مطالبات بالدعاء لها.. تفاصيل الحالة الصحية للإعلامية سارة حسن
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
طلب أصدقاء الإعلامية والمذيعة سارة حسن جمهورها بالدعاء لها، خاصة بعد ما وقف الأطباء عاجزين عن علاجها، ودخولها في غيبوبة تامة بسبب إصابتها بسرطان المخ، حيث تمنى الجميع لها من الله - سبحانه وتعالى- أن يستجيب دعائهم وأن تتعافى وتستفيق من غيبوبتها، متمسكين بمقوله ( الدعاء يرد القدر)…
. القصة الكاملة لكارثة حريق حفل زفاف بالعراق
كانت الإعلامية سارة حسن قد فاجأت جمهورها في وقت سابق بإصابتها بـ ورم في المخ، وخضوعها في نوفمبر الماضي ، لعملية جراحية دقيقة لإزالة هذا الورم، ونشرت عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوم صورة لها مع الطبيب المعالج وعلقت عليها قائلة:
« يارب أنت الشافي المعافي، يارب كمان ساعة هبقى بين إيد ربنا، مافيش أحن منه علينا يارب.. كل أصحابي وأخواتي وحشتوني والله .. لا إله إلا الله محمدًا رسول الله، صدقوني الناس بتاخد بالمظاهر ما فيش حد عالم بحد متحكموش على الناس بالصور المرض ده رحمه من ربنا ومن رحمة ربنا والله ما فيش أحن منه علينا الصبر والقوة يارب.. أدعولي من قلبكم بإذن الله هرجع وأقف على رجلي بثقتي بالله وبإذن الله».
منذ ثلاثة أشهر تدهورت الحالة الصحية للإعلامية سارة حسن، ودخلت في غيبوبة تامة، وعجز الأطباء عن علاجها، حتى بات الجميع يتمنى من الله عز وجل أن يرد القدر ويستجيب لدعاءهم بأن تتعافى سارة وتستفيق من غيبوبتها.
دعوات للإعلامية سارة حسن بالشفاءبمجرد أن نشرت الإعلامية دينا يحيى منشور عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، متمنية من الجميع الدعاء للمذيعة سارة حسن بالشفاء، حتى انهالت عليها التعليقات المتمنية أن يستجيب الله دعائها وأن تستفيق من غيبوبتها حيث علق البعض:
الشفاء العاجل يارب العالمينربنا يشفيها ويعافيها ويقومها بالسلامة وترجع لبيتها وحياتها إن شاء اللهيارب العالمين انت الشافي المعافي يارب تقومي بالسلامة بإذن اللهلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ربنا يشفيها ويعافيها يارب شفاء لا يغادر سقمًا ابدًايارب يشفيكي ياسارة ويعافيكي ويقومك بألف سلامه
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سارة حسن ورم في المخ نوفمبر عملية جراحية سارة حسن
إقرأ أيضاً:
شارك في القداس.. استمرار استقرار الحالة الصحية لقداسة البابا فرنسيس
أفادت دار الصحافة التابعة للكرسي الرسولي بأن الحالة الصحية لقداسة البابا فرنسيس، بقيت مستقرة اليوم أيضًا، ولم يكن بحاجة إلى التهوية الميكانيكية غير الباضعة، بل اكتفى بالعلاج بالأوكسجين عالي التدفق، كما أنه لا يُعاني من الحمى. ونظرًا لتعقيد وضعه الصحي، تبقى التوقعات بشأن مسار تعافيه غير واضحة.
وفي صباح اليوم، شارك الحبر الأعظم في القداس الإلهي، برفقة الأشخاص الذين يعتنون به، خلال فترة مكوثه في المستشفى، وبالتالي قضى وقته بين الراحة، والصلاة.