بوابة الوفد:
2025-04-25@16:04:10 GMT

درة زروق تنافس عارضات الأزياء بالذهبي المتوهج

تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT

تنجذب النجمة درة رزوق للأزياء الراقية التي تعكس أنوثتها وتجعلها تتربع على عرش الموضة دون الميل للجرأة، لتصبح سفيره لاشهر الماركات العالمية في عالم الموضة.

وبدت درة بإطلالة ساحرة، تمزج بين الأناقة والانوثة في آن واحد، حيث ارتدت جمبسوت انيق صمم من قماش الترتر الذهبي، مما عكس قوامها الممشوق ووزنها المثالي، لتشبه عارضات الأزياء العالميات بلمسة عربية جذابة، ونسقت عليه بالطو صمم من الجوخ باللون الجملي.

أما من الناحية الجمالية، اختارت فرق خصلات شعرها من الأمام نصفين تاركة باقيته فوق كتفيها بشكل جذاب ووضعت مكياجًا جذابًا مرتكزًا على الألوان الترابية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون النود في الشفاه.

وتخلت عن التزين بالمجوهرات المرصعه بالألماس لتتألق بالاكسسوارات العصرية من جديد.
وشاركت دره في الجديد من الاعمال الدرامية التي نالت اعجاب متابعيها وكان اخرها مشاركتها في مسلسل الأجهر مع النجم احمد سعد.

درة رزوق
درة إبراهيم زروق (13 يناير 1980 –) المعروفة باسم درة هي ممثلة تونسية مقيمة في مصر

درة
حاصلة علي شهادة الدراسات المعمقة في العلوم السياسية من تونس العاصمة. دخلت ميدان الفن إثر انضمامها لفرقة التياترو، حيث شاركت لأول مرة في مسرحية مجنون للمخرج توفيق الجبالي. مثلت عدة أدوار في السينما التونسية، وشاركت في أفلام عالمية، وشاركت الفنان كاظم الساهر في كليب أغنية ناي عام 2007، وشاركت منذ عام 2007 في السينما المصرية، وأصبح لها حضور طاغي في الوطن العربي بعد مسلسلاتها في مصر العار(2010)، والريان (2011)، وآدم (2011).

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الوفد

إقرأ أيضاً:

عباس فارس.. شيخ الشاشة وصوت الحكمة في السينما المصرية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تحتفي الأوساط الفنية بذكرى ميلاد الفنان عباس فارس، الذي يعد أحد أعمدة الفن العربي الكلاسيكي، بما قدمه من أدوار تنوعت بين الحكمة والزهد والهيبة، من الأسماء اللامعة في سجل السينما المصرية، وحفرت حضورها بعمق في الذاكرة المشاهدين.

عباس فارس أحد أبرز الوجوه السينمائية المتسمة بالقوة الداخلية والوقار

في حي المغربلين بالقاهرة ولد عباس فارس في 22 أبريل 1902، وانطلقت مسيرته الفنية في ثلاثينيات القرن الماضي، ليصبح خلال العقود التالية أحد أبرز الوجوه السينمائية التي اتسمت بالقوة الداخلية والوقار، حيث امتلك صوتًا جهوريًا وأداءً متزنًا، جعله الخيار الأول لأدوار الشيخ والعالم والفقيه.

حضور ديني وتاريخي لا يُنسى

اشتهر عباس فارس بأدائه الرفيع للأدوار الدينية والتاريخية، وكان من أوائل الممثلين الذين قدموا شخصية العالم الأزهري أو الفقيه بكل ما تحمله من جلال وهيبة، فقدم شخصية الإمام العز بن عبد السلام في فيلم «وا إسلاماه» عام 1961، وهي من أبرز الشخصيات الدينية والتاريخية التي ظهرت في الفيلم، فظهر كشخصية وقورة وعالمة ومهابة، تمثل رمزًا للحكمة والعدل والدين، لعب الدور بأسلوبه المعروف، حيث جمع بين هيبة العالم الجليل والروحانية والصرامة الأخلاقية، فالإمام في الفيلم كان صوتًا للحق، يدافع عن الإسلام ويرشد الحكام والشعب في زمن الفتن والغزو المغولي، حيث ظهر في مشاهد حاسمة ينصح فيها قادة الدولة، وخصوصًا السلطان قطز، ويوجهه نحو الجهاد ضد التتار، وكان له تأثير روحي كبير في تحفيز الهمم.

شخصية الأب المصري التقليدي

كما جسد عباس فارس شخصية الصوفي الزاهد في عدد من الأفلام، يظهر في زوايا المساجد أو بيوت العلم، يحمل في حديثه مزيجًا من الفلسفة الدينية والعاطفة الإنسانية، وبعيدًا عن أدواره الدينية، أبدع أيضًا في تجسيد شخصية الأب المصري التقليدي في أفلام مثل «الزواج على الطريقة الحديثة» عام 1968، حيث لعب دور الجد والأب المتفهم، وفي فيلم «أبو حلموس» عام 1947، حيث ظهر بدور عبدالحميد بك فتح الباب، ناظر الوقف المختلس الذي يقتنع بذكاء نجيب الريحاني في كيفية ضبط المستندات بعد الاختلاس، إلى جانب دور عثمان بك في فيلم «رباب» عام 1942، فقدم الدور ببساطة دون افتعال أو تصنع.

شارك عباس فارس في العديد من الأعمال في مختلف القنوات الفنية سواء في السينما والمسرح والتليفزيون والإذاعة، فقدم في السينما أفلام: «العنيد، خلي بالك من زوزو، كفاية يا عين، السيد البدوي، ماجدة، البؤساء، قيس وليلي، ليلى بنت الصحراء» وغيرها، أما المسرح فقدم عروض: «حسن ومرقص وكوهين، 30 يوم في السجن، أهل الكهف، على جناح اللتبريزى وتابعه قفه، علي بابا، شهرزاد» وغيرها، وفي المسلسلات الإذاعية: «الكنفاني، ليلة الفرح، ستائر الدخان، حكم الزمن» وغيرها.  

مدرسة تمثيلية قائمة بذاتها

كانت ملامح عباس فارس الوقورة تؤهله أيضًا لأداء أدوار القضاة، ورجال الدولة، وأصحاب المناصب العليا، فغالبًا ما كان يستعان به ليجسد شخصية المسئول العادل، الذي ينحاز للضمير قبل القانون، فلم يكن مجرد ممثل، بل مدرسة تمثيلية قائمة بذاتها، قامت على الأداء الصادق واللغة الفصحى السليمة والنبرة التي تجمع بين الهدوء والسلطة، حتى استطاع أن يفرض احترامه على الشاشة دون صراخ، وأن يترك أثره في كل دور مهما كان حجمه، وفي الثالث عشر من فبراير عام 1978، رحل الفنان عباس فارس، تاركا إرثا فنيا ضخما تتواره الأجيال.

مقالات مشابهة

  • نانسي عجرم تضج أنوثةً بفستان ترتر من توقيع طوني ورد
  • كارمن سليمان تخطف الأنظار بفستان جذاب
  • خيار وبيض ومايونيز.. الطعام يزين الأزياء ويتحول إلى رمز للمكانة الاجتماعية
  • أفريقيا ساحة تنافس عالمي متزايد على المعادن الإستراتيجية
  • تنافس سامسونج.. تعرف على أفضل هواتف موتورولا لعام 2025
  • هيئة الأزياء تنظّم جلسة حوارية حول مفهوم الجمال والصحة في قطاع الأزياء
  • أندية بروشن تنافس أوروبا على ضم لاعب بايرن ميونيخ
  • بطارية 6300 مللي أمبير.. إطلاق هاتف Honor X60 GT بتقنية رائعة وسعر جذاب
  • vivo Pad5 Pro: حاسب لوحي جديد بمواصفات تنافس كبار السوق
  • عباس فارس.. شيخ الشاشة وصوت الحكمة في السينما المصرية