أبطال المشروع القومى لكرة السلة للناشئين يواصلون تدريباتهم بأسيوط
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
واصلت مديرية الشباب والرياضة بأسيوط -الإدارة العامة للرياضة بالتعاون مع الإدارة المركزية للإداء الرياضى،الإدارة العامة للموهبة الرياضية،فعاليات المشروع القومي للموهبة والبطل الأولمبي لكرة السلة ناشئين بنادي الشبان المسلمين، بمشاركة 12 لاعبا تحت 18 عاما.
يقوم بتدريب المشاركين نخبة متميزة من المدربين الأكفاء لإعداد اللاعبين للإنضمام للمنتخبات القومية في مختلف البطولات المحلية والدولية.
يذكر أن المشروع القومى للموهبة والبطل الأولمبي يعد أحد أهم المشروعات الواعدة للرياضة المصرية،فضلا عن كونه أحد الأهداف الإستراتيجية للوزارة، تحقيقا لرؤية القيادة السياسية لأكتشاف المواهب الرياضية الواعدة ورعايتهم، وإعدادهم بالشكل الأمثل كونهم أبطال المستقبل الذين يمثلون مصر في المحافل الدولية.
وتستمر التدريبات خلال ايام الأحد و الاثنين والأربعاء من كل أسبوع داخل نادى الشبان المسلمين
يأتى ذلك تحت رعاية الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضه ،وتوجيهات علاء جاد وكيل الوزارة، ومتابعة أحمد سويفي وكيل المديرية للرياضة.
أبطال المشروع القومى لكرة السله للناشئين يواصلون تدريباتهم بنادى الشبان المسلمين باسيوط أبطال المشروع القومى لكرة السله للناشئين يواصلون تدريباتهم بنادى الشبان المسلمين باسيوط أبطال المشروع القومى لكرة السله للناشئين يواصلون تدريباتهم بنادى الشبان المسلمين باسيوطالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أسيوط محافظ أسيوط وكيل وزارة الشباب والرياضة باسيوط اللواء عصام سعد الشبان المسلمین
إقرأ أيضاً:
تنبيهاتٌ للإخوان المسلمين
بقلم ـ يحيى المحطوري
لمن يقولون لماذا تتدخلون في الشأن السوري؟ أَو يدعون أننا ندافع عن نظام الأسد، نقول:
أولًا: نحن في مواجهة مباشرة مع العدوّ الإسرائيلي؛ انتصارًا لأبناء غزة وفلسطين، وسنتحدث عن كُـلّ ما له علاقة بهذه المواجهة ويؤثر عليها في سوريا أَو في غيرها.
ثانيًا: لو سيطرت لبنان على سلسلة جبال القلمون، هل سيكون موقف قيادة الجماعات المسلحة في سوريا منها كموقفها من سيطرة العدوّ الإسرائيلي على الجولان وجبل الشيخ.
ثالثًا: إذَا كان موقف الجولاني في عدم مواجهة العدوّ الإسرائيلي مبرَّرًا أَو معذورًا؛ فما عذر تركيا ومبرّراتها في عدم اتِّخاذ موقف ضد “إسرائيل” وعدم قطع العلاقة التجارية معها على أقل تقدير.
وهم يمتلكون دولةً وجيشًا من قبل إنشاء بريطانيا لكيان العدوّ الإسرائيلي.
رابعًا: إن الخطابَ الطائفي لا يخدُمُ إلا أعداءَ الأُمَّــة ولا يخدُمُ أبناءَها أبدًا.
ولا حاجة للمجاميع المسلحة الانتساب للأمويين ونبش تاريخهم، وهم يعلمون يقينًا، أن النظامَ العلوي الذي كان يحكم سوريا لا علاقةَ له بعلي ابن أبي طالب ولا يرتبط به بأية صلة، كحال الهاشمية في الأردن أَو المغرب أَيْـضًا.
خامسًا: رأينا في شاشاتكم مشاهد للقوات والقواعد الروسية والأمريكية، فأين القواعد والقوات الإيرانية في سوريا التي تتباهون بالانتصار عليها؟
أيها الإخوان المسلمون:
إن الله سبحانَه يقول: إن العاقبة للمتقين، والمتقون لا يقفون في صف أمريكا ولا يؤيدونها ولا يقاتلون معها.
ويقول سبحانه: وما النصر إلا من عند الله العزيز الحكيم.
وهو جل شأنه لا يمنحُ نصرَه لمن يسالمون قَتَلَةَ الأنبياء وقتلة الأطفال والنساء في فلسطين ولبنان، ويؤمنونهم، ولا يتخذون أي موقف في مواجهتهم أبدًا.
عليكم أن تكونوا صادقين مع أنفسكم أوَّلًا، قبل أن تطلبوا من الآخرين تصديقكم.
وعليكم أن توجّـهوا بوصلة العداء لأعداء الأُمَّــة الحقيقيين والفعليين، وإلا فَــإنَّكم لن تنجحوا في سوريا وستفشلون في إدارتها كما فشلتم من قبل في مصر وتونس وغيرها من البلدان.
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.