الدفاع النيابية: استخدام التنويم المغناطيسي في السرقات محدود جدا
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
اكد عضو لجنة الامن النيابي النائب وعد القدو، عدم انتشار جرائم التنويم المغناطيسي في البلاد.
وقال القدو في حديث صحفي اطلعت عليه “تقدم” ان “جرائم التنويم المغناطيسي محدودة جدا في العراق وما يروج عن انتشارها بمعدلات عالية غير دقيق من خلال بيان عدد الجرائم التي سجلت من قبل تشكيلات وزارة الداخلية”.
واضاف،ان “وجود كتبا تعنى بهذا النوع من الجرائم اضافة الى مايروج من خلال منصات التواصل وسفر البعض للخارج وتعقبه لهذه النوع هي الاسباب وراء ظهوره في العراق مع الاشارة الى ان اغلب المتورطين به هم من ابناء البلد وليسوا اجانب “.
واشار الى ان “وزارة الداخلية نجحت في اعتقال البعض ممن تورطوا في هذا الاتجاه الاجرامي وهم قيد التحقيق والقضاء هو الفيصل في إنزال القصاص العادل بهم مجددا تأكيده بان عدد الجرائم محدود للغاية”.
وكانت وزارة الداخلية اعتقلت العديد من المتورطين بتهم التنويم المغناطيسي بهدف السرقة بينهم اجانب”.
المصدر: وكالة تقدم الاخبارية
إقرأ أيضاً:
«محامو الطوارئ» تحمّل الجيش السوداني والمجموعات الموالية له مسؤولية «الجرائم المروعة» بودمدني
وصفت المجموعة هذه الانتهاكات بأنها “جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية” تستوجب تحركاً فورياً من المجتمع الدولي، داعية إلى تحمل مسؤولياته الأخلاقية والقانونية.
الخرطوم: التغيير
حمّلت مجموعة “محامو الطوارئ” الجيش السوداني والمجموعات المسلحة المتحالفة معه مسؤولية عمليات الذبح والتصفية الميدانية التي شهدتها مدينة ود مدني عقب سيطرتها عليها، ووصفت تلك الأعمال بأنها “وحشية وهمجية” وغير مسبوقة في مستواها.
وقالت المجموعة في بيان صدر اليوم الثلاثاء، إن مقاطع الفيديو المنتشرة وثّقت جرائم استهدفت مدنيين عُزّل، تضمنت اعتقالات تعسفية، تعذيباً وحشياً، وإعدامات ميدانية، من بينها ذبح مدنيين وإطلاق النار على آخرين دون محاكمة.
وأشار البيان إلى حادثة مروعة أُلقي خلالها شخص من أعلى جسر وأُطلقت عليه النار قبل أن يصل إلى المياه، مما يعكس “درجة غير مسبوقة من السادية والإجرام”، وفقاً للبيان.
وأضافت المجموعة أن القوات المتورطة تشمل “كتائب البراء بن مالك”، و”قوات العمل الخاص”، و”قوات درع السودان”، و”القوات المشتركة”، مؤكدة أن هذه الجرائم تأتي ضمن سياسة ممنهجة تهدف إلى إرهاب المدنيين وإذلالهم تحت ذرائع واهية.
ووصفت المجموعة هذه الانتهاكات بأنها “جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية” تستوجب تحركاً فورياً من المجتمع الدولي، داعية إلى تحمل مسؤولياته الأخلاقية والقانونية.
وطالب البيان بوقف ما وصفته بـ”النزيف الدموي”، مؤكدة أن العدالة “واجب وليست خياراً”، وأن “المتورطين في هذه الجرائم لن يفلتوا من العقاب”.
الوسومآثار الحرب في السودان انتهاكات الجيش السوداني انتهاكات الجيش السوداني بولاية الجزيرة مجموعة محامو الطوارئ مدينة ود مدني ولاية الجزيرة