صحيفة اليوم:
2025-01-24@14:48:06 GMT

بالتفاصيل.. السلطات الفرنسية تستأنف بيع آيفون 12

تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT

بالتفاصيل.. السلطات الفرنسية تستأنف بيع آيفون 12

وافقت السلطات الفرنسية على استئناف بيع هواتف آيفون 12 بعد قيام شركة الإلكترونيات الأمريكية العملاقة آبل بتحديث نظام تشغيل في الهاتف لخفض مستويات إشعاعات الموجات الكهرومغناطيسية فيها.

وقال جهاز تنظيم قطاع الاتصالات في فرنسا أيه.إن.إف.آر إن التغييرات التي أدخلتها آبل على نظام تشغيل آيفون12 سوف تعالج المخاوف وبالتالي سيتم رفع حظر البيع.

أخبار متعلقة روسيا تبدأ موجة أخرى من التجنيد الإجباريمفوضية اللاجئين تدعو لتوفير دعم عاجل في أرمينيا

وتحتاج آبل حاليا إلى توفير تحديث النظام لكل مستخدمي هواتف آيفون12 في فرنسا حتى تصبح مطابقة للمواصفات والمعايير الفرنسية. وإذا لم توفر آبل هذه التحديثات بسرعة للمستخدمين سيتم إلزامها باستدعاء كل هواتف هذا الإصدار المتداولة في فرنسا.

وفي وقت سابق من الشهر الحالي أعلنت آبل، اعتزامها طرح تحديثا لتطبيقات هواتف آيفون 12 التي يبلغ عمرها 3 سنوات، استجابة لتحذيرات السلطات الفرنسية من مجال الاشعاع الكهرومغناطيسي للهواتف.

وقالت الشركة الأمريكية إن التحديث سيضع في الاعتبار الاختبارات التي أجراها جهاز آيه.إن.إف.آر، المعني بتنظيم قطاع الاتصالات في فرنسا. وأكدت آبل أن هذه الخطوة مرتبطة ببرتوكول اختبار محدد يستخدم في فرنسا ولا يرتبط مخاوف تتعلق بسلامة مستخدمي آيفون .12

ومنذ طرحه في 2020 يحصل هاتف آيفون 12 على شهادة الوفاء بالمعايير العالمية بحسب آبل. يذكر أن جهاز تنظيم قطاع الاتصالات آيه.إن.إف.آر قال إنه لن يتم السماح ببيع هواتف آيفون 12 في المتاجر الفرنسية، مضيفة أنه إذا لم تقم آبل بالتغييرات اللازمة في أقرب وقت سيتم إلزامها بسحب الهواتف من العملاء.

وأجرت الهيئة الفرنسية اختبارات معملية على 141 هاتف آيفون 12 لتحديد كمية الاشعاع الكهرومغناطيسي التي يمتصها الجسم خلال تشغيل الهاتف.

وكشفت الاختبارات أن هواتف آيفون 12 تصدر كميات أكبر من المسموح به. وبدلا من 4 وات لكل كيلوجرام كحد أقصى مسموح به، تصدر هواتف آيفون 12 حوالي 74ر5 وات لكل كيلوجرام.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الوطني السعودي 93 اليوم السلطات الفرنسية آيفون 12 فی فرنسا

إقرأ أيضاً:

ماغرو زار المجلس الوطني للبحوث العلمية في لبنان: من دون الأبحاث يستحيل أن نتوقع التطورات التي تحصل في العالم

زار سفير فرنسا هيرفي ماغرو المجلس الوطني للبحوث العلمية في لبنان.

وأشارت السفارة الفرنسية في بيان، إلى أن "الحوار مع الأمينة العامة للمجلس تمارا الزين ومديري مراكز الأبحاث شكل مناسبة للقيام بجولة أفق حول التعاون الثنائي الكثيف والمثمر بين فرنسا والمجلس. كما زار السفير المركز الوطني للمخاطر الطبيعية والإنذار المبكر والهيئة اللبنانية للطاقة الذرية".

ولفتت إلى أن "فرنسا تدعم عمل المجلس الوطني للبحوث العلمية في لبنان من خلال العديد من مشاريع التعاون، لا سيما في مجال إدارة الأزمات"، وقالت: "في أعقاب الزلزال الذي حدث في 6 شباط 2023 في تركيا وسوريا، وشعر به سكان لبنان بقوة، تم تعزيز التعاون الثنائي في مجال رصد الزلازل على نحو ملحوظ".

وأوضحت السفارة أن "فرنسا قدمت دعما ماديا بقيمة 379000 يورو من خلال مركز الأزمات والمساندة التابع لوزارة أوروبا والشؤون الخارجية، وأتاح هذا المبلغ تركيب وحدة لإنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية، مما مكن منصة الإنذار المبكر التابعة للمجلس الوطني للبحوث العلمية من العمل على مدار الساعة خلال الأزمات، مع تحقيق وفر كبير في الوقت نفسه. واستعمل هذا المبلغ كذلك لنشر 10 محطات جديدة لرصد الزلازل في مناطق مختلفة من البلاد"، وقالت: "بالتالي، يستطيع المركز الوطني للجيوفيزياء أن يحسن بشكل ملحوظ استخدام وتحليل البيانات التي يتم جمعها حول مخاطر الزلازل".

واعتبرت أن "هذا المشروع الذي تدعمه فرنسا ويعنى بسلامة الشعب اللبناني يسلط الضوء على دور المجلس الوطني للبحوث العلمية في مجال الخدمة العامة"، مشيرة إلى أن "هذا المشروع الطموح يواكب توقيع اتفاقية بين المجلسين الوطنيين للبحوث العلمية في فرنسا ولبنان بهدف تعزيز التعاون اللبناني - الفرنسي في مجال علوم الزلازل، وهذا ما نوه به السفير ماغرو والدكتورة تمارا الزين".

ولفتت إلى أن "الشراكة بين فرنسا والمجلس الوطني للبحوث العلمية في لبنان تتجلى من خلال الالتزام التقني والتبادلات العلمية مع المجلس الوطني الفرنسي للبحوث العلمية، إضافة إلى دعم سفارة فرنسا لتنقل الباحثين التابعين للمجلس الوطني للبحوث العلمية ومنح جامعية لشهادة الدكتوراه يستفيد منها طلاب مسجلون وفق نظام الإشراف المشترك أو الإدارة المشتركة مع جامعة في فرنسا" مشيرة إلى "المشاريع المختلفة التي تقوم بها وكالة التنمية الفرنسية والمعهد الفرنسي للشرق الأدنى".

وأشارت إلى أن "فرنسا عازمة على مواصلة دعمها للأبحاث الجامعية والعلمية في لبنان من خلال مشاريع عدة للمساعدة على تنقل الباحثين، وبرامج المنح، وبرنامج "هوبير كوريان" – "سيدر"، ومواكبة العديد من مشاريع الشراكة الجامعية".

وتحدث ماغرو فقال: "إن هذا المركز، الذي تم تأسيسه عام 1962، هو رمز قيم وميزة كبيرة ودعامة ضرورية لهذه المرحلة المفصلية في تاريخ البلاد".

وأشار إلى أن "للمجلس الوطني للبحوث العلمية في لبنان أهميّة فائقة بالنسبة إلى استقلال لبنان الغد وسيادته، من خلال تجسيد القوى الحية في البلاد"، وقال: "من دون الأبحاث، يستحيل أن نفهم أو أن نتوقع التطورات التي تحصل في العالم. ويستحيل أيضا أن نتخيل الحلول اللازمة للمستقبل وأن ننير القرارات التي يتخذها المسؤولون من خلال توفير البيانات الموضوعية والموثوقة من أجل إعادة إعمار البلاد".

مقالات مشابهة

  • الخارجية الفرنسية: فرنسا ستواصل فرض عقوبات على المستوطنين
  • ديون الجزائر لدى المستشفيات الفرنسية.. حملة إعلامية جديدة تُسوّق البهتان
  • ماغرو زار المجلس الوطني للبحوث العلمية في لبنان: من دون الأبحاث يستحيل أن نتوقع التطورات التي تحصل في العالم
  • نيويورك تايمز: إسرائيل قد تستأنف حرب غزة بعد عودة 30 رهينة
  • فرنسا تدعو السلطات الإسرائيلية لضبط النفس في جنين
  • المغرب يُرحّل زعيم “مافيا يودا” إلى فرنسا
  • فيه شفاء للناس ويقوم مقام الفياغرا أو هكذا قال مروّجوه.. فرنسا تشن حربا على "عسل الانتصاب"
  • رئيس سلامة الغذاء يستقبل ممثلي السفارة الفرنسية بالقاهرة لبحث سبل تعزيز التعاون
  • تعرف على هواتف سامسونج التي تدعم مكالمات الواي فاي.. وخطوات التفعيل
  • رويترز: السعودية تستأنف الصادرات الزراعية والسمكية من اليمن