اتهام زوجة رئيس الغابون السابق بغسل الأموال
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
قال الادعاء العام في الغابون الجمعة، إنه اتهم رسمياً السيدة الأولى السابقة في البلاد، سيلفيا بونغو أونديمبا فالنتين، بجرائم غسل الأموال، ومسك ممتلكات مسروقة، والتزوير واستخدام وثائق مزورة.
وأعلن المدعي العام الغابوني أندريه باتريك روبونات، في بيان صحافي، إنه تم اعتقال العديد من المتهمين بعد الانقلاب في أغسطس (آب) الماضي، في الغابون، وتوجيه اتهامات إلى 10 مسؤولين.وأضاف "في هذا السياق مثلت سيلفيا بونغو أونديمبا فالنتين أمس الخميس أمام قاضي التحقيق الذي وجه لها الاتهام".
وتخضع بونغو للاحتجاز رهن الإقامة الجبرية.
وسيلفيا بونغو، غابونية فرنسية، وأم أبناء الرئيس السابق الثلاثة، وهي سيدة أعمال سابقة، واعتنقت الإسلام بعد تحول زوجها ووالده الرئيس الراحل عُمر بنغو، وغيرت اسمها إلى نجمة، وهي متهمة منذ تعرض زوجها إلى أزمة صحية خطيرة، بالتحكم إلى جانب ابنها البكر نورالدين، في مقاليد السلطة والثروة في البلاد.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الغابون
إقرأ أيضاً:
الإمارات.. السجن المؤبد والغرامة على أعضاء «عصابة بهلول»
أبوظبي: وام
قضت محكمة استئناف أبوظبي الاتحادية – دائرة أمن الدولة – بإدانة أعضاء العصابة المنظمة المعروفة إعلامياً ب (عصابة بهلول) ومعاقبتهم بعقوبات تراوحت بين السجن المؤبد لثمانية عشر متهماً والسجن لمدة خمس عشرة سنة لعدد ستة وأربعين متهماً، والسجن لمدة خمس سنوات وغرامة قدرها مليون درهم إماراتي لستة عشر متهماً ومصادرة الأموال والعقارات والسيارات والأسلحة المضبوطة وذلك عن الجرائم التي نسبت إليهم، وبراءة بعض المتهمين.
كان النائب العام المستشار الدكتور حمد سيف الشامسي قد أمر بإحالة أعضاء العصابة الإجرامية المنظمة إلى المحاكمة، لارتكابهم جرائم من شأنها المساس بأمن الدولة ونظامها العام وسلامها المجتمعي، بتكوين وإدارة والانضمام إلى عصابة إجرامية أطلقوا عليها مسمى (عصابة بهلول) تهدف إلى ممارسة أعمال غير مشروعة وجمع أموال محرمة واقتسام حصيلتها في ما بينهم من خلال فرض السطوة وبسط النفوذ في المناطق التي ينشطون بها والترويج لنشاطهم الإجرامي عبر منصات التواصل الاجتماعي، مستقوين بأدوات وأسلحة محظور حيازتها قانوناً، استخدموها في بث الذعر وإشاعة الرهبة في نفوس الضحايا بقصد سلب أموالهم بفرض إتاوة كرهاً عنهم لتنفيذ أغراض العصابة، وإخفاء وتمويه مصدر المتحصلات غير المشروعة الناتجة من هذه الجرائم عن طريق ارتكاب جرائم غسل الأموال.