النرويج تحظر دخول سيارات الركاب المسجلة في روسيا
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
قالت وزارة الخارجية النرويجية، الجمعة، إن البلاد انضمت إلى فنلندا ودول البلطيق وبولندا في حظر دخول سيارات الركاب المسجلة في روسيا اعتبارا من الثالث من أكتوبر.
وتأتي الخطوة في إطار إجراءات غربية تهدف إلى تجريد روسيا من الدخل الذي تستخدمه لتمويل الحرب في أوكرانيا.
وقالت وزيرة الخارجية أنيكين هويتفيلدت في بيان "من المهم أن تكون العقوبات فعالة حتى نتمكن من منع أكبر قدر ممكن من الدخل الذي تحتاجه الدولة الروسية لتمويل الحرب".
وأضافت وزارة الخارجية أن المركبات المملوكة لمواطنين نرويجيين أو مواطنين من المنطقة الاقتصادية الأوروبية الذين يقيمون بشكل دائم في روسيا أو أفراد أسرهم ستعفى من الحظر، الذي ينطبق على المركبات التي تحتوي على تسعة مقاعد أو أقل.
وكانت فنلندا وإستونيا ولاتفيا وليتوانيا وبولندا فرضت حظرا مماثلا بعد توجيهات من المفوضية الأوروبية.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات روسيا الحرب في أوكرانيا إستونيا ليتوانيا بولندا المفوضية الأوروبية روسيا سيارات السيارات الاتحاد الأوروبي اقتصاد عالمي الحرب في أوكرانيا روسيا الحرب في أوكرانيا إستونيا ليتوانيا بولندا المفوضية الأوروبية أخبار روسيا
إقرأ أيضاً:
في حال استمرار الحرب.. الأوروبيون يستعدون لفرض عقوبات على روسيا
قال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو لوكالة فرانس برس، إن الأوروبيين يستعدون لسلسلة جديدة من العقوبات ضد روسيا يرغبون في تنسيقها مع الولايات المتحدة، في حال استمرار رفض موسكو لأي وقف لإطلاق النار في أوكرانيا.
وقال الوزير الفرنسي في واشنطن، في إشارة إلى السناتور الجمهوري الذي اقترح هذا الأسبوع تشديد العقوبات الأميركية على موسكو: "نحن الأوروبيين سندعم هذه المبادرة الأميركية بحزمة العقوبات السابعة عشرة".
أخبار متعلقة الهند.. تسمم 100 تلميذ تناولوا وجبة تحتوي على ثعبان ميتلأسباب لوجستية.. تأجيل جولة المفاوضات المقبلة بين أمريكا وإيران .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الأوروبيون يستعدون لفرض عقوبات جديدة على روسيا
وتابع: تعهدتُ أمس لليندسي غراهام بأن نحاول تنسيق هاتين الحزمتين من العقوبات، سواء من حيث المضمون أو التوقيت".
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا