أغلى 5 سيارات ألمانية جديدة في مصر.. صور
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
استطاعت السيارات الالمانية، أن تحتل مكانة كبيرة داخل السوق المصري، نسبة إلى سمعتها المميزة، والتي تشتهر بالاعتمادية، بالاضافة إلى قدراتها الفنية القوية، والتجهيزات التقنية، بحسب كل علامة تجارية واصدار، ولعل من ابزر هذه العلامات هي طرازات شركة مرسيدس و BMW، حيث يقدمان اعلى سيارات المانية في السوق المصري.
تعد بي ام دابليو X7 من افخم السيارات الرياضية التي تقدمها العلامة التجارية في مصر، حيث تنطلق محليًا عبر فئة واحدة تحت موديل 2024 بسعر 7 مليون و950 الف جنيه، وتعتمد السيارة على محرك 4400 سي سي، بقوة 530 حصان و750 نيوتن متر من عزم الدوران، مما يجعلها أن تتسارع من 0 لـ 100 كم/س خلال 4.7 ثانية، بينما تنتقل السرعة إلى منظومة الدفع عبر ناقل حركة من 8 سرعات أوتوماتيكية.
اشتهرت السيارة مرسيدس جي كلاس وسط عالم السيارات الرياضية، كأحدث افخم طرازات النجمة الالمانية الثلاثية، حيث تتمتع بجانب كبير من الفخامة، مع تصميم رياضي فاخر من فئة الـ SUV، وسعر يصل لـ 8 مليون جنيه، مع امكانية الوصول من 0 لـ 100 كم/س في 4.5 ثانية، حيث دعمت بمحرك 585 حصان، و850 نيوتن متر من عزم الدوران، وسرعة قصوى تصل إلى 220 كم/س، وناقل سرعات أوتوماتيك 9 غيار، وقدرات الدفع الرباعي للعجلات.
يبلغ سعر السيارة بي ام دابيلو X6 نحو 7 مليون و300 الف جنيه، وذلك للفئة الوحيدة المقدمة في مصر من موديلات 2024، والتي تستمد قوتها من محرك 530 حصان، سعة 4400 سي سي تيربو، 8 سلندر، 750 نيوتن متر، وعلبة تروس أوتوماتيكية الاداء من 8 سرعات، و250 كم/ساعة للسرعة القصوى.
تبدأ اسعار السيارة من 10 ملايين جنيه، وتعد من ابرز السيارات السيدان الفاخرة حول العالم، حيث تمتلك محرك 8 سلندر، سعة 4000 سي سي "تيربو"، بقوة 503 حصان، و700 نيوتن/متر، مع ناقل سرعات أوتوماتيك 9 نقلات، بينما تصل السرعة القصوى للسيارة إلى 250 كيلومتر في الساعة.
تقدم الفئة السابعة بسعر 7.700.000 جنيه، حيث تعتمد على محرك تيربو 3000 سي سي، بقوة 380 حصان، و520 نيوتن متر، وعلبة تروس من 8 سرعات أوتوماتيكية، بينما يبلغ سعر الفئة الثانية نحو 8.000.000 جنيه، وتعتمد على محرك بقوة 544 حصان، مع 745 نيوتن متر، وتسارع من 0 لـ 100 كم/ساعة في 4.7 ثانية، ويصل سعر الفئة الثالثة والتي تضم محرك سعة 4400 سي سي نحو 9 مليون و600 الف جنيه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سيارات سيارات ألمانية 5 سيارات ألمانية نیوتن متر
إقرأ أيضاً:
بعد فضيحة سيغنال.. مجلة ألمانية تكشف اختراق بيانات كبار مسؤولي إدارة ترامب
كشفت مجلة "دير شبيغل" الألمانية عن اختراق بيانات حساسة تخص كبار مسؤولي الأمن القومي في إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وذلك بعد أيام قليلة من فضيحة التسريبات الاستخبارية عبر تطبيق "سينغال".
ووفقا للتقرير الذي نشرته المجلة، فإن تسريب البيانات طال مستشار الأمن القومي مايك والتز، ووزير الدفاع بيت هيغسيث، ومديرة الاستخبارات الوطنية تولسي غابارد.
وأوضحت المجلة أن مراسليها تمكنوا من الوصول إلى أرقام هواتفهم المحمولة، وعناوين بريدهم الإلكتروني، بل وحتى بعض كلمات المرور الخاصة بهم عبر شبكة الإنترنت.
وأشارت المجلة إلى أن البيانات المخترقة تضمنت حسابات على منصات تواصل اجتماعي مثل "إنستغرام" و"لينكدإن"، بالإضافة إلى خدمات تخزين سحابية مثل "دروبوكس". كما أكدت أن الأرقام المسربة كانت مرتبطة بحسابات على تطبيقات "واتساب" و"سيغنال"، ما يثير مخاوف بشأن إمكانية اختراق اتصالات المسؤولين الأمريكيين رفيعي المستوى.
أوضح التقرير أن تسريب هذه البيانات قد يمكن أجهزة استخبارات أجنبية من اختراق الأجهزة الشخصية للمسؤولين الأمريكيين وزرع برامج تجسس، ما قد يسمح لها بالوصول إلى معلومات سرية.
وأضاف أن هذا الاختراق قد يكون مرتبطا بمجموعة الدردشة على تطبيق "سيغنال"، في إشارة إلى التسريبات التي أثارت ضجة واسعة في الولايات المتحدة قبل أيام.
وكان رئيس تحرير مجلة "ذا أتلانتيك"، جيفري غولدبرغ، كشف عن إدراجه في مجموعة محادثات عبر تطبيق "سينغال" تحت اسم "مجموعة الحوثيين الصغيرة"، ليكتشف أنها مجموعة تضم عددا من المسؤولين الكبار داخل إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وكان هدف المجموعة مناقشة خطط حربية متعلقة بالهجمات المتواصلة على جماعة أنصار الله "الحوثيين" في اليمن. ولاحقا، تبين أن مستشار الأمن القومي مايك والتز أضاف الصحفي عن طريق الخطأ إلى المجموعة.
وأكدت "دير شبيغل" أن العثور على هذه البيانات تم عبر محركات بحث تجارية وقواعد بيانات تسريبات متاحة على الإنترنت، لافتة إلى أن بعض المعلومات لا تزال نشطة، مما يزيد من خطورة الوضع الأمني.
وشدد التقرير على أن البيانات المسربة للمسؤولين الأمريكيين يمكن أن تُستخدم في عمليات تصيّد إلكتروني أو هجمات تزييف عميق، مما قد يُعرّض المسؤولين للخطر.
من جهته، أشار البيت الأبيض إلى وقوع الاختراق لكنه أكد أن المعلومات المتداولة "لم تكن سرية"، فيما رفضت وزارة الدفاع الأمريكية الرد على طلب المجلة للتعليق.
أما مكتب مدير الاستخبارات الوطنية، فقد لفت إلى أن بيانات تولسي غابارد قد سُرّبت منذ أكثر من عشر سنوات، إلا أن تقرير المجلة كشف أن حسابها على "غوغل” كان نشطا حتى وقت قريب.
وبحسب التقرير، فإن مجلة "دير شبيغل" أبلغت والتز وهيغسيث وغابارد بتسريب بياناتهم، مؤكدة أنها لم تنشر أي تفاصيل حساسة من المعلومات المسربة التي اطلعت عليها حفاظا على أمنهم الشخصي.