وفاة الكاتب الروائي كمال رحيم.. والعزاء بمسجد الشرطة الأحد
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
كتب- محمد شاكر
توفي اليوم الجمعة، الكاتب الروائي كمال رحيم، عن عمر يناهز ٧٦ عاما، وذلك بمستشفى الشرطة بعد صراع مع المرض.
ومن المقرر أن تقيم الأسرة العزاء في مسجد الشرطة بالتجمع، يوم الأحد المقبل
حصل كمال رحيم من مواليد 1947، على ليسانس الحقوق والشرطة فى يوليو عام 1968، ثم ماچستير القانون العام من كلية الحقوق جامعة القاهرة عام 1975، ودبلوم الإحصاء الجنائى من المركز القومى للبحوث الجنائية والاجتماعية عام 1978 بتقدير امتياز.
تدرج فى وظائف الشرطة حتى وصل إلى رتبة لواء، وعمل مفتشا للإنتربول المصرى فى فرنسا عام 1978، ثم صار مديرا له عام 1985 وحتى عام 1988.
درَّس القانون العام بأكاديمية الشرطة بسلطنة عمان عام 2005، وانتدب للإشراف على رسائل عدة بأكاديمية نايف للأمن بالسعودية وأكاديمية الشرطة بمصر.
وحصد كمال رحيم العديد من الجوائز من أشهرها: جائزة نادي القصة أربع مرات على قصصه القصيرة؛ مرتين في عام 1996م، ومرة في عام 1997م، ومرة أخيرة عام 1998م، وجائزة الدولة التشجيعية عام 2005م عن روايته يوميات مسلم يهودي وقلوب مُنهمكة، وجائزة الدولة التشجيعية عام 2009م، عن روايته أيام الشتات، وجائزة الدولة التقديرية للآداب عام 2022.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب شقق الإسكان فانتازي الطقس أمازون سعر الدولار أحداث السودان سعر الفائدة الحوار الوطني الروائي كمال رحيم کمال رحیم
إقرأ أيضاً:
حقوق إنسان الشيوخ: مراجعة قوائم الإرهاب إعلاء لمبدأ الحقوق والحريات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد المهندس محمد هيبة، رئيس لجنة حقوق الإنسان والتضامن الاجتماعي بمجلس الشيوخ، أن توجيه الرئيس عبد الفتاح السيسي للنيابة العامة بمراجعة قوائم المدرجين على قوائم الإرهاب يؤكد دعم الاستقرار الداخلي للبلاد وإعلاء مبدأ الحقوق والحريات التي تسعي الجمهورية الجديدة إلى إرساءه من خلال تنفيذ الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان التي أطلقها الرئيس عبد الفتاح السيسي في ٢٠٢١ .
وأوضح رئيس لجنة حقوق الإنسان بمجلس الشيوخ في بيان صحفي له، أن قرار محكمة الجنايات رفع أسماء ٧١٦ شخصًا من قوائم الكيانات الإرهابية والإرهابيين دفعة واحدة، بنا على طلب مقدم من النيابة العامة في إطار توجه الدولة بمراجعة موقف المدرجين على قوائم الكيانات الإرهابية والإرهابيين يدعم الاستقرار في البلاد ويعطي فرصة لأي شخص أنه أخطأ في الفترة الماضية إنه يراجع نفسه ويصوب طريقه مرة أخرى.
وأشار إلى أن الدولة المصرية مفتوحة لهذا إذا كانت هذه الأشخاص والكيانات داخل مصر أو خارج مصر قائلا: ده باب مفتوح لعودة أبناء الدولة في صف واحد وراء قيادة واحدة هي قيادة الرئيس خاصة أن الفترة دي فترة حرجه تتطلب تظافر كل الجهود ووقوف كل قوي الشعب سواء كانت داخل مصر أو خارجة ورا قيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي.
ودعا المهندس محمد هيبة رئيس لجنه حقوق الإنسان بمجلس الشيوخ إلي دعم قوة الجبهة الداخلية للدولة المصرية حتي نستطيع أن نتجاوز العقبات التي تواجهنا، مشيرا إلي أن الدولة تعمل علي إرساء مبدأ المواطنة وإنجاز ملحوظ في الملف الحقوقي منذ انطلاق الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان ونريى إنجازات في هذا الملف تؤكد قوة وإصرار الدولة في المضي قدما في تحقيق أهداف تنموية واجتماعية تعزز من قدرة الدولة المصرية.