مجموعة السبع تنشئ صندوقًا لمساعدة الدول النامية على تعزيز سلاسل التوريد
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
ذكرت مصادر مطلعة اليوم الجمعة أن مجموعة الدول السبع ستنشئ صندوقا لمساعدة الدول النامية على بناء سلاسل توريد قوية للمنتجات اللازمة لإزالة الكربون.
ونقلت وكالة أنباء كيودو عن المصادر قولهم إنه سيتم استخدام الصندوق لمساعدة الدول النامية والناشئة في ما يسمى بالجنوب العالمي على تعزيز قدرتهم على معالجة الموارد وإنتاج المواد اللازمة لتقليل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، مثل الألواح الشمسية وبطاريات السيارات الكهربائية.
وتخطط اليابان للمساهمة بمبلغ 5 ملايين دولار في الصندوق المرتقب في البنك الدولي، بحسب المصادر.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مجموعة الدول السبع ازالة الكربون
إقرأ أيضاً:
مستشار حكومي: العراق يتعرض إلى أزمة مالية واقتصادية
آخر تحديث: 7 أبريل 2025 - 11:23 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد مستشار رئيس الوزراء، مظهر محمد صالح، الاثنين، أن بلادنا حقاً ستواجه صدمتين، الأولى في الاضطراب النسبي في ارتفاع بعض أسعار سلاسل التوريد، والأخرى اتجاه دورة الأصول النفطية الى الهبوط التدريجي على الأقل خلال الصيف الراهن، فيما بين أن أمريكا شريك تجاري ثانوي. وقال صالح في تصريح صحفي، إنه “على الرغم من أن العراق في منأى من تأثيرات فرض التعريفات الجمركية على الصادرات العراقية الى الولايات المتحدة الأمريكية، بسبب كون أمريكا شريكاً تجارياً ثانوياً جداً لا تتعدى الصادرات النفطية الى هناك أكثر من 5 مليارات دولار سنويا، واستيرادات مماثلة من سلع إلكترونية وسيارات، لكن تبقى المخاوف من أمور فرض الرسوم الجمركية على استخدام الدولار في التجارة مع البلدان الأخرى، وهي الفقرة الأكثر غموضاً في القرار التنفيذي الأمريكي الذي أخضع العالم الى نظام حمائي عالمي، تماثل ترتيبات ما قبل الحرب العالمية الثانية في العزلة التجارية”.وأضاف: “لكون الاقتصاد الأمريكي أحد أكبر الاقتصادات في العالم فمن المتوقع أن تأثير تلك القرارات على ارتفاع تكاليف سلاسل التوريد العالمية، وإحداث حالة من التضخم العابر للحدود، وإزاء اتجاه دورة الأصول النفطية الى الهبوط بسبب تأثير الحركة الحمائية التجارية للولايات المتحدة المفروضة على أكبر المناطق التجارية في العالم فيتوقع أن ينخفض النمو الاقتصادي العالمي، ما يسبب ظاهرة ( الركود التضخمي) ما لم تتوقف هذه السياسة أو يتحدد حجمها كحرب تجارية عالمية وواحدة من الحروب الناعمة”.وبين صالح أن “بلادنا حقاً ستواجه صدمتين، الأولى في الاضطراب النسبي في ارتفاع بعض أسعار سلاسل التوريد، والأخرى اتجاه دورة الأصول النفطية الى الهبوط التدريجي على الأقل خلال الصيف الراهن، بأن تكون الأسعار دون قيمها السوقية التوازنية المستقرة”.