ضربته بالشيشة.. فضيحة جديدة لـ سعد الصغير مع برلنتي في ملهى ليلي
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
شهد ملهى ليلي بمنطقة الهرم فضيحة جديدة للمطرب الشعبي سعد الصغير وزوجته العرفي برلنتي عامر حيث اتهمها بالتعدي عليه بالضرب واصابته بجرح قطعي في الرأس قائلا: "ضربتني بالشيشة في دماغي".
تلقت مديرية امن الجيزة اخطارا من قسم شرطة الهرم بحضور المطرب الشعبي سعد الصغير الى ديوان القسم مستغيثا من زوجته العرفي برلنتي عامر لتعديها عليه بالضرب، افادت التحريات باشراف اللواء هاني شعراوي مدير المباحث الجنائية والعقيد هاني الحسيني مفتش مباحث الهرم انه اثناء غناء سعد الصغير في ملهى ليلي ووقوفه على المسرح فوجئ بدخول زوجته بربنتي عامر في حالة غضب وصعدت اعلى المسرح وتعدت عليه بالضرب امام المتواجدين.
واضافت التحريات انها اصابته في رأسه بعدما تعدت عليه بالضرب بالشيشة - على حد قوله- ما ادى لفتح جرح في رأسه حتى فض المتواجدين وافراد الفرقة الاشتباك بينهما وتوجه لقسم شرطة الهرم محررا محضرا بالواقعة بعدما خضع للكشف الطبي وقدم تقريرا باصابته ليرفقه بمحضر الشرطة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: برلنتي عامر سعد الصغير ملهى ليلي علیه بالضرب سعد الصغیر
إقرأ أيضاً:
فضيحة جديدة.. وزير الدفاع الأمريكي يناقش خططًا عسكرية في اليمن مع معارفه عبر سيجنال
وبحسب التقرير، فإن المعلومات التي نُشرت شملت جداول الطيران الخاصة بمقاتلات F/A-18 التي شاركت في الهجمات، وهي التفاصيل نفسها تقريبًا التي نُشرت الشهر الماضي في مجموعة محادثة أخرى ضمّت بنحو غير مقصود رئيس تحرير مجلة ذي أتلانتيك، جيفري غولدبيرغ، إلى جانب كبار القادة في الإدارة الأمريكية، في حادثة أثارت جدلًا واسعًا.
ومن اللافت أن المجموعة التي تحدّثت عنها الصحيفة هذه المرة أُنشئت في شهر يناير الماضي، أي قبل تأكيد ترامب تعيين هيغسيث وزيرًا للدفاع، وضمت المجموعة قرابة 12 شخصًا من دائرته المقربة، وقد استخدم هيغسيث هاتفه الشخصي للوصول إلى تلك المجموعة، وليس هاتفه الحكومي الرسمي.
وأكدت بعض المصادر للصحيفة أن المجموعة لم تكن مخصّصة لمناقشة العمليات العسكرية الحساسة، وأنها لا تضم أي مسؤولين على مستوى مجلس الوزراء، وأكّد مسؤول أمريكي وجود “مجموعة دردشة غير رسمية” من هذا النوع، دون أن يُعلّق على احتوائها على تفاصيل دقيقة حول الأهداف العسكرية.
وأضافت الصحيفة أن عددًا من مساعدي هيغسيث حذّروه قبل يوم أو يومين من تنفيذ الضربات من نشر مثل هذه التفاصيل عبر “سيجنال”، ودعوه إلى استخدام هاتفه الحكومي لنقاش المسائل المتعلقة بالعمل، لكنه لم يستجب لتلك النصائح. ويأتي هذا التقرير في وقت تتزايد فيه الدعوات إلى تشديد إجراءات الحفاظ على سرية المعلومات العسكرية داخل الولايات المتحدة.
وتسلّط هذه الحادثة الضوء مجددًا على ما يوصف بـ “الرعونة غير المسبوقة” في التعامل مع معلومات حسّاسة، خاصةً من مسؤول يتبوأ أحد أعلى المناصب الأمنية في الولايات المتحدة.
ويُعد الاستهانة بالبروتوكولات الأمنية واستخدام هاتف شخصي وتطبيق دردشة لتبادل معلومات دقيقة تتعلّق بتحرّكات عسكرية أمورًا تطرح تساؤلات جدّية حول معايير الحوكمة والانضباط داخل الدوائر العليا للقيادة العسكرية لقوة عُظمى