تقدم فريق بيراميدز على نظيره الجيش الرواندي بهدفين دون رد، فى المباراة التى تجمع الفريقين ضمن منافسات إياب دور ال٣٢ من دوري الأبطال.

تقدم بيراميدز بالهدف الأول في الدقيقة 18 عن طريق تسديدة صاروخية من اللاعب مصطفي فتحي، وأضاف وليد الكرتي الهدف الثاني في الدقيقة 21 

ويلعب بيراميدز بتشكيل أمام الجيش الرواندي 

حراسة المرمى: أحمد الشناوي 

خط الدفاع: علي جبر - سامي - محمد حمدي - محمد الشيبي 

خط الوسط: بلاتي توريه - رمضان صبحي - مهند لاشين - وليد الكرتي - إبراهيم عادل 

خط الهجوم: فخري لاكاي 

ويتواجد على مقاعد البدلاء:

شريف إكرامي - كريم حافظ - أحمد توفيق - أسامة جلال - يوسف أسامة - عبد الله السعيد - مصطفى فتحي - دودو الجباس - فيستون ماييلي

وأسندت اللجنة المنظمة الادارة التحكيمية لمباراة بيراميدز والجيش الرواندي الى طاقم موريتاني بقيادة عبد العزيز بوح حكما للساحة، ويعاونه مواطنه حميد الدين ديبا المساعد الأول، ويوسف محمود المساعد الثاني، وموسى ديو الحكم الرابع.

وتذاع مباراة بيراميدز والجيش الرواندي بدوري أبطال أفريقيا علي قناة أون تايم سبورت 2

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: بيراميدز مصطفي فتحي وليد الكرتي بيراميدز والجيش الرواندي دورى الأبطال

إقرأ أيضاً:

الجيش السوداني يعلن تحقيق تقدم كبير في «النيل الأبيض»

كمبالا: أحمد يونس/ الشرق الاوسط: قُتل عدد من الأشخاص وجُرح آخرون جراء قصف مدفعي شنته «قوات الدعم السريع» على مدينة «الأبيض» حاضرة ولاية شمال كردفان، في حين أعلن الجيش السوداني خلو ولاية النيل الأبيض من القوات «المتمردة» باستثناء منطقة واحدة توعد باستردادها «وتطهيرها قريباً»، وذلك مع مواصلة الطيران الحربي استهداف تجمعات لـ«قوات الدعم» شمال غربي مدينة الفاشر.

وواصلت «قوات الدعم السريع» قصف مدينة «الأبيض» بالمدفعية الثقيلة من دون توقف منذ أيام عدّة، مستهدفة قيادة «الفرقة الخامسة مشاة»؛ ما أدى إلى مقتل نحو 6 أشخاص، وجرح أكثر من عشرين، وفقاً لشهود عيان، في حين لم تصدر معلومات رسمية عن حصيلة القتلى والجرحى في المدينة.

واستطاع الجيش فك الحصار على مدينة «الأبيض» والسيطرة على الطريق الرابط بين المدينة التجارية المهمة ووسط البلاد والعاصمة الخرطوم، بعد معارك شرسة في الأسبوع الأخير من فبراير (شباط) الماضي... وتمكنت القوات القادمة من الشرق من الارتباط بقوات «الهجانة» التابعة للجيش والمحاصرة منذ الأيام الأولى للحرب.

وقال قائد «الفرقة 18 مشاة» التابعة للجيش السوداني اللواء الركن جمال جمعة، عبر الصفحة الرسمية للقوات المسلحة على منصة «فيسبوك»، إن قواته خاضت معارك متزامنة في ثلاثة محاور هي: سنار، والنيل الأزرق، والنيل الأبيض، وحققت انتصارات مكنتها من الوصول للمناطق المستهدفة و«تطهيرها».

وتفقد قائد الفرقة قواته في الخطوط الأمامية عند بلدة «التبون»، بعد استردادها من «قوات الدعم السريع»، وقال: «(الفرقة 18 مشاة) رفعت في شهر رمضان شعاراً بتطهير كل الحدود من الميليشيا المتمردة».

ووفقاً للواء جمعة، فإن «منطقة واحدة» بولاية النيل الأبيض لا تزال تحت قبضة «قوات الدعم السريع»... ومن دون أن يحددها قال: «تبقت لنا منطقة واحدة في الولاية، خططنا لها وسنفاجئهم فيها».

وشدد على «أهمية تأمين المواطنين وممتلكاتهم وتأمين المناطق الزراعية، لحصاد ما تبقّى من الموسم الزراعي، والاستعداد للموسم الزراعي القادم».

وكانت «قوات الدعم السريع» تسيطر على عدة مناطق متاخمة للحدود مع دولة جنوب السودان بمحلية «الجبلين» بولاية النيل الأبيض، وعدة مناطق بولايتَي سنار والنيل الأزرق القريبتين من المكان، وبخاصة بلدتا المزموم والدالي وغيرهما، لكن الجيش أعلن استرداد تلك المناطق، وقال إن أعداداً من القوات «المتمردة» تنشط قرب الحدود مع دولة جنوب السودان.

من جهتها، فإن «قوات الدعم السريع» تؤكد سيطرتها على عدد من المناطق في تلك الولايات الجنوبية والجنوبية الشرقية، لا سيما ولاية النيل الأزرق. ونقلت تقارير أنها «سحقت بشكل كامل قوات حليفة للجيش تابعة لنائب رئيس مجلس السيادة مالك عقار، بالتعاون مع الجيش الشعبي التابع للحركة الشعبية لتحرير السودان بقيادة عبد العزيز الحلو».

وفي الفاشر، قال الجيش إنه استهدف بالطيران الحربي والمدفعية تجمعات «قوات الدعم السريع» في المحور «الشمالي الغربي»، وكبدها خسائر كبيرة في الأرواح والعتاد.

وحسب منصة الناطق الرسمي، فإن الجيش والقوات المشتركة قاموا بعمليات «تمشيط» في عدد من المحاور حول المدينة، وطاردوا من أسمتهم «فلول العدو»، وأمّنوا الأحياء الطرفية، وضبطوا مجموعات حاولت التسلل إلى داخل المدينة.

وتحاصر «قوات الدعم» مدينة الفاشر منذ أكثر من عام ونصف العام، وهي المنطقة الوحيدة بإقليم دارفور التي لا تزال في قبضة الجيش وحلفائه من القوات المشتركة لحركات الكفاح المسلح.

وأدى الحصار إلى نزوح معظم سكان المدينة البالغ عددهم نحو مليونَي نسمة، علماً أن مخيمات النزوح تحيط بالمدينة، ويقارب عدد من فيها نحو مليون شخص معظمهم من النساء والأطفال والعجائز؛ ما فاقم الأزمة الإنسانية الخانقة، وندرة المواد والسلع الرئيسة... وعادة يضطر الجيش إلى نقل الإمداد إلى قواته المحاصرة عن طريق «الإسقاط الجوي».  

مقالات مشابهة

  • قمة نارية بين «ليفربول» و«باريس سان جيرمان» في دوري الأبطال
  • طائرة السيب تتفوق على السلام في دوري الطائرة
  • فليك يستقر على تشكيل برشلونة لمواجهة بنفيكا في دوري الأبطال
  • إنريكي يعلن قائمة باريس سان جيرمان لمباراة ليفربول في دوري الأبطال
  • أسبوع حاسم بانتظار برشلونة لتأمين دوري الأبطال و"الليغا"
  • الجيش السوداني يعلن تحقيق تقدم كبير في «النيل الأبيض»
  • بورنموث يتقدم على توتنهام في الشوط الأول بهدف ماركوس تافيرنييه
  • المتهم بالنصب على "أفشة" يتقدم باستئناف على قرار حبسه 3 سنوات
  • غوارديولا يحذر لاعبي السيتي: لا مكان في دوري الأبطال دون تحسين الأداء
  • ساوثهامبتون يتقدم على ليفربول في الشوط الأول بهدف قاتل في الدوري الإنجليزي