رئيس وزراء اليونان وماكرون يبحثان آخر التطورات في أوكرانيا
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
بحث رئيس الوزراء اليوناني "كيرياكوس ميتسوتاكيس"، والرئيس الفرنسي "إيمانويل ماكرون"، آخر التطورات في أوكرانيا والحرب المستمرة مع روسيا مُنذ فبراير 2022، حسبما أفادت وسائل إعلام يونانية، مساء اليوم الجمعة.
وذكرت صحيفة "كاثيميريني" اليونانية أن ميتسوتاكيس وماكرون بحثا أيضًا عددًا من القضايا ذات الاهتمام الثنائي قبل قمة المجموعة السياسية الأوروبية والاجتماع غير الرسمي للمجلس الأوروبي، المقرر عقدهما الأسبوع المقبل في غرناطة، وتحديدًا في 5 و6 أكتوبر.
وأفادت مصادر في الحكومة اليونانية بأن ميتسوتاكيس أبلغ ماكرون أن اليونان "ستظل متسقة" في سياستها المتعلقة بحراسة حدودها، مضيفًا أن تعاون الدول الأعضاء ضروري لمنع المغادرة من دول ثالثة وتثبيط شبكات المهربين عن وضع الأشخاص على متن قوارب.
يأتي هذا على هامش اجتماعات قادة الدول المتوسطية التسع الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، التي تنعقد حاليًا في فاليتا بمالطا، وذلك في الوقت الذي يحاول فيه الاتحاد الأوروبي التوصل إلى اتفاق حول كيفية التعامل مع طالبي اللجوء والمهاجرين غير الشرعيين.
ماكرون يُرحّب بتجربة الزي المُوحد في بعض المدارس الفرنسيةرحب الرئيس الفرنسي، "إيمانويل ماكرون"، بتجربة الزي المُوحد في بعض المدارس العامة، وسط جدل في باريس حول حظر ارتداء العباءة في المدارس لطابعها الديني الإسلامي، حسبما أفادت وكالة "فرانس برس"، مساء اليوم الإثنين.
وفي مقابلة مباشرة على قناة "هوغو ديكريبت"، قال ماكرون إنه يفضل "تجربة الزي الموحد من أجل إثراء النقاش العام"، مشيرًا إلى أن "هناك خيارًا تجريبيًا آخر يمكن أن يتمثل في أن يرتدي الأطفال ملابس مماثلة، مثل سروال من الجينز وقميص وسترة".
وأضاف: "يمكن بالتأكيد أن يكون لدينا أشياء أكثر قبولًا لدى المراهقين. زي مماثل، ولكن ليس زيًا موحدًا قد يبدو، من وجهة نظري، أكثر قبولًا وأقل صرامة قليلًا من وجهة النظر التأديبية".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ماكرون ميتسوتاكيس اوكرانيا روسيا بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
عبدالله بن زايد ونائب رئيس الوزراء وزير خارجية مولدوفا يبحثان هاتفياً العلاقات الثنائية
بحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الخارجية، خلال اتصال هاتفي اليوم مع معالي ميهاي بوبشوي، نائب رئيس الوزراء، وزير خارجية جمهورية مولدوفا، العلاقات الثنائية بين البلدين، وسبل تعزيزها في مختلف المجالات.
كما ناقش الجانبان، الفرص المتاحة لتعزيز مسارات التعاون في قطاعات عدة، ومنها الاقتصادية والتجارية والاستثمارية، وذلك بما يخدم المصالح المتبادلة للبلدين وشعبيهما.