هذا ما قررته الجامعة في حق أولمبيك خريبكة ورجاء بني ملال بعد أحداث الشغب
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
أصدرت اللجنة المركزية للتأديب، بالعصبة الاحترافية للجامعة الملكية لكرة القدم، عقوبات تأديبية في حق الأندية الممارسة بالقسم الثاني في البطولة الاحترافية.
وقررت اللجنة التأديبية بالجامعة، معاقبة فريق أولمبيك خريبكة بخمس مباريات بدون جمهور، بالإضافة إلى منع جماهيره من التنقل خارج المدينة لخمس مباريات أخرى، وذلك بسبب استعمال الشهب الاصطناعية ورمي المقدوفات، مما تسبب في التوقف المؤقت للمباراة الأخيرة التي جمعته بفريق رجاء بني ملال، وإلحاق خسائر في الملعب الشرفي للأخير، مع غرامة مالية 5 مليون سنتيم.
وقضت اللجنة التأديبية بالجامعة، أيضا، بمعاقبة فريق رجاء بني ملال، بغرامة مالية قدرها 15 ألف درهم، لاستعمال جمهوره الشهب الاصطناعية.
وعرفت مباراة رجاء بني ملال وأولمبيك خريبكة، بالملعب الشرفي ببني ملال، برسم الدورة الثالثة للبطولة الاحترافية بالقسم الثاني، أحداث شغب خطيرة، مما استدعى توقيف المباراة.
المصدر: مراكش الان
كلمات دلالية: بنی ملال
إقرأ أيضاً:
مستشار أمن سيبراني: البيانات الاصطناعية تعزز المرونة والخصوصية
أفاد بلال أسعد، مستشار الأمن السيبراني والذكاء الاصطناعي، بأن استخدام البيانات الاصطناعية في تقنيات الذكاء الاصطناعي أصبح أمرًا حيويًا نظرًا للعديد من المزايا التي تقدمها، وأهمها المرونة في إنتاج واستخدام البيانات، بالإضافة إلى تقليل التكاليف وتسريع عملية الإنتاج.
وفي مداخلة هاتفية مع فضائية "القاهرة الإخبارية"، أوضح أسعد أن جمع البيانات من الواقع لإجراء تجربة معينة قد يستغرق أكثر من عام، بينما تتيح البيانات الاصطناعية جمع نفس الكمية من المعلومات في غضون أيام أو حتى ساعات قليلة، مما يسهل تدريب أنظمة الذكاء الاصطناعي على أداء مهام محددة.
الدخيري يؤكد على أهمية الذكاء الاصطناعي والنماذج المحوسبة في تعزيز الإنتاجية الزراعية الأمين العام لدور وهيئات الإفتاء: الذكاء الاصطناعي فرصة لتعزيز الوسطية ونشر الفكر المعتدلكما أشار إلى أن الدول الأوروبية، وخاصة بريطانيا، تفرض قيودًا صارمة على الخصوصية والبيانات الحساسة. وأكد أن البيانات الاصطناعية توفر مرونة أكبر في التعامل مع هذه القيود، حيث تتيح التحكم في البيانات الحساسة وإزالة أي محتوى يتعارض مع اللوائح التنظيمية، مع إمكانية الاستفادة من هذه البيانات في تدريب الآلات وتعليم الذكاء الاصطناعي لأداء المهام المطلوبة.
وأشار إلى وجود مخاوف عالمية من استبدال البيانات الحقيقية بالاصطناعية، لكنه أكد أن هذا السيناريو غير محتمل، حيث تُعتبر البيانات الاصطناعية امتداداً للبيانات الواقعية، إذ يتم تطويرها بناءً على بيانات حقيقية.