كشف رجل الأعمال الإماراتي خلف الحبتور، عن أسباب الاستثمارات التي يقوم بها في مصر إلى جانب الاقتراحات المستمرة التي يعلن عنها في هذا السياق، ومن بينها مشروع تطوير طريق صلاح سالم.

إقرأ المزيد ماذا ينتظر مصر والإمارات بعد أول اتفاقية من نوعها في تاريخهما؟

وأضاف خلال لقاء مع موقع القاهرة 24، أنه بلا شك عاشق لمصر: محبة لشعب مصر الطيب الكريم الخلوق المثقف.

. أنا اقترحت أن الأراضي والكومبندات غير المشغولة التابعة للدولة يتم إزالتها وتدشين مشروعات ضخمة، ولم أتطرق للمقابر وأنا أعلم ما يتحدث فيه الإعلام، هذه المشاريع ستحقق على الأقل 100 مليار دولار سنويا.

وأضاف: الكلية الحربية ينقلوها.. أنا اجتمعت مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي وشرحت له الأمر بعد ما قدمت دراسة للحكومة وبعدين اجتمعت مع رئيس الوزراء كل شيء له أولويات هم لديهم أولويات والله يعطيهم الصحة.. يعجبني موضوع الزراعة في مصر وأتابعه وأنا على متن الطائرة.

وحول زيارته الأخيرة للساحل الشمالي قال: بمجرد نزولي من الطائرة شاهدت علم الإمارات على طائرة، وعلم البحرين على طائرة أخرى، وهناك كان الشيخ محمد بن زايد وله زيارات متكررة وهي دليل على الدعم والتعاون القوي.. وهناك استقبال جيد وشاهدت الفنادق وشيء جميل.

وأشار إلى افتتاح مركز الأبحاث في مصر، قائلا: ومصر منبع العلم الرجال والستات والشباب والشباب المصري كله كان ملاحظهم في افتتاح دار الأبحاث وقيل عنهم عفاريت وهي دار متطورة وحديثة جدا ومتقدمة جدا، وهم شباب صغار ما شاء الله عليهم متعلمين وخريجي جامعات كبيرة في الداخل والخارج.

المصدر: القاهرة 24

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا أخبار مصر أخبار مصر اليوم القاهرة غوغل Google

إقرأ أيضاً:

تعاون بين "الكلية الحديثة" وجامعة هيلونغجيانغ

 

 

مسقط- الرؤية

وقّعت الكلية الحديثة للتجارة والعلوم مذكرة تعاون مع جامعة هيلونغجيانغ، بهدف وضع إطار للتعاون في مختلف المبادرات الأكاديمية والثقافية.

ويهدف هذا التعاون إلى تعزيز المشاركة الأكاديمية من خلال تحسين تنفيذ البرامج التعليمية، ودعم التطوير المهني لأعضاء الهيئة التدريسية، وتعزيز فرص البحث العلمي، كما يركز بشكل خاص على التبادل الثقافي من خلال مجموعة متنوعة من المبادرات، مثل الندوات وورش العمل والمعارض والمؤتمرات.

وبالإضافة إلى ذلك، ستتعاون المؤسستان في نشر أبحاث مشتركة تسهم في تبادل المعرفة وتعزيز الفهم المتبادل بين الطرفين، حيث تعكس هذه الشراكة التزامًا مشتركًا بالتميز الأكاديمي والحوار الثقافي، مما يخلق فرصًا قيمة للطلاب وأعضاء الهيئة التدريسية والباحثين من كلا المؤسستين.

وقال الدكتور موسى الكندي عميد الكلية الحديثة للتجارة والعلوم: ""يمثل هذا التعاون مع جامعة هيلونغجيانغ خطوة مهمة في رسالتنا الرامية إلى تزويد الطلاب وأعضاء الهيئة التدريسية بتجارب دولية ثرية، ومن خلال تعزيز التبادل الأكاديمي، والوعي الثقافي، نسعى إلى تمكين طلابنا بالمهارات المتقدمة تلك التي تلبي الاحتياج الدولي لتحقيق النجاح في عالم مترابط، ونحن متحمسون للفرص التي ستوفرها هذه الشراكة لكلتا المؤسستين."

وتجسد مذكرة التعاون هذه التزامًا قويًا من قبل الكلية الحديثة للتجارة والعلوم وجامعة هيلونغجيانغ لتعزيز التعليم العالي وتوسيع العلاقات الأكاديمية الدولية من خلال شراكات استراتيجية وتبادل ثقافي هادف، إذ يهدف هذا التعاون إلى إثراء البرامج الأكاديمية، بالإضافة إلى تنظيم ورش عمل وأنشطة ثقافية لتعريف الطلاب والهيئة التدريسية بالتقاليد والثقافات المختلفة.

وتركز هذه الشراكة على صقل مهارات الطلاب من خلال تبادل الخبرات والمعارف بين المؤسستين الأكاديميتين، مما يعزز جاهزيتهم للتعامل بكفاءة مع بيئة عالمية متعددة الثقافات، كما تتيح هذه المبادرة للطلاب اكتساب كفاءات عالمية في شتى المجالات، مما يساهم في تعزيز فرصهم الأكاديمية والمهنية في سوق العمل العالمي التنافسي.

وتُعتبر الكلية الحديثة للتجارة والعلوم واحدة من أبرز مؤسسات التعليم العالي التي تقدم مجموعة واسعة من البرامج الأكاديمية والمهنية في سلطنة عمان.

مقالات مشابهة

  • رئيس الوزراء يكشف حقيقة ما يثار بشأن بيع بنك القاهرة.. مدبولي: هناك استشاري يقوم بعمل الفحص النافي للجهالة لتحديد قيمة البنك وتحديد النسبة التي سيتم طرحها
  • عبد الستار صبري يروي كواليس علاقته مع كريستيانو رونالدو
  • تعاون بين "الكلية الحديثة" وجامعة هيلونغجيانغ
  • استمرار أعمال الترميم لعدد من مدارس ريف دمشق التي دمرها النظام البائد
  • سلا بدون مقابر لدفن الأموات والمجلس الجماعي غارق في سباته
  • تحليق مكثف للطائرات الحربية الإسرائيلية في أجواء قطاع غزة
  • التميمي يكرم آمرى الكلية العسكرية السابقين بتوكرة
  • ترامب يكشف عن المواضيع التي سيناقشها مع بوتين
  •  المقابر الجماعية..هذا القاتل من ذاك السفاح
  • وزير خارجية مصر يكشف عن بدء تدريب الشرطة الفلسطينية التي ستدخل إلى غزة