رجل أعمال إماراتي كبير يكشف علاقته بإزالة المقابر التاريخية بالقاهرة ونقل الكلية الحربية
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
كشف رجل الأعمال الإماراتي خلف الحبتور، عن أسباب الاستثمارات التي يقوم بها في مصر إلى جانب الاقتراحات المستمرة التي يعلن عنها في هذا السياق، ومن بينها مشروع تطوير طريق صلاح سالم.
إقرأ المزيدوأضاف خلال لقاء مع موقع القاهرة 24، أنه بلا شك عاشق لمصر: محبة لشعب مصر الطيب الكريم الخلوق المثقف.
وأضاف: الكلية الحربية ينقلوها.. أنا اجتمعت مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي وشرحت له الأمر بعد ما قدمت دراسة للحكومة وبعدين اجتمعت مع رئيس الوزراء كل شيء له أولويات هم لديهم أولويات والله يعطيهم الصحة.. يعجبني موضوع الزراعة في مصر وأتابعه وأنا على متن الطائرة.
وحول زيارته الأخيرة للساحل الشمالي قال: بمجرد نزولي من الطائرة شاهدت علم الإمارات على طائرة، وعلم البحرين على طائرة أخرى، وهناك كان الشيخ محمد بن زايد وله زيارات متكررة وهي دليل على الدعم والتعاون القوي.. وهناك استقبال جيد وشاهدت الفنادق وشيء جميل.
وأشار إلى افتتاح مركز الأبحاث في مصر، قائلا: ومصر منبع العلم الرجال والستات والشباب والشباب المصري كله كان ملاحظهم في افتتاح دار الأبحاث وقيل عنهم عفاريت وهي دار متطورة وحديثة جدا ومتقدمة جدا، وهم شباب صغار ما شاء الله عليهم متعلمين وخريجي جامعات كبيرة في الداخل والخارج.
المصدر: القاهرة 24
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أخبار مصر أخبار مصر اليوم القاهرة غوغل Google
إقرأ أيضاً:
مُؤشرات لإطار حلّ أميركي - فرنسي
كشف رئيس "لجنة الشؤون الخارجية" النيابية فادي علامة ان المؤشرات المتوافرة في ظل الاتصالات واللقاءات التي يجريها واللجنة تدل على "ان هناك عملا ناشطا على الورقتين الاميركية والفرنسية، اللتين تكملان بعضهما بعضا، لتوضيح اطار حل للوضع على الحدود الجنوبية يتضمن بنودا عديدة، منها معالجة الخلاف على النقاط الحدودية الـ13، حيث يتمسك لبنان بحقه كاملا في كل النقاط ويؤكد على تثبيتها، وهناك تطور ايجابي بشأن 7 منها، ويبقى 6 نقاط وموضوع تلال كفرشوبا ومزارع شبعا".
وفي تصريح لـ "الديار"قال : "ان هناك بحثا عبر القنوات غير المعلنة في الطرحين الفرنسي والاميركي، وما هو متصل بتطبيق القرار 1701، وهناك ملاحظات عديدة. ولدينا ملء الثقة في موقفنا مما يجري، ونحن نتمسك بحقوقنا ولا نخضع للتهديدات او التهويل". واوضح "ان الهدف من اللقاءات التي نجريها مع السفراء والهيئات الدولية، هو ان نسلط الضوء ونطلعهم على الاعتداءات "الاسرائيلية" على الجنوب واستهداف المدنيين، وتدمير القرى والمنازل، واحراق الاراضي الزراعية والاحراج، واستخدام القنابل الفوسفورية. ولمسنا قناعة لدى الجميع، ان الوضع في الجنوب مرتبط بالوضع في غزة، وان عودة الهدوء الى الجنوب وعلى الحدود مرتبطة بوقف الحرب الاسرائيلية على غزة". وعن التهديدات الاسرائيلية، قال علامة: "ليست جديدة وهي مستمرة، والوضع الميداني ما زال في اطار المواجهات، وتحت سقف الحرب الواسعة، لكننا لا نخصع لمثل هذه التهديدات التي تعودناها، والمطلوب وقف الاعتداءات. وهناك دول صديقة تقوم بجهود ومساع لحل سياسي او ديبلوماسي، ونحن من جهتنا لا نطمئن للعدو الاسرائيلي واطماعه".