الوفد جاهز لإطلاق الحملة الانتخابية للدكتور عبدالسند يمامة
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
غرفة عمليات مركزية بمقر الوفد الرئيسى مربوطة بكافة المقرات بالمحافظاتمتخصصون بمقرات الحزب للرد على استفسارات المواطنين حول البرنامج الانتخابى
استعد حزب الوفد للانتخابات الرئاسية التى دفع فيها رئيسه الدكتور عبدالسند يمامة لخوض هذا الاستحقاق السياسى المهم. قام حزب الوفد بتشكيل غرفة عمليات مركزية داخل مقر الحزب الرئيسى فى 1 شارع بولس حنا بالدقى، مربوطة بغرف العمليات الأخرى داخل مقرات الحزب المختلفة على مستوى الجمهورية، وبات الوفد على أهبة الاستعداد الكامل لخوض غمار السباق الرئاسى، والاستعداد الكامل لإطلاق العملية الانتخابية للدكتور عبدالسند يمامة.
كما قرر حزب الوفد فتح مقر الحزب الرئيسى وجميع مقرات الوفد بكل المحافظات لاستقبال المواطنين المصريين الراغبين فى المشاركة فى حملة الدكتور عبدالسند يمامة، كما قرر حزب الوفد تكليف متخصصين للرد على تساؤلات المواطنين الراغبين فى الاستفسار عن أى نقاط خاصة بالبرنامج الانتخابى للدكتور عبدالسند يمامة، والمعروف أن البرنامج الانتخابى الخاص برئيس الوفد يتضمن قضيتين مهمتين هما الاقتصاد والتعليم.
وشارك فى وضع هذا البرنامج خبراء ومتخصصون من داخل الحزب وخارجه، ويتضمن العديد من القضايا التى تشغل الرأى العام المصرى.
ويذكر أن حزب الوفد على أهبة الاستعداد فى المواعيد المقررة من الهيئة الوطنية للانتخابات، لبدء الفعاليات المختلفة فيما يتعلق بترشيح الدكتور عبدالسند يمامة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الوفد الحملة الانتخابية الدكتور عبدالسند يمامة السباق الرئاسي رئيس حزب الوفد عبدالسند یمامة حزب الوفد
إقرأ أيضاً:
بعد مطالبته بـالرئاسة.. هل يطيح الاتحاد بأحد أولاد العم البارزانيين؟
بغداد اليوم - أربيل
أكد عضو الحزب الديمقراطي الكردستاني، ريبين سلام، اليوم الأحد (3 تشرين الثاني 2024)، أن الحديث عن وجود خلافات بين رئيس الإقليم نيجيرفان بارزاني ورئيس الحكومة مسرور بارزاني مجرد "أحلام وردية".
وقال سلام في حديث لـ"بغداد اليوم" إن "وجود جناحين داخل الحزب الديمقراطي الكردستاني أمر صحيح، لكنهما يجتمعان في طير واحد ومصب واحد هو الحزب، ولا توجد انشقاقات داخل الحزب كما يحدث لدى الآخرين".
وأضاف، أن "الترويج لوجود خلافات داخل عائلة بارزاني بسبب مطالبة الاتحاد الوطني الكردستاني بمنصب رئاسة الإقليم ليس سوى أمنيات، لأن الشعب الكردي هو من اختار ممثليه، وأعطى الشرعية للحزب الديمقراطي بحصوله على المرتبة الأولى".
وفي أعقاب إعلان نتائج الانتخابات في إقليم كردستان، ومعرفة كل حزب لعدد مقاعده، بدأ يلوح في الأفق صراع داخل عائلة بارزاني، وتحديدا بين أولاد العم، رئيس إقليم كردستان نيجيرفان بارزاني، ورئيس الحكومة مسرور بارزاني، وفق ما تحدثت به تقارير صحفية، حينما أشارت الى أن نفوذ كل منهما بات على المحك، بعد مطالبة الاتحاد الوطني الكردستاني بأحد المنصبين السياديين، ما يعني إبعاد أحد "البارزانيين" عن الواجهة السياسية والأمنية.
وكان الزعيم الأكبر للحزب مسعود بارزاني، البالغ من العمر الآن ثمانية وسبعين عاما، قد طالب في أكثر من مناسبة، كلا من نائبيه، مسرور ونجيرفان، بتنفيذ وصيته والعمل بيد واحدة لكبح الشائعات التي تتحدث عن وجود صراع بينهما، على غرار الإشاعات التي كانت تشاع عنه وعن شقيقه الأكبر إدريس البارزاني -والد نيجيرفان- في سبعينيات القرن الماضي.