مواجهة جديدة تعيد التنافس بين رونالدو وميسي
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
ذكرت تقارير صحفية أن النجم الأرجنتيني، ليونيل ميسي، قد يتواجه مع غريمه السابق البرتغالي، كريستيانو رونالدو في مباراة ودية تجمع نجوم الفريقين من إنتر ميامي الأمريكي والنصر السعودي.
وقال الصحفي السعودي المتخصص في الرياضة، علي العنزي، إن شركة تسويقية عالمية تسعى لإقامة لقاء ودي يجمع الفريق السعودي والفريق الأمريكي.
وتسعى الشركة العالمية إلى إقامة المباراة الودية في دولة الصين، بحسب العنزي.
وأضاف العنزي في تدوينة على "إكس" إن المباراة ستكون بحضور كافة نجوم الفريقين يتقدمهم الأسطورة كريستيانو رونالدو وليونيل ميسي.
خـاص |
شركة تسويقية عالمية تسعى لإقامة لقاء ودي يجمع #النصر العالمي ضد نادي إنتر ميامي الأمريكي ..
وبحضور كافة نجوم الفريقين يتقدمهم الأسطورة كريستيانو رونالدو و ليونيل ميسي ..
وتسعى الشركة العالمية على إقامة المباراة الودية في دولة الصين ???????? ..
???????????????????? pic.twitter.com/5RLjoPpGKN
وكان الأسطورتان، قد التقيا في كانون الثاني / يناير الماضي، لأول مرة منذ مغادرة كريستيانو أوروبا في مباراة ودية بين نجوم النصر والهلال ونادي ميسي السابق باريس سان جيرمان.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة ميسي رونالدو رونالدو ميسي كرة القدم رياضة رياضة رياضة تغطيات سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
الإمارات تعيد دعم فصائلها في اليمن وسط تحولات جديدة في المشهد السياسي والعسكري
الجديد برس|
في خطوة لافتة، أعادت الإمارات تحريك دعمها للفصائل الموالية لها في جنوب وغرب اليمن، بعد سنوات من التقليل من دعم هذه الفصائل. جاء هذا التحرك بالتزامن مع تطورات في المشهد تقودها أمريكا وتنبئ بتحييد التحالف السعودي- الاماراتي
وكان الرئيس الإماراتي محمد بن زايد قد قام بزيارة إلى قائد الفصائل المدعومة إماراتياً في الساحل الغربي لليمن، طارق صالح، الذي يتلقى العلاج في أحد مستشفيات أبوظبي بعد تعرضه لحادث في منطقة الساحل.
وتزامن هذا مع إعلان بن زايد عن استئناف صرف مرتبات مقاتلي الفصائل الموالية للمجلس الانتقالي الجنوبي، حيث تم تخصيص ألف درهم سعودي للمقاتلين المؤهلين و500 درهم للآخرين.
هذه الخطوة تأتي في وقت حساس، حيث كانت الإمارات قد أوقفت صرف المرتبات لهذه الفصائل في السنوات الأخيرة، وهو ما يثير تساؤلات حول دوافع العودة إلى دعم هذه الفصائل بشكل متزايد.
وقد تم تفسير هذا التحرك في إطار الضغوط السعودية التي تهدف إلى تفكيك الفصائل الموالية للإمارات في جنوب وغرب اليمن.
وتشير مصادر سياسية إلى أن إعادة الإمارات دعمها لهذه الفصائل، التي كانت قد تخلت عنها بعد إعلان انسحابها من اليمن قبل سنوات، تأتي في وقت حرج وسط تصاعد المساعي الأمريكية لإعادة تشكيل التحالفات السياسية في اليمن. وتستهدف هذه المساعي تحييد التحالف السعودي الإماراتي، واستعادة تأثير القوى التقليدية المناهضة للإمارات، وعلى رأسها حزب الإصلاح، جناح الإخوان المسلمين في اليمن.
في السياق نفسه، عادت الولايات المتحدة لدعم تحالف جديد أطلق عليه “التكتل الوطني للأحزاب”، وهو تحالف يضم قوى سياسية عدة، بما في ذلك حزب الإصلاح، في محاولة لتشكيل سلطة جديدة قد تمثل بديلاً للفصائل الموالية للإمارات والسعودية في جنوب البلاد.