بوابة الفجر:
2025-01-19@06:31:47 GMT

موعد بدء التوقيت الشتوي في جمهورية مصر العربية

تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT

موعد بدء التوقيت الشتوي، يبحث الكثيرون عن موعد تغيير التوقيت الصيفي، في ظل انتهاء فصل الصيف، وبدء تطبيق التوقيت الشتوي داخل جمهورية مصر العربية، والذي تم تغييره بعدما ظل دون تغيير لـ7 سنوات.

موعد بدء التوقيت الشتوي

وتفصلنا أيام قليلة عن موعد بدء التوقيت الشتوي والذي يكون من خلال أخير الساعة "60 دقيقة"، حإذ تمك تطبيق التوقيت الصيفي بتقديم الساعة في الجمعة الأخيرة من أبريل الماضي  وذلك بعد قرار مجلس الوزراء المصري.

موعد تطبيق التوقيت الشتوي

ويطبق موعد بدء التوقيت الشتوي بعد انتهاء فصل الصيف حيث سيتم العمل به في الخميس الأخير من شهر أكتوبر والذي يوافق يوم الـ26 من الشهر نفسه ويقوم المواطن بتأخير الساعة 60 دقيقة.

موعد بدء التوقيت الشتوي وأسباب عودة العمل بالتوقيت الصيفي

وقرر مجلس الوزراء إعادة العمل بالتوقيت الصيفي 2023 وذلك لوجود العديد من الفوائد التي تعود على الدولة بمكاسب والتي منها ترشيد استهلاك الطاقة، خاصة في ضوء ما يشهده العالم من ظروف ومتغيرات اقتصادية صعبة، وهو نفس الأمر حال عودة التوقيت الشتوي والذي يعود على مصر بفوئد جمة.

تفاصيل وموعد بدء التوقيت الشتوي

وتوفر مصر حال بدء التوقيت الشتوي 25 مليون دولار، حسب الدراسة المقدمة من وزارة الكهرباء، حول توفير وحدات الغاز المستخدمة في إنتاج الكهرباء، كما سيتم توفير 1% من استهلاك الكهرباء، الأمر الذي يؤدي إلى توفير مبلغ 150 مليون دولار في العام.

موعد بدء التوقيت الشتوي وإلغاء التوقيت الصيفي

ويبدأ موعد بدء التوقيت الشتوي بعد 27 يوما حيث يتم إلغاء العمل لالتوقيت الصيفي في مصر وتطبيق التوقيت الشتوي 2023، وفقًا لقرار مجلس الوزراء والمصدق عليه من قبل الرئيس عبدالفتاح السيسي من أجل الحصول على الفوائد حسب الخبراء.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: التوقيت الشتوي موعد التوقيت الشتوي بدء التوقيت الشتوي بدء تطبيق التوقيت الشتوي موعد تطبيق التوقيت الشتوي تفاصيل تطبيق التوقيت الشتوي موعد بدء التوقیت الشتوی التوقیت الصیفی

إقرأ أيضاً:

زيارة وزير الخارجية المصري لبورتسودان… سر التوقيت وحقيقة الأهداف

أثارت زيارة وزير الخارجية المصري الدكتور بدر عبد العاطي إلى بورتسودان أمس “الأربعاء”، ردود فعل واسعة حول أهداف الزيارة في هذا التوقيت، بعد فترة وجيزة من آخر زيارة للوزير إلى السودان في الثالث من ديسمبر الماضي.

تفعيل الآليات
وكان الجانبان السوداني برئاسة وزير الخارجية د. علي يوسف والمصري برئاسة د. بدر عبد العاطي وزير الخارجية والھجرة وشؤون المصريين في الخارج قد عقدا جلسة مباحثات مشتركة (الأربعاء) في بورتسودان بحثت أوجه العلاقات الثنائية بين البلدين، واتفق الجانبان على تفعيل كل آليات التعاون الثنائي بين البلدين، وعلى عقد لجنة التشاور السياسي بين وزارتي الخارجية في البلدين في شھر فبراير المقبل، وإقامة الدورة الثانية للمنتدى الإقتصادي السوداني المصري خلال شھر أبريل القادم في السودان.

ثبات الموقف
وجدد وزير الخارجية السوداني خلال جلسة المباحثات الرسمية بين الجانبين الشكر لمصر على وقفتھا الداعمة للسودان وھو يخوض حرب الكرامة الوطنية، من جانبه أكد وزير الخارجية المصري ثبات موقف بلاده الداعم لاستقرار السودان ووحدته وعدم التدخل في شؤونه الداخلية.
كما تناول الوزيران القضايا الإقليمية والدولية ذات الإھتمام المشترك حيث تطابقت الرؤى بينھما، واتفقا على استمرار التنسيق وتبادل الدعم في المحافل الاقليمية والدولية.

مرحلة جديدة
المتابع لزيارة وزير الخارجية المصري لبورتسودان، يلاحظ التركيز على إعادة إعمار السودان مابعد الحرب، إضافة إلى تفعيل الآليات بين وزارتي الخارجية في البلدين، مايعكس أن السودان مقبل على مرحلة جديدة، بعد قرابة العامين من الحرب وعدم الاستقرار، وتظل الأهداف والنتائج المعلنة من الزيارة محل اهتمام وتساؤل من المهتميين حول الأسباب غير المعلنة في هذا التوقيت، علاوة على تكرار الزيارة لوزير الخارجية المصري لبورتسودان في أقل من شهرين، فهل هناك أسباب وأهداف غير معلنة للزيارة، وإلى أي مدى يمكن الربط بينها، وبين زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي لأبوظبي اليوم “الخميس”؟

مبادرات الوساطة
وفي إفادة جديدة لوزير الخارجية السوداني السوداني السفير علي يوسف أوضح أن وزير الخارجية المصري ناقش في بورتسودان موضوع المبادرات المعنية بالحل في البلاد. وقال يوسف لـ “المحقق” إن مصر تسير في الوساطة بين السودان والإمارات، مضيفا أن الفترة المقبلة ستتبلور أفكار محددة للتعامل في هذا الموضوع، مؤكدا موقف مصر الواضح والثابت من الأزمة في السودان، وقال نحن واثقون ومطمئنون للجهود والمساعي المصرية والتي لم تخرج عن هذه الثوابت المتمثلة في عدم التدخل في الشؤون الداخلية للسودان، والحفاظ على المؤسسات وعلى رأسها القوات المسلحة السودانية، مضيفا اتفقنا على أن مصر سيكون لها دور في إعادة إعمار السودان، وأنه سيتم عقد الملتقى الاقتصادي السوداني المصري في نسخته الثانية في بورتسودان أبريل المقبل، لافتا إلى أن هذا يوشر إلى أن الحرب تسير في اتجاه مرحلة حاسمة، مشيراً إلى إنه بعد تحرير المدن السودانية سيبدأ الناس في العودة إلى منازلهم، وأن هذا يستوجب الاستعداد لإعادة الإعمار من الآن، مضيفا أن مصر لديها تجارب كثيرة في إعادة الإعمار للاستفادة من خبرتها في البنى التحتية وكذلك الاستفادة من خبرة رجال الأعمال المصريين في مجال إعادة الإعمار.

أمر طبيعي
وأوضح وزير الخارجية السوداني أن المشاورات الثنائية بين البلدين لم تنقطع وهي مستمرة بصورة راتبة، وقال أما اللجنة الرباعية بين وزيري الخارجية والمياه بين البلدين ستعاود التفعيل والإجتماع الدوري، مؤكدا أن التعاون بين مصر والسودان في موضوع المياه وثيق ومنبثق من مبادئ وأحكام القانون الدولي في المياه، وعن تفسير قيام وزير الخارجية المصري لزيارة البلاد في أقل من شهرين رأى وزير الخارجية السوداني أن الأمر طبيعي، وقال إن العلاقة الوطيدة بين البلدين تجعل من هذا التواصل طبيعي.

التأكيد على الموقف
من جهته أوضح مصدر مصري مطلع أن زيارة وزير الخارجية المصري إلى بورتسودان، جاءت لمزيد من التأكيد على موقف مصر الواضح في السودان، ووقوفها الثابت إلى جانب مؤسسات الدولة وعلى رأسها القوات المسلحة. وقال المصدر لـ “المحقق” إن الأزمة في السودان مازالت قائمة، وإن الاتصالات بين البلدين مستمرة بتقنين وضع القنصلية المصرية في بورتسودان، وإعادة فتح القنصلية السودانية في الإسكندرية نتيجة للتطورات التي تحدث في البلاد، وكذلك قضية استعادة عضوية السودان في الإتحاد الأفريقي، والتنسيق بين البلدين في ملف المياه، وتابع أن كل ذلك وغيره يحتاج إلى مزيد من التنسيق والإتصالات.

الأوضاع تختلف
ولفت المصدر المصري إلى أن الأوضاع الحالية في السودان تختلف عن الفترة السابقة، وإلى أن هناك انتصارات كبيرة في الميدان العسكري لصالح القوات المسلحة السودانية، وهي انتصارات في مناطق استراتيجية وحيوية، كما حدث في منطقة جبل موية وولايتي سنار والجزيرة، مؤكداً أن استعادة هذه المناطق أثرت على ميزان القوى في البلاد، وقال إن هذه التطورات تحتاج إلى مزيد من الاتصالات بين البلدين، مضيفا أن الفترة الحالية والتطورات المترتبة على الأوضاع الجديدة بالسودان تحتاج إلى ضرورة التشاور، وبحث كافة مظاهر العلاقات الثنائية بين البلدين، خاصة فيما يتعلق بأمور الجالية السودانية في مصر والتطورات الإقليمية وضرورة التنسيق لمصلحة الجانبين.

عودة الحياة لطبيعتها
وعن إعمار السودان بعد الحرب قال المصدر إن جهود مصر لم تتوقف في السودان، فهناك الربط الكهربائي بين البلدين لمد السودان بالكهرباء، مضيفا هناك مشروع إعادة تأهيل وإعمار ميناء وادي حلفا، موضحا أن مصر هي المنفذ الرئيسي الآن لانسياب البضائع إلى السودان، مفسرا عودة آليات التشاور السياسي والرباعي بين مصر والسودان إلى عودة الحياة الطبيعية في السودان، وقال إن ظروف الحرب الاستثنائية منعت اجتماع هذه الآليات في الفترة السابقة، مضيفا أنه في إطار انتصارات القوات المسلحة السودانية، هناك مؤشر بأن الحياة ستعود إلى طبيعتها مجددا.

القاهرة – المحقق- صباح موسى

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • آخر موعد للتقديم على وظائف اليونان.. فرصة لا تعوض والمرتب باليورو
  • في هذا التوقيت.. ترامب يأمر بمداهمات بحق المهاجرين في شيكاغو
  • وزير الكهرباء يبحث إعادة تأهيل وتشغيل الوحدة الرابعة بمحطة عتاقة
  • وزير الكهرباء يجتمع بقيادات شركة شرق الدلتا لإنتاج الكهرباء
  • إعلان هام من سفارة جمهورية السودان القاهرة
  • زيارة وزير الخارجية المصري لبورتسودان… سر التوقيت وحقيقة الأهداف
  • مواقيت الصلاة اليوم السبت 18 يناير 2025 في المدن والعواصم العربية
  • السعودية تفتتح أضخم مشاريعها في اليمن والذي سينقذ آلاف المواطنين من الموت
  • مواقيت الصلاة اليوم الجمعة 17 يناير 2025 في المدن والعواصم العربية
  • تنبيهات مهمة من الكهرباء لتفادي الحوادث وإصابات العمل