البوابة نيوز:
2025-03-09@12:50:43 GMT

دار كيان تصدر ترجمة جديدة لـ"الملكة الحمراء"

تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT

صدر حديثًا عن دار كيان للنشر والتوزيع رواية "الملكة الحمراء" تأليف الكاتبة الأمريكية فيكتوريا أفيارد وترجمة دينا هيكل.
وقالت دينا هيكل عن الرواية:" خلقت "أفيارد" عالمًا معقدًا ومثيرًا في سلسلتها الشهيرة "الملكة الحمراء"، هذه قصة جذابة ومليئة بالمغامرات لفتاة عادية تحولت إلى أميرة، ومتمردة ثم بطلة ومنقذة، ممتلئة بشخصيات مثيرة وديناميكية، ولا تخلو أيضًا من بعض المفاجآت الدرامية المذهلة هنا وهناك.


وأضافت:" في عالمها تعكس قضايا حقيقية لوقتنا الحالي مثل، عدم المساواة، والتوزيع غير العادل للثروة، والتلوث، والحرب، والقوة المخيفة لوسائل الإعلام، هذه قصة ليس بها لحظات مملة أبدًا وتبدأ في يوم جمعة.
وجاء على ظهر الغلاف: ينقسم عالم "ماير بارو" حسب الدماء، أصحاب الدماء الحمراء وأصحاب الدماء الفضية. "ماير" وعائلتها من الحمر المتدنيين. قدرهم خدمة النبلاء الفضيين الذين يمتلكون قدرات خارقة تقربهم من منزلة الآلهة. تسرق "ماير" ما تقدر عليه لتساعد عائلتها على النجاة، ولكن تحول غريب يقودها القدر للقصر الملكي، وأمام الملك والنبلاء تكتشف قدرة خارقة لم تعلم أنها تمتلكها. لكن.. دماءها حمراء.
لإخفاء هذا الوضع المستحيل، يجبرها الملك على التظاهر كأميرة فضية مفقودة، ويعلن خطبتها على ابنه الأمير الأصغر. بينما يجذب العالم الفضي "ماير" أكثر، تقودها أفعالها إلى رقصة مميتة وخطيرة تضع الأخوين في مواجهة بعضهما و"ماير" في مواجهة قلبها.
تقدم الكاتبة "فيكتوريا إيفيارد" سلسلة فانتازيا خصبة وحية حيث الولاء والرغبة قادران على تمزيقك، والحقيقة الوحيدة هي الخيانة.

أما عن المؤلفة فهي فيكتوريا أفيارد، مؤلفة وكاتبة سيناريو، ولدت ونشأت في بلدة صغيرة في غرب ماساتشوستس. 
حاصلة على بكالوريوس في الكتابة للسينما والتلفزيون من كلية الفنون السينمائية بجامعة جنوب (كاليفورنيا). وهي مؤلفة سلسلة RED QUEEN رقم 1 الأكثر مبيعًا في (نيويورك تايمز) والأكثر مبيعًا في USA Today، وأيضًا سلسة REALM BREAKER رقم 1 الأكثر مبيعًا في "نيويورك تايمز"، تعيش في لوس أنجلوس مع زوجها وكلبها، وترجمت كتبها إلى أكثر من 40 لغة.

أما عن المترجمة  فهي دينا هيكل، كاتبة ومترجمة مصرية متخصصة في كتابة الأدب القصصي باللغتين العربية والإنجليزية. حاصلة على بكالوريوس الهندسة قسم الإلكترونيات والاتصالات من جامعة القاهرة. نشر لها عدد من القصص القصيرة في جرائد عربية ومجلات إلكترونية، وفازت في عدد من المسابقات الأدبية للقصص القصيرة.

المصدر: البوابة نيوز

إقرأ أيضاً:

صحيفة إيطالية: هل ستكون أرض الصومال قاعدة إسرائيل في حربها ضد الحوثيين باليمن؟ (ترجمة خاصة)

قالت صحيفة إيطالية إن دولة الاحتلال الصهيوني بدأت بالفعل التخطيط لإنشاء قواعد عسكرية في أرض الصومال، لفرض السيطرة على باب المندب وردع تهديدات جماعة الحوثي في اليمن.

 

وذكرت صحيفة "Il Faro sul Mondo" الإيطالية في تقرير لها ترجمه للعربية "الموقع بوست" أن هجمات الحوثيين التي وصفتها بالمذهلة، وخاصة قدرتها على إغلاق مضيق باب المندب والمعابر البحرية قبالة سواحل اليمن، والهجمات على إسرائيل دفع هذا الوضع "تل أبيب" إلى تحويل أنظارها إلى "أرض الصومال" لإنشاء قواعد عسكرية تسمح لها بالقتال عن قرب وبتكلفة أقل.

 

ولفت التقرير إلى أن أرض الصومال تتمتع بموقع استراتيجي على خليج عدن وبالقرب من مدخل مضيق باب المندب الذي يمر عبره حوالي ثلث التجارة البحرية في العالم، كما تتمتع أرض الصومال بساحل يمتد على طول 740 كيلومترًا على خليج عدن، مما يجعلها مركز جذب للكيان.

 

وكانت تقارير إعلامية أميركية ذكرت أن الكيان بدأ بالفعل التخطيط لإنشاء قواعد في أرض الصومال، موضحة أن الاعتراف المحتمل بأرض الصومال ككيان مستقل من قبل "إسرائيل" يوضح نية الكيان الصهيوني لاستغلال المناطق الساحلية الصومالية.

 

ونوه التقرير إلى أن دولة الإمارات تلعب دور الوسيط المهم في العلاقات بين "إسرائيل" وأرض الصومال، حيث وفي عام 2017، وقعت الإمارات اتفاقية لبناء مطار في بربرة، على بعد نحو 300 كيلومتر جنوب اليمن، واستئجار قاعدة عسكرية لمدة 30 عاما.

 

علاوة على ذلك، أفادت تقارير أن الإمارات تقدم الدعم السياسي والمالي لإنشاء القاعدة الإسرائيلية المخطط لها في أرض الصومال، وتهدف هذه الخطوة إلى تعزيز نفوذها في منطقة مضيق باب المندب ومنطقة القرن الأفريقي.

 

وأفاد التقرير أن "إسرائيل" تهدف إلى تحويل أرض الصومال إلى مركز استخباراتي وقاعدة عسكرية متقدمة، على غرار دور قبرص في الساحة اللبنانية، وتأتي هذه الخطوة في أعقاب القيود التشغيلية التي ظهرت أثناء الحرب مع اليمن، بما في ذلك الحاجة إلى نشر لوجستي مكلف للرد على الهجمات اليمنية.

 

في الوقت نفسه، تشكل جزيرة سقطرى اليمنية محور اهتمام الكيان الصهيوني والإمارات، اللتين تسعيان إلى ترسيخ عمق استراتيجي أكبر هناك، وتشير التقارير إلى أن الإمارات كانت تخطط للسيطرة على الجزيرة حتى قبل بدء العدوان على اليمن عام 2015، وتعمل حاليا على إنشاء قاعدة عسكرية هناك بالتعاون مع "إسرائيل".

 

وتؤكد التطورات الأخيرة في منطقة القرن الأفريقي سعي "إسرائيل" إلى توسيع نفوذها الإقليمي من خلال التعاون مع أرض الصومال والإمارات، وتُستخدم هذه الروابط لأغراض عسكرية واقتصادية.

 

 


مقالات مشابهة

  • الدماء والأشلاء في سوريا.. واللطم والنواح في مصر
  • دعت لطرد وفد الحوثيين وإغلاق مكتبهم بمسقط.. مجلة أمريكية: عُمان تدعم الحوثيين يجب محاسبتها (ترجمة خاصة)
  • صحيفة إيطالية: هل ستكون أرض الصومال قاعدة إسرائيل في حربها ضد الحوثيين باليمن؟ (ترجمة خاصة)
  • ما الفرق بين الكنيسة الكاثوليكية وكنيسة الملكة إليزابيث الثانية الأنغليكانية؟
  • حصري .. الملكة كاميلا زوجة ملك بريطانيا تحل بمراكش لقضاء عطلة نقاهة
  • روسيا تدعو إلى التهدئة ووقف سفك الدماء في سوريا
  • الملكة رانيا تخطف الأنظار بإطلالة رمضانية راقية| صور
  • تأجيل التعيينات الامنية لاسبوع والعميد الركن رودولف هيكل الأبرز لقيادة الجيش
  • تألقي بإطلالة رمضانية وردية على طريقة الملكة رانيا
  • «القومي للترجمة» يحتفي بالمترجمة المصرية في اليوم العالمي للمرأة