صدى البلد:
2025-04-02@10:22:38 GMT

الجلوس بهذه الطريقة يهدد حياتك | دراسة تحذر

تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT

أحيانا نجلس لفترات طويلة عند العمل أو المذاكرة، وحذرت دراسة جديدة أجراها باحثون أمريكيون، أن عدم ممارسة النشاط البدني والجلوس لفترة طويلة قد يؤدي إلى الموت المبكر.

 

مخاطر الجلوس لأكثر من 30 دقيقة يوميًا

وافاد الباحثون المشرفون على الدراسة، أن الجلوس لمدة عشر ساعات يوميا، سواء كان ذلك في العمل أو مشاهدة التلفاز يزيد بسرعة من خطر الإصابة بالخرف، وفقا لما نشر في صحيفة “ذا صن” البريطانية.

 

متشابه مع أمراض أخرى.. احذر أعراض الإصابة بسرطان البنكرياس احذري.. ارتكاب هذه الأفعال عند تنظيف الدجاج النيئ يصيبك بالأمراض

 

وأضاف الباحثون، إلى أن الجلوس لأكثر من 30 دقيقة قد يتسبب في آلام الظهر، ولا يمكن لممارسة التمارين الرياضية أن تعالج المشاكل التي يتسبب بها الجلوس لفترات طويلة.

 

مخاطر الجلوس لأكثر من 30 دقيقة يوميا

 

ووجد الباحثون، أن الجلوس لفترات طويلة يضر بالقلب؛ حيث إن كل ساعة نقضيها جالسين في مشاهدة التلفاز تزيد خطر الوفاة بأمراض القلب والأوعية الدموية 18%.

وجدت دراسة أسترالية راقبت الأفراد الذين تزيد أعمارهم على 45 عامًا أن أولئك الذين جلسوا لأكثر من 11 ساعة يوميًا لديهم احتمال متزايد للوفاة في السنوات الثلاث المقبلة، مقارنة بأولئك الذين جلسوا لمدة أقل من أربع ساعات يوميًا.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الجلوس الجلوس لفترة طويلة الخرف التمارين الرياضية الام الظهر لأکثر من

إقرأ أيضاً:

دقيقة صمت في بورما حدادا على ضحايا الزلزال

ماندالاي (بورما) "أ ف ب": وقف سكان بورما اليوم دقيقة صمت حدادا على ضحايا الزلزال القويّ الذي أودى بحياة أكثر من ألفي شخص، آتيا على مبانٍ ومنشآت في بلد استنزفته الحرب الأهلية.

وبعد أربعة أيّام على الزلزال الذي ضرب بقوةة 7,7 درجات، ما زال كثيرون ينامون في العراء ويفتقرون إلى ملاجئ، في حين تتواصل الهزّات الارتدادية باعثة في نفوسهم الخوف من انهيار مبان جديدة.

وستظل الأعلام منكسة حتّى الأحد خلال أسبوع الحداد الوطني الذي أعلنه المجلس العسكري الحاكم الإثنين حدادا على أرواح الضحايا.

وعند الساعة 12,51 وثانيتين (6,21 بتوقيت غرينيتش) وهي الساعة التي ضرب فيها بورما أعنف زلزال في العقود الأخيرة، دوّت صفّارات الإنذار في إيذانا ببدء دقيقة صمت.

وطلب المجلس العسكري الحاكم من المواطنين وقف أنشطتهم، وفق ما جاء في بيانه، في حين اتّشحت وسائل الإعلام بشارات الحداد بدلا من البرامج المعتادة ورفعت الصلوات في المعابد.

وفي نهاية الإثنين، أحصت سلطات البلد نحو 2056 قتيلا و3900 جريح و270 مفقودا، غير أن خبراء يتوقّعون ارتفاع الحصيلة إلى آلاف القتلى، لا سيّما وأن صدع ساغاينغ حيث وقع الزلزال يعبر عدّة مناطق من الأكثر كثافة سكانية، من بينها العاصمة نايبيداو وماندالاي.

ويصعب جمع المعلومات في ظلّ الحرب الأهلية التي أنهكت المنشآت الحيوية وأحدثت شروخا في بلد تنشط فيه عشرات المجموعات المسلّحة من الأقلّيات الإتنية والمعارضين السياسيين.

وأعلنت وزارة الخارجية الفرنسية وفاة اثنين من رعاياها، في حين أفادت وكالة أنباء الصين الجديدة عن مقتل ثلاثة صينيين في الزلزال.

وقضى حوالى 500 مصلّ في المساجد خلال صلاة الجمعة وقت وقوع الزلزال، بحسب ما أوردت صحيفة "غلوبال نيو لايت أوف ميانمار" المقرّبة من المجلس العسكري الحاكم.

وشهدت مدينة ماندالاي التي تضمّ أكثر من 1,7 مليون نسمة دمارا واسعا إثر انهيار عدّة مبان سكنية.

وقال سو تينت الذي يضطر كالمئات غيره للمبيت في العراء "لا أشعر بالأمان، فمبان كثيرة من ستة أو سبعة طوابق بالقرب من بيتي باتت مائلة وهي مهدّدة بالانهيار في أيّ وقت". وأضاف "نواجه مشاكل كثيرة، مثل الحصول على المياه والكهرباء والوصول إلى المراحيض".

ولكن في ما يشكّل معجزة، أُنقذت امرأة في العاصمة نايبيداو الثلاثاء، بعدما حوصرت تحت الأنقاض91 ساعة.

وعُثر على المرأة التي تبلغ من العمر 63 عاما حيّة صباح اليوم ثم نجح المسعفون في إخراجها ونُقلت إلى المستشفى، حسبما أفادت إدارة الإطفاء في بورما في منشور على فيسبوك.

وينام البعض في خيم غير أن كثيرين آخرين، بمن فيهم رضّع وأطفال، يفترشون الطرقات مع الابتعاد قدر المستطاع من المباني المتضرّرة.

وفي كلّ أنحاء المدينة تقريبا تداعت مجمّعات سكنية وفنادق، في حين دُمّر موقع بوذي. وتنبعث رائحة الجثث المتحلّلة من مواقع منكوبة.

وفي المستشفى الرئيسي في المدينة، يعالج مئات المرضى، ومنهم رضّع وكبار في السنّ، في موقف السيارات على أسرّة متنقّلة، تحسّبا لأيّ هزّات ارتدادية.

وفي ضاحية ماندالاي، تلقّت محرقة مئات الجثث، ويُنتظر نقل المزيد إليها مع تواصل انتشال الضحايا من تحت الأنقاض.

وارتدّ النزاع المدني الذي اندلع في أعقاب الانقلاب الذي أطاح في الأوّل من فبراير 2021 بحكومة آونغ سان سو تشي المنتخبة، سلبا على نظام الصحة الذي كان وضعه مقلقا أصلا قبل الزلزال، مع تسبّب المعارك بنزوح أكثر من 3,5 ملايين شخص في وضع هشّ، بحسب الأمم المتحدة.

وأكّد المجلس العسكري الحاكم أنه يبذل ما في وسعه، لكن معلومات وردت في الأيّام الأخيرة عن ضربات جوّية ضدّ خصومه.

والإثنين، دعت المبعوثة الأممية الخاصة لبورما جولي بيشوب كلّ الأطراف إلى وقف الأعمال العدائية وإعطاء الأولية لعمليات إسعاف المدنيين.

من جانبه، أكد المنسّق الإنساني للأمم المتحدة من رانغون الثلاثاء، أنّ المنظمة لم تلاحظ عرقلة أو الاستحواذ على المساعدات الإنسانية، في إطار استجابتها للزلزال في بورما.

وقال ماركولويجي كورسي "حتى الآن، تمكّنا من إيصال المساعدات للسكان".

وأوضح خلال مؤتمر صحفي أن "توزيع المواد المختلفة جارٍ ولم نواجه أي عراقيل حتى الآن ... على حدّ علمي لم يحدث أي استيلاء على االمساعدات".

مقالات مشابهة

  • كيفية ترديد الأذان خلف المؤذن كما ورد في السنة.. إليك الطريقة الصحيحة
  • نيكول سابا تكشف كواليس مشهد قتلها في مسلسل «وتقابل حبيب» بهذه الطريقة | فيديو
  • دقيقة صمت في بورما حدادا على ضحايا الزلزال
  • تصاعد المأساة في غزة: مقتل أو إصابة 100 طفل يوميًا
  • لماذا لا يشعر البدناء بلذة الطعام؟.. دراسة تكشف السر
  • خلال يومي العيد.. 36 إصابة و3 وفيات في السليمانية
  • برج الحمل.. حظك اليوم الثلاثاء 1 إبريل 2025: تحكم في حياتك
  • إسرائيل تقترح هدنة طويلة في غزة بهذه الشروط
  • القبض على أصحاب فيديو الجلوس على سقف سيارة ثلاجة بطريق السويس
  • دراسة: معاقبة الذكاء الاصطناعي لا تمنعه من الكذب والغش وتجعله يبحث عن حيل جديدة