادية.

وقال تحليل للباحث علي التميمي ان “التعديل قد يعزز فرص رئيس الوزراء السوداني، لكن الكتل التقليدية تخشى صعوده الشعبي”.

توقعات تشير إلى أن الانتخابات، إن أجريت في موعدها، قد تشهد نسبة مشاركة أعلى قليلاً، ربما تصل إلى 45%، بدعم من حملات توعية “المفوضية”.

اصداء شعبية

وتحدث محمد الجبوري، وهو مواطن من منطقة الكاظمية، عن تجربته في الانتخابات السابقة قائلاً: “في 2021، ذهبت للتصويت لكنني وجدت أسماء مكررة في السجل، ولم أشعر أن صوتي سيحدث فرقاً”. هذه القصة تعكس حالة الإحباط التي يعيشها الكثيرون، حيث أظهرت إحصاءات “مفوضية الانتخابات” أن نسبة المشاركة في انتخابات 2021 لم تتجاوز 41% من إجمالي 25 مليون ناخب مؤهل آنذاك.

ووفق معلومات حديثة، ارتفع عدد الناخبين المسجلين اليوم إلى نحو 30 مليوناً، مما يضع ضغطاً إضافياً على الجهات المنظمة.

و رفع مواطنون لافتات تطالب بتعديل القانون لضمان تمثيل عادل للمستقلين. وذكرت مواطنة تدعى زينب حسين: “شقيقي ترشح مستقلاً في 2021، لكنه خسر بسبب نظام الدوائر الذي يفضل الأحزاب الكبيرة”.

هذه الحادثة تسلط الضوء على الانتقادات الموجهة للقانون الحالي، الذي يعتمد نظام “سانت ليغو” المثير للجدل.

لكن إذا فشلت الحكومة في تهيئة الأجواء المناسبة بعيدا عن التصعيد السياسي والامني، فقد يتكرر سيناريو التأجيل، مما يهدد بمزيد من الاضطرابات.

وأفادت تحليلات أن الإصرار على الموعد قد يكون محاولة لتثبيت الوضع الراهن، لكن دون إصلاحات حقيقية، قد يظل البرلمان رهينة الكتل التقليدية.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author Admin

See author's posts

مقالات مشابهة

  • انتخابات 2025: القوى السياسية تراهن على عودة الصدر
  • انقسام الإطار التنسيقي: المالكي يخسر معركة تعديل قانون الانتخابات
  • الإشراف القضائي يعود للواجهة قبل انتخابات 2025.. ما القصة؟
  • فوز اللائحة المدعومة من التيار الوطني الحر في انتخابات تاتش وألفا
  • قبل يومين من الاقتراع.. ما التوقعات بشأن انتخابات الغابون الرئاسية؟
  • بنعبد الله: يمكن أن نتصدر انتخابات 2026 إذا استطعنا إقناع 18 مليون شخص بالتصويت
  • انتخابات نوفمبر وصراع الشرعية: مفترق سياسي حاسم
  • انتخابات رئاسية مبكرة في كوريا الجنوبية بحزيران المقبل بعد عزل يون
  • الرئاسة المصرية تعلق على زيارة السيسي وماكرون لتخوم غزة
  • تركيا.. اشتباك قضائي وسياسي يفتح سباق الرئاسة مبكرًا