حازم عمر يكشف أسباب ترشحه لانتخابات الرئاسة .. فيديو
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
أكد حازم عمر، المرشح المحتمل للانتخابات الرئاسية المقبلة، أنه حصل على 44 تزكية من نواب البرلمان لترشحه في انتخابات الرئاسة 2024، مضيفا: قرار الترشح له أسباب أولها أن الأحزاب نشأت لكي تحكم بالخبرات الكافية لتولي المسؤولية، والمعارضة هي أسهل أنواع العمل السياسي،
وقال إن حزب الشعب الجمهوري كان يهدف إلى تولي المسؤولية، بجانب أنه حزب يدعم الدولة المصرية والأولويات والأهداف المتغيرة بشكل طبيعي كل مرحلة على حدة.
وأشار عمر خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي مصطفى بكري، ببرنامج حقائق وأسرار المذاع على قناة صدى البلد، إلى أن الدولة مستقرة وآمنة وهناك تحديات مختلفة عن الأخطار والتحديات السابقة، والتي كانت تتمثل في تحديات أمنية.
ولفت إلى أن برنامجه الانتخابي شامل برؤية محددة وخطة وجدول زمني محدد؛ للخروج بمصر من عثرتها تتماشى مع الأيديولوجية اليسارية الوسطية، وتحتوي على حلول لمواجهة التحديات والانطلاق نحو التنمية الاقتصادية المستدامة.
وعلق عمر: ملف الإخوان موضوع شائك والشعب المصري لن ينسى ما قامت به الجماعة وانتهت إلى ما انتهينا إليه من سوء رؤية وسوء إدارة، منوها بأنه حال فض اعتصام الإخوان الفكري بعيدا عن التنظيم ممكن العودة للحياة السياسية بشكل متدرج وإلا سيكون خارجا عن القانون.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الإعلامي مصطفى بكري التنمية الاقتصادية المستدامة التنمية الاقتصادية الرئاسة الدولة المصرية الشعب المصرى انتخابات الرئاسة 2024
إقرأ أيضاً:
دمشق لـ”قسد”: وحدة سوريا خط أحمر
البلاد – دمشق
دعت الرئاسة السورية، أمس (الأحد)، “قوات سوريا الديمقراطية – قسد” إلى الالتزام باتفاق العاشر من مارس الماضي بين الرئيس أحمد الشرع ومظلوم عبدي، محذرةً من خطورة المشاريع الانفصالية التي تهدد وحدة البلاد.
وأكدت الرئاسة في بيان أن الاتفاق مثّل خطوة إيجابية نحو حل وطني شامل، غير أن تصريحات وتحركات “قسد” الأخيرة، الداعية إلى الفيدرالية، تتعارض مع مضمونه وتعرض وحدة سوريا للخطر.
وشدد البيان على أن وحدة سوريا أرضًا وشعبًا خط أحمر لا يقبل التجاوز، رافضًا محاولات فرض كيانات منفصلة أو تغيير ديمغرافي في بعض المناطق.
كما نبهت الرئاسة إلى خطورة تعطيل مؤسسات الدولة واحتكار الموارد الوطنية في مناطق “قسد”، محذرةً من أن مصادرة قرار أي مكون واحتكار تمثيله يُضعف فرص الاستقرار.
وجددت التأكيد على أن حقوق الأكراد، كسائر مكونات الشعب السوري، مصونة ضمن الدولة الواحدة، داعيةً “قسد” إلى تغليب المصلحة الوطنية والالتزام الصادق ببنود الاتفاق بعيدًا عن الضغوط الخارجية.
يُذكر أن هذا البيان جاء في أعقاب تعثر تنفيذ اتفاق سد تشرين بين الحكومة السورية و”قسد”، واستمرار التصريحات الصادرة عن قادة “قسد” المطالبة باللامركزية، والتي سعوا إلى تضمينها في البيان الختامي لمؤتمر الحوار الكردي المنعقد أول أمس السبت في القامشلي.