أكبر حديقة للزهور الطبيعية على مستوى العالم .. دبي ميراكل جاردن ترحب بزوارها اعتبارا من اليوم
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
الحديقة بدأت في استقبال الزوار اعتباراً من اليوم الجمعة..
- "دبي ميراكل جاردن" تدشن موسمها الثاني عشر بمجسمات السنافر ومنطقة ألعاب للأطفال وفعاليات متنوعة للعائلات.
- الحديقة ضمن معالم مهمة تسهم في ترسيخ مكانة دبي كوجهة سياحية عالمية .
- "دبي ميراكل جاردن" وجهة ترفيهية رائدة للعائلات والمقيمين والسياح في أجواء طبيعية تزينها 150 مليون زهرة ضمن أكثر من 120 صنفًا.
- إضافات جديدة لهذا الموسم في الحديقة الممتدة على مساحة 72000 متر مربع من المساحات الخضراء تشمل توسيع قرية السنافر وإضافة 7 مجسمات جديدة لها.
- زيادة مساحة مواقف السيارات والمتاجر ومقاعد الجلوس لضمان راحة الزوار مع تزايد أعدادهم سنوياً.
- الحديقة تفتح أبوابها يومياً من التاسعة صباحاً حتى التاسعة مساءً طوال أيام الأسبوع وتمتد حتى الساعة 11 مساءً في عطلة نهاية الأسبوع والعطلات الرسمية.
دبي في 29 سبتمبر/ وام / بدأت "دبي ميراكل جاردن" - أكبر حديقة للزهور الطبيعية على مستوى العالم - اعتباراً من اليوم الجمعة الترحيب بزوارها في مستهل موسمها الثاني عشر، الذي دشنته بتقديم جُملة من المفاجآت والتصاميم الخلابة كما عودت زوارها من داخل الدولة وخارجها، لتواصل النجاح الذي حققته طوال السنوات الماضية، فيما وفرت لزوارها في موسمها الماضي، الفرصة للعائلات والأطفال للاحتفال بأكبر فعالية رياضية بالمنطقة وهي بطولة كأس العالم لكرة القدم.
وأعربت إدارة دبي ميراكل جاردن عن اعتزازها بكل الإنجازات التي تحققت خلال السنوات الماضية وإسهام الحديقة في ترسيخ مكانة دبي كوجهة سياحة عالمية بما تضمه من عناصر جذب فريدة ومن بينها "ميراكل جاردن" التي تواصل تطوير ذاتها عاماً بعد عام كوجهة ترفيهية وجاذبة للجميع ومن مختلف الأعمار، مع السعي إلى إضافة مزيد من عناصر الإبهار والترفيه لإدخال السعادة على قلوب الزوار في هذا الموسم.
- قرية السنافر تتوسع..
وفي ضوء النجاح الكبير لقرية السنافر واستمتاع الزوار بتلك الشخصيات اللطيفة المميزة بلونها الأزرق ، عمل فريق المصممين والمهندسين على توسيع القرية وتجميلها لتكون منطقة جذب مع إضافة عدد آخر من المجسمات المتميزة بألوانها وأشكالها. إلى ذلك، تم إضافة عدد سبع مجسمات إضافية للقرية وتخصيص منطقة لالتقاط الصور لاستخدامها على منصات التواصل الاجتماعي وأخذ قسط من الراحة.
كما تتألق منطقة السنافر خلال موسم العام الحالي حيث ترتدي أزياء براقة من الزهور الخلابة بعد أن كانت مخصصة مجسمات السنافر العام الماضي تحتفل بكأس العالم. كما ستطل مجموعة من شخصيات السنافر في منطقة "سنترال بلازا" على الزوار حاملة كمية ضخمة من الزهور والنباتات.
- أجواء مفعمة المرح..
ورفعت دبي ميراكل جاردن هذا الموسم من عدد متاجر التجزئة التي تقدم تشكيلة واسعة من المأكولات الشهية والمشروبات اللذيذة التي تناسب أذواق مختلف أفراد العائلة، كما زادت الحديقة أيضاً عدد المقاعد لإتاحة الفرصة أمام الزوار للجلوس والاستمتاع بالأجواء والإطلالات الخلابة للزهور بألوانها الجميلة وتصاميمها المتميزة.
كذلك، ستواصل "دبي ميراكل جاردن" عرض عدد من مجسماتها الرئيسية والتي تحظى بإعجاب الجميع ومنها "أنفاق الزهور"، ونوافير المياه بما فيها ثلاثية الأبعاد، وأعمدة الإنارة الرائعة. وسيستمر هيكلان ضخمان على شكل يدين يكونان معاً شكل القلب كونه المفضل لدى الزوار الذين يتطلعون إلى لحظة مثالية لالتقاط الصور وبثها عبر وسائل التواصل الاجتماعي. تضم الحديقة أيضاً مجسم طائرة "طيران الإمارات" العملاقة من طراز A380 الشهيرة، والتي دخلت موسوعة غينيس للأرقام القياسية كونها مغطاة بأكثر من 500 ألف زهرة ونبتة. كما تضم الحديقة أيضاً "نفق الزهور" و "حديقة البحيرات" وهما من عناصر الجذب المذهلة التي تحتفي بالجمال والطبيعة.
وخلال الموسم الحالي، تقدم الحديقة عجلة مائية جديدة أكبر حجماً سترافق عجلتي المياه الأصغر الموجودتين بالفعل. ومع توسّع الحديقة في الفعاليات والعروض الترفيهية التي تضيف رونقاً وبهاءً للحديقة، تم توفير مساحات أكبر لمواقف السيارات لخدمة الزوار الذين تتزايد أعدادهم كل عام.
ومع بداية كل موسم تنتشر الأزهار والنباتات، على مساحة أرض تبلغ 72000 متر مربع في قلب دبي لاند وتستضيف 150 مليون زهرة طبيعية محطمة للأرقام القياسية بأكثر من 120 نوعاً وهو إنجاز نوعي ليس له مثيل بالمنطقة.
وتأسيسا على نجاحاتها في مواسمها السابقة، يسعى فريق الحديقة عاماً بعد عام إلى جلب السعادة لروادها استلهاماً لنهج دبي وحرصها الدائم على توفير كافة مقومات الراحة والسعادة لزورها من مختلف أنحاء العالم، في حين تهدف الحديقة إلى تعزيز تجربة الزوار وتعميق ارتباطهم بالطبيعة من خلال طيف واسع من الزهور.
واعتباراً من اليوم ، تفتح حديقة دبي ميراكل جاردن أبوابها يومياً، من الساعة 9 صباحاً حتى 9 مساءً خلال أيام الأسبوع وتمتد حتى الساعة 11 مساءً في عطلات نهاية الأسبوع “السبت والأحد” والعطلات الرسمية، والدخول مجاناً للأطفال دون سن الثالثة.
ويمكن الحصول على المزيد من المعلومات عبر الموقع الإلكتروني: www.dubaimiraclegarden.com.
عبد الناصر منعمالمصدر: وكالة أنباء الإمارات
كلمات دلالية: من الیوم
إقرأ أيضاً:
10 أضعاف حجم البنتاغون .. الصين تشيد أكبر مركز قيادة عسكري في العالم
سرايا - كشفت صحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية أن الصين تبني أكبر مركز قيادة عسكرية في العالم، سيكون أكبر بعشر مرات من مبنى وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون".
ونقلت الصحيفة عن مسؤولين أمريكيين حاليين وسابقين أن "الجيش الصيني يقوم ببناء مجمع ضخم في غرب بكين تعتقد المخابرات الأمريكية أنه سيكون بمثابة مركز قيادة في زمن الحرب أكبر بكثير من البنتاغون".
وأظهرت صور الأقمار الصناعية التي حصلت عليها "فايننشال تايمز" والتي تقوم الاستخبارات الأمريكية بفحصها، موقع بناء مساحته 607 هكتارات تقريبا على بعد 30 كيلومترًا جنوب غرب بكين، به حفر عميقة يقدر الخبراء العسكريون أنها ستحتوي على مخابئ كبيرة ومحصنة لحماية القادة العسكريين الصينيين أثناء أي صراع، بما في ذلك احتمال نشوب حرب نووية.
وقال العديد من المسؤولين الأمريكيين الحاليين والسابقين إن مجتمع الاستخبارات يراقب عن كثب الموقع، الذي سيكون أكبر مركز قيادة عسكري في العالم، وسيبلغ حجمه 10 أضعاف حجم البنتاغون على الأقل.
واستنادا إلى تقييم صور الأقمار الصناعية التي حصلت عليها "فايننشال تايمز"، بدأت أعمال البناء الرئيسية في منتصف عام 2024. وقال ثلاثة أشخاص مطلعين إن بعض محللي الاستخبارات أطلقوا على المشروع اسم "مدينة بكين العسكرية".
وقال الرئيس السابق لقسم التحليلات الصينية في وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية دينيس وايلدر: "إذا تم تأكيد ذلك، فإن المخبأ الجديد تحت الأرض يشير إلى نية بكين ليس فقط بناء قوة تقليدية ذات مستوى عالمي ولكن أيضا قدرة متقدمة على القتال في الحرب النووية".
بدوره، قال ريني بابيارز، محلل الصور السابق في الوكالة الوطنية الأمريكية للاستخبارات الجغرافية المكانية، والذي قام بتحليل صور موقع البناء، إن "هناك ما لا يقل عن 100 رافعة تعمل على مساحة 5 كيلومترات مربعة لتطوير البنية التحتية تحت الأرض".
وأضاف بابيارز، الذي يعمل الآن كنائب لرئيس التحليل والعمليات في مجموعة All Source Analysis، لخدمات التحليل الجغرافي المكاني: "تشير تحليلات الصور إلى بناء العديد من المنشآت المحتملة تحت الأرض والتي تبدو مرتبطة ببعضها البعض عبر ممرات، لكن هناك حاجة إلى وجود بيانات ومعلومات إضافية لتقييم عملية البناء بشكل كامل".
وقالت "فاينانشيال تايمز"، إنه رغم غياب أي وجود عسكري في الموقع، فإن هناك لافتات تحذر من تحليق الطائرات المسيرة أو التقاط الصور في المكان، ويؤكد الحراس عند إحدى البوابات أن الدخول ممنوع، رافضين الحديث عن المشروع.
وأضافت الصحيفة، أنه يتم أيضا منع الوصول إلى الجزء الخلفي من المشروع بواسطة نقطة تفتيش، ناقلة عن أحد الحراس قوله إنه "لا يمكن للجمهور الوصول إلى مناطق التنزه والسياحة الشهيرة التي تقع بالقرب من الموقع"، والذي وصفه أحد أصحاب المتاجر المحليين بأنه "منطقة عسكرية".
وقال أحد كبار المسؤولين السابقين في الاستخبارات الأمريكية، إن "مركز القيادة الرئيسي الآمن للصين يقع في التلال الغربية، شمال شرق المنشأة الجديدة، وقد تم بناؤه قبل عقود في ذروة الحرب الباردة، لكن حجم ونطاق وخصائص المنشأة الجديدة المدفونة جزئيا تشير إلى أنها ستحل محل مجمع التلال الغربية هذا كمركز قيادة رئيسي للحروب".
وتابع: "قد يرى القادة الصينيون أن المنشأة الجديدة ستوفر أمانا أكبر ضد القنابل الأمريكية الخارقة للمخابئ، وحتى ضد الأسلحة النووية، كما أنها يمكن أن تضم أيضا اتصالات أكثر تقدما وأمانا، وتوفر مساحة لتوسيع قدرات الجيش الصيني ومهامه".
وذكرت الصحيفة أن مدير المخابرات الوطنية الأمريكية، الذي يشرف على مجتمع الاستخبارات الأمريكي، لم يعلق على المشروع.
بدورها، قالت السفارة الصينية في واشنطن إنها "ليست على علم بالتفاصيل" لكنها تؤكد أن الصين "ملتزمة بطريق التنمية السلمية وسياسة دفاعية ذات طبيعة دفاعية".
ووفق الصحيفة، فإن بناء الموقع يأتي في إطار عملية إعادة تطوير متعددة السنوات للضواحي الغربية لبكين، لكن كانت هناك تكهنات عبر الإنترنت في الصين حول سبب هدم المنازل في منطقة تشينجلونجهو.
ونقلت الصحيفة عن مصدرين مقربين من وزارة الدفاع التايوانية، قولهما إنه "يبدو أن جيش التحرير الشعبي يبني مركزا جديدا للقيادة، رغم أن بعض الخبراء تساءلوا عما إذا كانت المنطقة مناسبة لإنشاء مخابئ تحت الأرض".
وقال هسو ين تشي، الباحث في مجلس الدراسات الاستراتيجية والحربية في تايبيه، إن "مساحة الأرض تبدو أكبر بكثير من أن تكون مجرد معسكر للجيش أو مدرسة عسكرية عادية، ولذا لا يمكن إلا أن نفترض أنها موقع لمنشأة إدارية أو قاعدة تدريب كبيرة".
المصدر: "فايننشال تايمز"
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
وسوم: #العالم#قيادة#الصين#ترامب#المنطقة#مدينة#مجلس#بكين#اليوم#الدفاع#الثاني#العسكريين#الرئيس
طباعة المشاهدات: 1156
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 01-02-2025 09:38 AM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...