سفيرة بريطانيا الجديدة: الشعب اليمني يستحق الأمن والأمل
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
قالت السفيرة البريطانية الجديدة لدى اليمن، عبدة شريف، إن الشعب اليمني يستحق الأمن والأمل والفرص والازدهار.
ونشرت السفيرة تغريدة على حسابها في موقع "إكس" -تويتر سابقاً- أول تصريح لها عقب تسليم أوراق اعتمادها في منصبها الجديد كسفيرة للمملكة المتحدة في اليمن.
وجاء في التصريح المقتضب: "يسعدني أن أقدم نسخة من أوراق اعتمادي؛ إن العلاقات بين المملكة المتحدة واليمن عميقة، وقد تشكلت عبر أجيال عديدة".
وأضافت: "كسفير، أريد تعزيز تلك الروابط والمساعدة في إنهاء هذا الصراع. يستحق شعب اليمن الأمن والأمل والفرص والازدهار".
وسلمت السفير البريطانية أوراق اعتمادها، الخميس، لوكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية السفير منصور بجاش.
وفي يونيو الماضي، عينت الحكومة البريطانية المحامية والدبلوماسية البارزة عبدة شريف أوبي، سفيراً جديداً لها في اليمن، خلفا لريتشارد أوبنهايم. وهذه المرة الأولى التي يتم فيها تعيين امرأة في منصب سفير لها لدى اليمن.
وعملت عبدة شريف منذ عشرين عاما في وزارة الخارجية البريطانية، وتقلدت العديد من المناصب الذي كان آخرها رئيس قسم العراق والجزيرة العربية ومديرية الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. كما عملت نائبة لسفراء المملكة في بيروت وبعثة لندن لدى المجلس الأوروبي ورئيس مكتب بريطانيا في بنغازي الليبية.
المصدر: نيوزيمن
إقرأ أيضاً:
المركز الثقافي اليمني البلجيكي يشارك في اجتماع أمني رفيع في البرلمان الأوروبي ببروكسل
شارك الأمين العام للمركز الثقافي اليمني البلجيكي، عمر باعوين، في اجتماع مجموعة الأمن والشرطة في الاتحاد الأوروبي، الذي عُقد في مقر البرلمان الأوروبي بالعاصمة بروكسل، ممثلًا عن المركز.
وشهد الاجتماع حضور عدد من الشخصيات الأوروبية البارزة في مجالات الأمن والهجرة، من بينهم:
• المفوض الأوروبي لشؤون الأمن والهجرة في الاتحاد الأوروبي، ماجنوس برونر.
• رئيسة الشرطة الأوروبية (اليوروبول)، كاثرين دي باول.
• رئيس اتحاد الشرطة الأوروبية، بيتر ڤيسوا.
• قيادات من أجهزة الشرطة والأمن في الاتحاد الأوروبي.
• عدد من أعضاء البرلمان الأوروبي المختصين في شؤون الأمن والهجرة.
وخلال الاجتماع، ناقش الأمين العام عمر باعوين عددًا من القضايا المتعلقة بالأمن والهجرة، مستعرضًا التحديات التي تواجه الأجهزة الأمنية في تعاملها مع بعض أيدولوجيات المجتمعات المهاجره في أوروبا، وأهمية تعزيز التعاون والتضامن والدور المعلوماتي بين المؤسسات الأمنية والمجتمع لضمان الأمن وانخفاض الجريمة.