الخارجية تتابع أوضاع الأردنيين بفيضانات نيويورك
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
#سواليف
أعلنت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين، متابعتها ومن خلال وحدة مركز العمليات في الوزارة، وسفارة المملكة الأردنية الهاشمية في واشنطن، أوضاع المواطنين الأردنيين المقيمين والمتواجدين في مدينة نيويورك الأمريكية، جراء الفيضانات الناجمة عن الأمطار الغزيرة.
وتهيب الوزارة بالمواطنين الأردنيين ضرورة أخذ أقصى درجات الحيطة والحذر، والالتزام بالتعليمات الصادرة عن السلطات المحلية بهذا الخصوص.
كما تدعو الوزارة المواطنين الأردنيين المقيمين والمتواجدين في مدينة نيويورك، إلى الاتصال لطلب المساعدة وعلى مدار الساعة، على الأرقام التالية:
مقالات ذات صلة موسكو: السماح للأوكرانيين بدخول أراضي روسيا بالهوية الشخصية 2023/09/29 وحدة مركز العمليات في الوزارة: (00962795497777). السفارة الأردنية في واشنطن:(0012022949522).
أو من خلال البريد الإلكتروني لوحدة مركز العمليات: (op.ctr@fm.gov.jo).
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف
إقرأ أيضاً:
أمريكا: تل أبيب أبلغت واشنطن بشأن العمليات البرية في لبنان
قالت وزارة الخارجية الأمريكية إن تل أبيب أبلغت واشنطن وناقشتها بعدد من العمليات البرية التي تخطط لشنها في لبنان مشيرة إلى أنها ستكون محدودة وتركز على البنية التحتية لـ"حزب الله".
مسؤول عسكري إسرائيلي يكشف عن تخطيط حزب الله لقصف تل أبيب المقاومة العراقية تعلن مسؤوليتها عن استهداف تل أبيب
وبحسب"روسيا اليوم"، قال ماثيو ميلر، المتحدث باسم الخارجية الأمريكية، للصحفيين اليوم الاثنين،"يبلغوننا بعدد من العمليات (المخطط لها) معلوماتي أني رأيت تقارير عن عمليات برية (في لبنان.
وأضاف، "أجرينا بعض المحادثات معهم بشأنها، وأخبرونا في هذا الوقت أنها عمليات محدودة تركز على البنية التحتية لحزب الله بالقرب من الحدود (الإسرائيلية اللبنانية)، لكننا نجري محادثات مستمرة معهم حول هذا الأمر.
وكانت وسائل إعلام عبرية قالت مساء اليوم الاثنين إن العملية البرية الإسرائيلية في جنوب لبنان قد تنطلق خلال ساعات.
وصرح الرئيس الأمريكي جو بايدن بأنه على علم بالتقارير في شأن توجه إسرائيل نحو شن عملية برية في لبنان.
ووفقا للتقارير، فإن العملية البرية التي تخطط لها إسرائيل ستكون أصغر حجما من حرب لبنان الثانية التي جرت عام 2006.
وستركز العملية على إزالة البنية التحتية لـ"حزب الله" على الحدود وإبعاده إلى ما وراء نهر الليطاني.