سامح الصريطي يفتح قلبه لـ"واحد من الناس".. الإثنين
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
يحل الفنان سامح الصريطي وابنته إبتهال، ضيوفًا على الإعلامي عمرو الليثي في برنامجه "واحد من الناس"، يوم الإثنين على شاشة قناة الحياة .
ومقرر أن يكشف سامح الصريطي العديد من الأسرار الفنية والشخصية، وتفاصيل حياته مع ابنته إبتهال، إضافة إلى أعماله الفنية القادمة.
وكان الفنان سامح الصريطي، كُرم من مهرجان جرش ضمن فعاليات دورته الأخيرة الـ 37، وذلك داخل المركز الثقافي الملكي بحضور دكتورة هيفاء النجار وزيرة الثقافة الأردنية، ووزيرة الثقافة المصرية الدكتورة نيفين الكيلاني ووزير الثقافة اللبناني القاضي محمد وسام مرتضى.
ممثل مصري، حصل على البكالوريوس في التجارة، عمل بمسارح الدولة كعضو فى فرقة (أنغام الشباب) بالمسرح الغنائي، كما مارس الغناء، وعمل فى التلفزيون والسينما بجوار عمله في المسرح. من مسرحياته (الحب بعد المداولة، عطشان ياصبايا، تذكرة للجنة، زي ما تحب، نجوم الظهر، عالم كورة كورة، شغل أراجوزات، أحلام الفرسان، ذات الهمة)، ومن مسلسلاته (رمضان والناس، هي والمستحيل، حتى لا يختنق الحب، ليالى الحلمية، أميرة في عابدين، يتربى في عزو)، ومن أفلامه (ملاكي إسكندرية، خيانة مشروعة، الرهينة، شارع 18، حين ميسرة).
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإعلامي عمرو الليثي الفن
إقرأ أيضاً:
«فيديو».. أستاذ بجامعة الأزهر يكشف سبب تعدد الطرق الصوفية
أكد الدكتور محمد مهنا، أستاذ الشريعة بجامعة الأزهر، أن تعدد الطرق الصوفية ليس غريبًا أو متناقضًا، بل هو أمر طبيعي يعود إلى اختلاف اجتهادات البشر في فهم وإدراك الحقيقة الإلهية، كما هو الحال في مذاهب الفقه المختلفة، فإن التصوف يعد علمًا يتعلق بمعرفة الله تعالى، ويسعى كل مريد للوصول إلى الله تعالى من خلال التربية الروحية والصدق في التوجه إليه.
وأشار أستاذ الشريعة بجامعة الأزهر، خلال حلقة برنامج "الطريق إلى الله"، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس إلى أن التصوف يرتكز على مفهوم "الصدق" الذي يعد ثاني أعلى درجات الإيمان بعد النبوة، حيث يقتضي أن يكون المسلم في حال من الارتباط القوي بالله سبحانه وتعالى، مشيرًا إلى أن الطرق الصوفية متعددة بناءً على اختلاف قدرات الناس على إدراك هذه الحقيقة، فكل طريقة تعبّر عن فهم الشخص للحقيقة حسب تجربته الروحية ودرجة وصوله إلى الفهم والمعرفة.
وأضاف أن التصوف يقوم على مبدأ "مقام الإحسان"، وهو ما فسره النبي صلى الله عليه وسلم في حديث جبريل، حيث بين أن الإحسان هو أن تعبد الله كأنك تراه، فإن لم تكن تراه، فاعلم أنه يراك، موضحا أن هناك طرقًا روحية تتفاوت بين "المشاهدة" و"المراقبة"، حيث يرى بعض الصوفية الحقيقة بعيون الإيمان، في حين يكتفي آخرون بالمراقبة والتقوى في العبادة.
وأوضح الدكتور محمد مهنا أن الطرق الصوفية تتنوع بحسب استعدادات النفوس، فبعض الناس يميلون إلى الزهد، وآخرون يجدون راحتهم في العبادة والعمل الصالح، وكل طريقة تجد تلاميذها بما يتناسب مع استعداداتهم الروحية.
ونصح كل شخص بأن يسعى لفهم نفسه واكتشاف طريقه الروحي الخاص، مع الالتزام بالكتاب والسنة، والاعتراف بتعدد الطرق في سعيها نحو الحقيقة الإلهية، طالما كانت موجهة نحو الله تعالى.
وكيل إمارة الرياض المساعد للحقوق يحضر حفل سفارة جمهورية اتحاد ميانمار بمناسبة اليوم الوطني لبلادها