ماذا فعلت الحكومة للسيطرة على أزمة السكر ؟
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
ارتفع سعر السكر خلال الفترة الأخيرة بشكل كبير جدا، بالإضافة إلى ندرة وجوده في الأسواق الحرة، هذا بالإضافة إلى جشع بعض التجار الذين يحتكرون السكر؛ لبيعه بأسعار أغلى من ثمنه الحقيقي، لذا اتخذت الحكومة عدة إجراءات من أجل السيطرة على أزمة السكر.
ماذا فعلت الحكومة للسيطرة على أزمة السكر ؟1- عملت الحكومة على توفير السكر بأسعار مخفضة للمواطنين عبر المعارض التي انتشر فى كافة ربوع مصر .
2- استيراد 200 ألف طن سكر خام.
3- استيراد هذه الكمية من السكر في ضوء توجيهات القيادة السياسية بتعزيز الأرصدة الاستراتيجية من السلع الأساسية بألّا تقل عن 6 أشهر.
4- من المقرر أن يتم الاستيراد من خلال الهيئة العامة للسلع التموينية وشركة السكر والصناعات التكاملية وشركات البنجر التابعة للشركة القابضة للصناعات الغذائية (شركة الفيوم لصناعة السكر وشركة الدقهلية لصناعة وتكرير السكر وشركة الدلتا للسكر وشركة النوبارية للسكر).
5- قرر المهندس أحمد سمير وزير التجارة والصناعة استمرار حظر تصدير صنف السكر (بأنواعه)، باستثناء الكميات الفائضة عن احتياجات السوق المحلية والتي تقدرها وزارة التموين والتجارة الداخلية، لمدة 3 أشهر تبدأ من 20 سبتمبر الجاري.
ويبلغ سعر السكر التمويني خلال صرف مقررات دعم شهر سبتمبر عند مستوى 12.60 جنيه للكيلو، فيما يترواح سعره للمستهلك فى الاسواق من 33 إلى 35 جنيها للكيلو.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: السكر أزمة السكر سعر السكر اسعار السكر بنجر السكر وزارة التموين حظر تصدير السكر
إقرأ أيضاً:
انطلاق "أسبوع عُمان للمناخ" بمشاركة دولية.. الإثنين
مسقط- العُمانية
تنطلق خلال الفترة من 24 إلى 27 فبراير الجاري بمركز عُمان للمؤتمرات والمعارض فعاليات "أسبوع عُمان للمناخ"، تحت شعار "الحياة في عالم مستدام"، ويبحث الحلول البيئية للحد من آثار التغير المناخي في العالم وأفضل التطبيقات والسياسات لمواجهتها.
ويأتي أسبوع عُمان للمناخ بتنظيم من هيئة البيئة وبالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة للبيئة والمناخ وأمانة اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ. وتتضمن فعاليات الأسبوع إقامة معرض عالمي شامل لأحدث الابتكارات في تكنولوجيا المناخ والبيئة، ومؤتمر استراتيجي يجمع خبراء عالميين وصناع السياسات والقرارات، ومنصة تفاعلية للأبحاث العلمية المتطورة والتقدم التكنولوجي، وحلقات عمل، إضافة إلى جلسات حوارية وزيارات ميدانية للمشاريع، والممارسات المستدامة في سلطنة عُمان.
ومن المقرر مناقشة العديد من الموضوعات في مجال التخفيف من آثار التغير المناخي، ومجال الطاقة المتجددة وتسخير الطاقة الشمسية وطاقة الرياح والطاقة الحرارية الأرضية لتحقيق النمو المستدام والانتقال إلى المركبات الكهربائية والعمليات الصناعية النظيفة، بالإضافة إلى تسخير المعادن الحرجة ودعم ثورة الطاقة المتجددة. وسيبحث الأسبوع التكيف مع المناخ من خلال معالجة ندرة المياه عبر إيجاد حلول مبتكرة للإدارة المستدامة للمياه وضمان الأمن الغذائي، بما فيها تكييف الممارسات الزراعية مع تغيير المناخ ومكافحة التصحر وإيجاد استراتيجيات استعادة الأراضي والإدارة المستدامة للأراضي، بالإضافة إلى الحفاظ على التنوع البيولوجي والنظم البيئية من خلال حماية الموائل الطبيعية في مناخ متغير.
وسيتناول الأسبوع تمويل المناخ من خلال الشراكة بين القطاعين العام والخاص وتمكين الاستثمارات من أجل التنمية المستدامة والوصول إلى تمويل المناخ المتنوع ودراسة التحديات والفرص في الوصول إلى التمويل المناخي للمشاريع وسد الفجوة بين التكيف مع المناخ والتخفيف من آثاره إلى جانب إنشاء صناديق الخسائر والأضرار من خلال الآليات المالية لدعم المجتمعات الضعيفة.