مفاجأة.. صن داونز يدرس الانسحاب من دوري السوبر الإفريقي
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
يدرس صن داونز الجنوب إفريقي الانسحاب من بطولة دوري السوبر الإفريقي، والمقرر اقامتها خلال الفترة القليلة المقبلة.
وكان الاتحاد الإفريقي لكرة القدم قد أقام حفلًا كبيرًا لإجراء قرعة بطولة دوري السوبر الإفريقي مع بداية الشهر الجاري في العاصمة المصرية القاهرة.
جاء سبب تفكير الفريق الجنوب إفريقي في الانسحاب من المسابقة في تسبب مشاركتهم في البطولة لتمديد الموسم المحلي، بالإضافة إلى وجود مسابقة محلية جديدة وهي كأس كارلينج.
وأكدت تقارير صحفية جنوب إفريقية أن إدارة صن داونز استفسرت من رابطة الدوري الجنوب أفريقي من موعد بدأ البطولة الجديد وهل ستتعارض مع بطولة دوري السوبر الإفريقي، لكنهم لم يجدوا رد حتى هذه اللحظة.
وأوقعت قرعة بطولة دوري السوبر الإفريقي صن داونز في مواجهة قوية مع بترو أتلتيكو الكونغولي، لكن الأخير لن يشارك قي البطولة بسبب العقوبة الموقعة عليه من قبل الاتحاد الإفريقي لكرة القدم، كما أن الفائز من مواجهة الأهلي أمام سيمبا التنزاني سيواجه صن داونز في الدور المقبل من البطولة.
يذكر أن البطولة تُلعب بنظام الأدوار الاقصائية، والتي تتيح للفائز الاستمرار في التقدم حتى المباراة النهائية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: صن داونز دوري السوبر الافريقي الاتحاد الإفريقي الاتحاد الإفريقي لكرة القدم الأهلى بطولة دوری السوبر الإفریقی الانسحاب من صن داونز
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الإفريقي قلق بشأن الأزمة في إقليم تيغراي الإثيوبي
أكد الاتحاد الإفريقي، الجمعة، أنه يتابع بـ"قلق عميق" التطورات في إقليم تيغراي الإثيوبي حيث يهدد التوتر بين فصيلين متخاصمين اتفاقاً هشاً للسلام.
وقال البيان إن "الاتحاد الإفريقي يتابع عن كثب وبقلق عميق تطور الوضع ضمن جبهة تحرير شعب تيغراي. يؤكد الاتحاد الإفريقي على أهمية الاستقرار والسلام في المنطقة، داعياً كافة الأطراف المعنية إلى ممارسة ضبط النفس والخوض في حوار بنّاء".
More than a million Tigrayan IDPs, hundreds of thousands of sexually violated women in desperate need of support, and the recovery of Tigray’s devastated infrastructure - including schools and hospitals - have all been pushed to the sidelines.
The November 2022 Pretoria… pic.twitter.com/EBBuKQChSD
أنهى اتفاق للسلام أُبرم عام 2022 حرباً استمرت عامين بين متمردي تيغراي والحكومة الفدرالية وأودت بحياة ما يصل إلى 600 ألف شخص، بحسب بعض التقديرات.
لكن الفشل في تطبيق بنوده كاملة غذى الانقسامات في صفوف النخبة السياسية في تيغراي ما أدى، إلى جانب تدهور العلاقات بين إثيوبيا وإريتريا المجاورة، إلى مفاقمة المخاوف من إمكانية اندلاع نزاع جديد.
وجاء في البيان أن "الاتحاد الإفريقي يؤكد على أن الامتثال (لاتفاق السلام) ضروري للمحافظة على السلام الذي تم نيله بشق الأنفس وتهيئة بيئة مواتية لبناء السلام المستدام والمصالحة والتنمية".