أستاذ تخطيط : طفرة كبيرة بمصر في الإسكان بعملية التنمية الشاملة.. فيديو
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
تحدث الدكتور سيف الدين فرج، أستاذ التخطيط العمراني، عن جهود الدولة في ملف الإسكان.
وزير الإسكان يتابع موقف تنفيذ 2064 وحدة بمبادرة "سكن كل المصريين"فى السويس الجديدة بمساحة 597 ألف متر.. الإسكان: تقنين حصة عينية مقابل تنمية المناطق المضافة للشروقوأكد فرج، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية "إكسترا نيوز"،: "هناك طفرة كبيرة بمصر في مجال الإسكان ضمن عملية التنمية الشاملة".
وقال "الهدف الأساسي للقيادة السياسية رفع جودة حياة المواطن المصري من خلال الاهتمام بمسكنه من خلال الانتهاء تماما من الإسكان شديد الخطورة".
وأوضح أن السكن يشمل الأولوية الأولي للمواطن ولذلك كان نهج القيادة السياسية منذ 2014 انتهاج سياسة عمرانية توفر المسكن للمواطن المصري باختلاف الفئة الاقتصادية التي ينتمي إليها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأسكان ملف الاسكان الدولة طفرة كبيرة مجال الإسكان
إقرأ أيضاً:
أستاذ بجامعة الأزهر: الابتلاءات فرص كبيرة للخير والبركة
أكد الدكتور محمد ورداني، أستاذ الإعلام بجامعة الأزهر، أن كل ابتلاء يمر به الإنسان في حياته، سواء كان همًا حزنًا أو تحديًا صعبًا، هو في الحقيقة طريق رئيسي للخير، رغم أنه قد يبدو في البداية غير منطقي.
وقال محمد ورداني، خلال حلقة برنامج «ولكن»، المذاع على قناة الناس، اليوم الثلاثاء: «قد يظن البعض أن الابتلاءات هي محض شر، لكن الحقيقة أن هذه الابتلاءات هي فرص كبيرة للخير والبركة، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: ما يصيب المسلم من وصب ولا نصب ولا هم ولا حزن ولا أذى حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه».
وتابع: «عندما نرضى بما قدره الله، نكون قد حولنا المحنة إلى مكسب عظيم، بينما في حالة السخط، فإن الشخص يفقد فرصة تكفير ذنوبه ويزيد من المعاناة النفسية.»
وأوضح أن قدرة الإنسان على التعامل مع الأزمات والابتلاءات بشكل صحيح هي المفتاح لتحويل تلك الأوقات الصعبة إلى لحظات من الربح الروحي، مشيرا إلى أن الأنبياء والصالحين، الذين هم أقرب الناس إلى الله، مروا بأشد الابتلاءات، لأن الابتلاء يزداد مع زيادة الإيمان والدين والصبر.
كما أضاف أنه من خلال الابتلاء يصبح الإنسان أكثر قربًا إلى الله، حيث قال: «عندما يبتلى الإنسان، ويشعر بأن المخلوقين قد يتخلون عنه، فقط الله سبحانه وتعالى هو الذي يمكنه احتواءه. وهو وحده القادر على أن يصب على قلبه السكينة والرحمة.»
ولفت إلى أن الابتلاء ليس عقابًا، بل فرصة لتقوية العلاقة بالله، مؤكداً أن اللجوء إلى الله في الأوقات الصعبة، وتقبل الأمر بقول «وأفوض أمري إلى الله إن الله بصير بالعباد»، هو الطريق الذي يفتح أمام الإنسان أبواب السكينة والطمأنينة.