بدء تركيب ألواح محطة الطاقة الشمسية الإماراتية بعدن
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
(عدن الغد)خاص:
بدأت، اليوم الجمعة، أعمال تركيب ألواح الطاقة لمحطة الطاقة الشمسية الإماراتية التي تبلغ (120) ميجاوات في العاصمة عدن.
وتعتبر مرحلة تركيب الألواح آخر مراحل بناء المحطة الشمسية التي تعد أكبر مشروع على مستوى البلاد، في مجال الطاقة النظيفة غير المكلفة.
ويأتي تسريع العمل في المحطة، بعد تدخل نائب رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، قائد قوات العمالقة الجنوبية، أبو زرعة المحرمي، الذي كلف فريق من مكتبه لمتابعة العمل في المحطة والإشراف عليه، بعد اكتشاف مماطلة وتأخير في العمل خلال الأشهر الأولى من العام الحالي.
وتواصل العمل في المحطة خلال الأشهر الماضية بوتيرة عالية في ظل إشراف مكتب النائب المحرمي، من خلال حفر وتركيب القواعد وكيبل المحطة والتجهيزات الأخرى الخاصة بها.
وتُعد محطة الطاقة الشمسية المقدمة من الأشقاء في دولة الإمارات العربية المتحدة مشروعًا استراتيجيًا، يهدف إلى حل أزمة الكهرباء التي تعاني منها العاصمة عدن، وتوفير مصدر مستدام للطاقة النظيفة.
المصدر/ مكتب وزارة الإعلام عدن
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
«القاهرة الإخبارية»: إغلاق محطة يوستن بعد الاشتباه بوجود «طرد مشبوه» بمحيطها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال أبو بكر بشير، مراسل قناة «القاهرة الإخبارية»، إن محطة يوستن في لندن أعلنت عن إعادة فتحها عقب إنتهاء الشرطة من تحقيقها منذ فترة، موضحًا أنه تم الإعلان عن طرد مشبوه داخل المحطة ومن ثم جاءت الشرطة وأغلقت المحطة.
وأضاف «بشير» خلال تغطيته للقاهرة الإخبارية، أن الشرطة عملت على إغلاق المنطقة وبدأت التحقيق وتعليق جميع حركات القطارات من وإلى محطة يوستن في لندن، مشيرًا إلى أن الشرطة وجدت أن المسألة لا ترتقي إلى الحد الذي يجب مع استمرار إغلاق المحطة، ومن ثم اُفتتحت المحطة مرة أخرى.
ولفت إلى أن حادث محطة يوستن جاء عقب إغلاق مطار جاتويك وإغلاق محيط السفارة البريطانية الأمريكية في لندن، موضحًا أن كل ذلك جاء على خلفية مشبوهة من جهة الشرطة، وبالتالي فإن هناك حالة من الذعر بين المواطنين، إذ أنه من يقوم تبليغ الشرطة عن طرد يدعي أنه مشبوه هم المواطنون بالفعل.
وتابع: «هناك حالة من التوتر في الشارع نابع عن الأحداث الداخلية والخارجية وحالات التهديد الكبرى الخارجية لاسيما على خلفيات الحرب في روسيا وأوكرانيا، والشرق الأوسط».